2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
مُسابقة ببـرنامج “لالة العروسة” تُـهين المرأة (صور + فيديو)
أثارت حلقة البرايم الثالث من برنامج “لالة لعروسة” التي تم عرضها يوم أمس السبت 4 يونيو الجاري، جدلا واسعا على منصات السوشل ميديا.
وأعرب العديد من رواد مواقع التواصل الإجتماعي عن سخطهم من إحدى المُسابقات شاركت فيها الزوجات، بحيث تم ربط متسابقتين بحبال و على كل واحدة منهما جر الأخرى في اتجاهها، وهو مما اعتبره كثيرون أمرا مستفزا ويمس بكرامة المتسابقين وعائلاتهم.
وعجّــت مواقع التواصل الإجتماعي، بصور الزوجات المشاركات في البرنامج ، خصوصا و أنه تم اختيار سيدتين من أوزان مختلفة و متباعدة، بحيث لعبت سيدة من الفنيدق يرجح أنها تزن 50 كيلو ضد متسابقة يرجح أنها تزن أكثر من 80 كيلو.
واظهرت الصور سقوط متسابقة الفنيدق وجرها أرضا من طرف متسابقة تقطن بالديار البلجيكية، ما دفع الأولى إلى الإنسحاب من المسابقة، و إقصائها في آخر البرايم بسبب حصولها على أقل نسبة تنقيط.
واعتبر نشطاء أن المسابقة لم تكن في المستوى، كما وصفها البعض بـ »المهزلة »، إذ علق أحدهم : « الشوهة والله ما نمشي لهاد المهزلة ولو يعطيوني ما نعرف أشنو ».
و جاء في تعليق آخر: « شافت السيدة ضعيفة وطايحة ودارت ليها ديك الجرة ماشي مسابقة هادي أصلا »، وعلق آخر « التفاهة هاد السيدة كون طاحت عليها كون عطباتها ماشي مسابقة فالمستوى الحمد لله ما كنتفرجش فهاد الشي ».
سهام عمر 24 و أنس عمر 26
المدينة أسفي
حياة عمر 23 و أنس عمر 26
هل هكذا تصان المرآة يا قوم لوط كل الخزي والعار لقنوات الصرف الصحي وكل متابعتها وعار على ما يسمون أنفسهم صناع القرار في هذا البلد كل التضامن مع الأحرار الحقيقيين
طيحتي من قيمتك ابوطازولت شوها بحال المسابقة ديال الفمرون والارنب حشمومة
L’absurdité absolue
بدون تعليق هاديك لي تتقدم لالاهم العروسة مفنانة متوزة متنعرفش انا اشنو هو الفن في المغرب سواء التمتيل او الغناء (مع الاسف راه معندنا تا حاجة من هادشي كل المسلسلات لي تيبنو فالقنوات المغربية تساوي 0000 واحد ولا وحدة تتعوج فمها فشي ( كيف ما تيقولو هما مسلسل تيتسماو فنانة اش هاد الزبل اما فيما يخص لالاهم العروسة الشوهة لا المرأة ولا الراجل مبقات عندهم كرامة وزيدينها طيبين معاهم امهاتهم ومع الأسف الشديد غادين معاهم فالخط ومايدينهم على هاد المسخ غادين الهاوية ولا من ياخد بيديك (لمشاهب هادو هما الفنانة ولا ناس الغيوان ولا جيل جيلالة والبقية كتيرة من هاد الجيل العضيم سواء مغنيين او ممتلين ومسرحيين .مبقات غي الزبل وبوزبال ديال الفن
طززز النسيوية هي سبب الخراب
أشباه الرجال، أرادوا تشريف المرأة فأهانوها قمة المهانة، الرجل خصو يتسنا مراتو دير المصارعة الحرة باش يتزوجوا، لا حول ولا قوة الا بالله.
اصلا شخص واخد مراتو تبدا تجري وتهن قدام ناس اميمتو هداك راجل اصلا على ود جوج دريال امقد اخدم اجمعهم اراجل مخلي مرتو اشوفها لي يسوا ولي ميسوش راجل غير الله احفظ اصافي
إلا كنتوا كتنقصوا من دور الشيخة ها احنا جبنا ليكم البطلة ديال المسلسل تنشط البرنامج ومن ضمن المسابقات غادي تكون بروفة فيها العروسة وام العريس الذكر غادين يغنيوا ووحدة تضرب بالبندير والثانية تغني وها احنا ضربنا العريس وحتى الاب ديالوا . كل شي هاذشي من اجل بقعة لدنيا كلها مكتسواش جناح بعوضة عند ربي سبحانه
لا حول ولا قوة إلا بالله ، الله يهدينا جميعا
الهرطقة؛ ويطلق عليها أيضا الزندقة، هي تغيير في عقيدة أو منظومة معتقدات مستقرة، وخاصة الدين، بإدخال معتقدات جديدة عليها أو إنكار أجزاء أساسية منها بما يجعلها بعد التغيير غير متوافقة مع المعتقد المبدئي الذي نشأت فيه هذه الهرطقة.
