2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

كشفت عالمةُ الأوبئة في منظمة الصحة العالمية، روزاموند لويس، أن فيروس جُذري القردة كان ينتشرُ منذُ سنوات على صعيد العالم دون أن يتم اكتشافُه.
وأوضحت الخبيرة أن جُذري القردة ربما يكون قد انتشر حول العالم دون أن يتمَّ اكتشافه “لمدة عامين”، مُبرزة أن العمل جارٍ لتحديد المدة التي كان ينتقل فيها المرض بين البشر، لكنها أشارت إلى أن المرض المداري يمكن أن يكون موجودا في صفوف السكان لعدة سنوات بعد انتقاله من الحيوانات إلى البشر.
و أضافت عالمة الأوبئة أنه تم تسجيلُ ما لا يقل عن 26 حالة إصابة بالفيروس في الولايات المتحدة الأمريكية في غضون ثلاثة أسابيع، حيث أصبحت هاواي الولاية الـ 12 التي تكتشف الفيروس في نهاية هذا الأسبوع.
و ترتبط معظم الإصابات بالسفر إلى “المناطق التي ينتشر فيها المرض”، ولكن توجد حالة أمريكية واحدة على الأقل لمريض لا علاقة له بالسفر أو بمريض آخر.
وعلى الصعيد العالمي، ظهر الفيروس، و موطنه الأصلي في غرب إفريقيا، في أكثر من 30 دولة معظمها في أوروبا.
ووفقا لما ذكرته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، فقد تم رصد سلالتين من جُذري القردة في الولايات المتحدة حتى الآن. ويقول الخبراء إن هذا يشير إلى أن الفيروس انتقل من الحيوانات إلى البشر مرتين على الأقل.
والله العلي العظيم ما بقات هاذ الهضرة كاتخعلنا و مابقيناش كانتسوقو ليها، لأن الغرض منها إلهاء الشعوب، و الدخول في دوامة لا مخرج منها. عاد قلنا الحمد لله و الشكر لله، خرجنا من كورونا، جاو قالولك لا بان مرض جديد، مفروووووشة و مفضوحة هاد الخطة ديالكم، و واحد لالاهم الحكومة المغربية شادة ف كورونا شدة لعمى ف الضلمة، نصيحتي لأي واحد ، الواحد يرد البال، اما ما يقال ف الاعلام و التلفزة ف الواحد ما يتسوقش ليه.