2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

يُنتظر أن يواجه الوداد الرياضي لكرة القدم، المتوج بلقب دوري أبطال أفريقيا، نظيره نهضة بركان صاحب لقب نسخة هذه السنة من مسابقة كأس الكونفدرالية، في لقاء السوبر الأفريقي الذي سيكون مغربياً خالصاً لأول مرة في التاريخ.
وكان الإتحاد الأفريقي “الكاف” قد أعلن عن موعد مبدئي بين يومي 5 و7 غشت 2022، لإقامة مباراة السوبر الأفريقي، لكنه لم يحدد مكانه حتى الآن، الأمر الذي يشغل بال مناصري الفريقين الودادي والبركاني الراغبين في حضور هذه المواجهة المنتظرة بين ناديين من بين أبرز الأندية في الكرة المغربية والأفريقية.
وحصل “العربي الجديد” على معلومات تؤكد أن ثلاث دول مرشحة بقوة لاحتضان لقاء السوبر الأفريقي بين الوداد ونهضة بركان، ويتعلق الأمر بالمغرب بحُكم أن طرفي اللقاء مغربيان، ثم قطر التي احتضنت النسخة الأخيرة من المسابقة، أو السنغال بدرجة أقل باعتبارها من الدول الأفريقية التي تتوفر على ملعب بمعايير جيدة، ويرغب اتحادها المحلي في احتضان حدث قاري من هذا النوع خلال الفترة المقبلة.
وجاء تتويج فريق نهضة بركان المغربي بلقب الكونفدرالية الأفريقية، إثر فوزه على أورلاندو بيراتس الجنوب أفريقي بركلات الترجيح في المشهد الختامي للمسابقة، في حين حقق الوداد الرياضي لقب دوري أبطال أفريقيا عقب فوزه على الأهلي المصري بهدفين دون رد في النهائي.
جدير بالذكر أن حظوظ المغرب تبقى الأوفر لاحتضان نهائي النسخة الحالية من مسابقة السوبر الأفريقي، حيث يُنتظر أن يتقدم الإتحاد المغربي بطلب لـ”الكاف” لاحتضان هذه المواجهة المغربية الخالصة بثوب أفريقي.
فرصة كبيرة للمغرب لتنضيم حدث قاري من هدا الحجم بالصحراء المغربية العزيزة لضرب عصفورين بحجر واحد
Salam la rencontre sera in sha Allah a la ville de laayoune Merci bc
هدفنا من تنظيم هذا اللقاء القاري الذي سيجمع فريق الوداد والنهضه البركانيه بمدينه العيون المغربيه هدف واحد هو ان نرى علمنا يرفرف فوق سماء هذه المدينه العزيزه على كل مغربي اما بخصوص الكاس فسيبقى مغربي وسنشا رك فرحتنا للفريق الفائز باللقب ان شاء الله عاشت المملكه المغربيه ملكا وشعبا تحيتي من مدينه وجده للجميع والسلام عليكم ورحمه الله
العيون، بالصحراء المغربية أو طنجة….
من المهم والضروري ان تعمل جامعة كرة القدم المغربية على أن تجرى هذه المباراة السوبر الافريقي بالصحراء المغربية اي في مدينة العيون لكي تكسب مزيدا من الرهان ومزيدا من الاعترافات الدولية بقضية وحدتنا الترابية والصحراء المغربية .وهذه فرصة أخرى لضرب اعداء المغرب وخاصة جارة السوء الشرقية و دميتها مرتزقة البوزبال.