2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
3 عوامِل تُخيف جمهور المُنتخب قبْـل مونديال قطر

تُتابع الجماهير المغربية أداء مُنتخب بلادها خلال الفترة الحالية بتخوف كبير قبل موعد انطلاقة النسخة المقبلة من نهائيات كأس العالم قطر 2022، والتي سيقص خلالها أسود الأطلس مشوارهم في النهائيات من المجموعة السادسة إلى جانب كل من بلجيكا وكرواتيا وكندا.
و تسلل الكثير من الشك لجماهير المنتخب المغربي بعد الأداء المتواضع الذي ظهر به زملاء أشرف حكيمي في جل مبارياتهم تحت قيادة المدير الفني وحيد حاليلوزيتش، آخرها الهزيمة الثقيلة أمام منتخب الولايات المتحدة الأميركية في لقاء ودي الخميس الماضي.
و تتخوف الجماهير المغربية من ثلاثة عوامل أساسية قبل المونديال، أملاً في تحقيق نتائج إيجابية بالأراضي القطرية وتكرار إنجاز رفاق العملاق بادو الزاكي في كأس العالم سنة 1986 بالمكسيك، بعد أن تمكن المغرب آنذاك من تجاوز عتبة الدور الأول قبل الإقصاء بصعوبة أمام الماكينات الألمانية، و فيما يلي أبرز ما يُثير مخاوف الجماهير المغربية.
استمرار حاليلوزيتش مع المنتخب المغربي
يُمني محبو المنتخب المغربي الأول النفس بأن يجد الجهاز الوصي على اللعبة في البلاد حلاً للانفصال عن المدير الفني وحيد حاليلوزيتش، في أقرب وقت ممكن، وتعويضه بمدرب محلي يعرف خبايا بيت أسود الأطلس، للظهور بأفضل صورة في مونديال قطر، بعد أن تواصل تواضع أداء العناصر المغربية تحت قيادة المدرب البوسني.
غياب الانسجام وتواصل الأداء الباهت
قدم المنتخب المغربي مستوى باهتاً في مبارياته الأخيرة مع المدير الفني وحيد حاليلوزيتش، وهو ما أثار حفيظة الجماهير المطالبة بمنتخب قوي ومتجانس قادر على أن يُعيد للأسود المستوى القوي، ما دفع المناصرين إلى الانتفاضة في وجه المدرب البوسني في أكثر مناسبة، مطالبين برحيله.
تجاهل أسماء متألقة واستدعاء لاعبين مغمورين
لم تعد الجماهير المغربية تتحمل تجاهل المدير الفني، وحيد حاليلوزيتش، لأسماء قدمت أوراق اعتمادها بقوة محلياً وأوروبياً، ووضع ثقته ببعض الأسماء المغمورة التي تنشط في دوريات أوروبية متواضعة، وهو ما تسعى إلى أن يتم وضع نقطة نهاية له قبل المونديال، حتى يستفيد منتخب أسود الأطلس من كل الأسماء القادرة على تقديم الإضافة.
وكالات
لنكن واقعيين و باراكا علينا من العواطف الخاوية، راه دزنا للمونديال غير بالزهر، وكان جينا مع مصر ولا السينيغال ماندوزوش، منتخب أمريكا ضعيف و ما دارو معاه والو، عاد ماشي يديرو شي حاجة مع منتخب دي بروين ، كورتوا ، مودريتش، ماعندناش لعابة وماعندناش خطة لعب ، اما المدرب راه غير مدوز معانا الوقت، و عقلو مزيان على هاد الهضرة حيث ماشي نولي نجبدها من بعد، تلاث خسارات في قطر و من بعد ماشي يرجعو، و عندك شي واحد يعول على هاد المنتخب يدير شي حاجة و يتصدم، أولا يجيو يقولو لنا سكتة قلبية بعد خسارة المنتخب أمام بلجيكا باش كايلهيو الشعب عن الخسارة.