بوطازوت في المسلسلات. بوطتزوت في الاشهار. بوطازوت في الأفلام. بوطازوت في ستاند اب. بوطازوت في لالا لعروسة….الرذالة و السخافة و الانحطاط…فنانتان شوهوا البلد..بوطازوت و دنيا باطنة…الله اسلطعليهم الشيخة طراكس…
البرنامج اصلا تافه و لي كيشاركو فيه تافهين و كيجيبو حتى الأمهات ديالهم باش يتهانو قمة التفاهة و الانحطاط مبقات رجولة مبقات نخوة مبقات غيرة كلشي كيلهث وراء الفلوس و الشهرة الله يستر و صافي انا شخصيا مكنتفرجش فيه و رافضة البرنامج لي كيتفرجو اغلبيتهم جهلة و أميين اي حاجة كترضيهم و كتعجبهم خاصهم غير فاش يتلهاو و يدوزو الوقت
الحمد لله لا أشاهد التلفاز ولا برامج المهزلة والميوعة
كنت أنتظر أن يكون لهذا البرنامج أنشطة تساهم في الرفع من مستوى العلاقة بين الازواج وتكون في نفس الوقت ترفيهية توجيهية حيت تعلم الأزواج كيف يتعاملون مع الاسهار وكيف يسيرون شؤون بيتهم وكيف ينظمون النسل وكيف يربون أطفالهم وكيف يحترمون بعظهم ؛ كنت أنتظر برنامج للا ا العروسة دو مستوى راق يرفع الأسر المغربية إلى الأعلى لا العكس !!! شيء مؤسف !! لا أدري من يقوم باعداد هذه التفاهات
برامج تافهة، الملايير تصرف على التفاهة.
البرنامج يبتعد في كل نسخة عن هدفه النبيل و دخل في الميوعة الأخلاقية التي لا تهدف الى تنشيط ثقافي قصد الحصول على لقب العروسة و المنزل الأسطوري . إنه الإبتذال و استغلال من سمحت له نفسه المشاركة في هذا البرنامج. نسال الله أن يفكر مرتين من يرد مشتركة فلذة كبده أو ابنه للمشاركة في هذا البرنامج :”لالا العروسة” الذي لا يشرف مجال السمعي البصري المغربي لابتعاده عن أخلاقيات المهنة و احترام خصوصية المشاركين و اختيار الأسئلة و المغامرات بين المنافسين تكون فابلة لمنافسة حقيقة و متوازنة بينهم.
هذا برنامج إهانة المرأة و الرجل على السواء و ملخص رسالة (أصحاب البرنامج) أن من أجل (متاع زائل:شقة) على الأسرة أن تضحي بكل قناعاتها و مبادئها لتحقيق هدف بسيط.
فيكون الحق بالتالي على المرأة أن تبيع شرفها من أجل لقمة العيش.
هذه إهانة في حق المرأة المغربية ماهذ الذي نرى أمام أعيننا تبا لكم استغلال ضعف الأسرة المغربية والفقر المدقع تبا لكم
قنوات الصرف الصحي ماذا تنتضرون منها ان تقدم إلا التفاهة والميوعة والحموضة الانحلال الخلقي …….الله يخد فيهم الحق
من أجل شقة تيدير هادشي كامل العالم الله الا كان مقابل كثر مانعرف اش غيدير ا
ناس الحالية متغربين ومقدرين يشريو حتى شقة غير جلسوا ونسونا
اين النسيوية من هذا صمتهم رهييييب
شئ جميل ان نعود لسماع مصطلحات غاب عنا رنينها كالكرامة وعزة النفس…
لعل هذه الزلة تحيي فينا انفتنا الضائعة
اما هذا البرنامج فهو مكروه من العديد من المغاربة ونتمنى ان تكون هذه اخر كلقاته.
ما برنامج ما والو و المقدمة كتضحك على أتفه الأشياء كتصنع الحمد لله شفت واحد النهار ش 5 الدقايق تعصبت وحسيت بالحكرة، برنامج تافه و دون المستوى
.. أتحسبون المغاربة أغبباء لتقدموا لهم هذه التفاهات؟
اذا لم تستحي فاصنع ماشئت..
من يهن يسهل الهوان عليه.
يجب أن تفطن بناتنا لما يحاك ضدهن، إنهم يعملون جاهدين على إفراغكن من كل معاني الذات الإنسانية الكريمة وجعلكن أجسادا يتم استهلاكها وفقط.
أما من يقود زوجته إلى هذا البرنامج أو تقوده وهذا هو الراجح، فليس رجلا أصلا.
اليس مثل هكدا برامج ما كنتم تدافعون عنهم
برامج دون المستوى قائمة على التفاهة
البرنامج اصلا اهانة في حق اغلبية المتفرجين… التفاهة في زمن الانحطاط
هي و زوجها من البداية وافقا على هذه الإهانة من أجل الفوز ب و ب و ب
الإنسان يفقد كرامتهم بسبب الطمع
القناعة و عزة النفس من الصفات النادرة في يومنا
هو اصلا هاد المسابقة إهانة لينا كاملين.