2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

دعا مناهضي عقوبة الإعدام إلى انقاذ حياة المواطن المغربي ابراهيم سعدون المحكوم بالإعدام من قبل سلطات دوتينسيك موالية لروسيا وطالبوا بضمان سلامته النفسية والبدنية واطلاق سراحه وضمان حقه في التوجه للبلد الذي يرغب فيه”.
وفي نداء مستعجل طالب مناهي عقوبة الإعدام كل من كل من رئيس الحكومة ورئيس مجلس النواب ورئيس مجلس المستشارين وزير الخارجية والتعاون، وزير العدل، رئيسة المجلس الوطني لحقوق الانسان، المندوب الوزاري المكلف بحقوق الانسان، رئيس النيابة العامة، “التدخل باستعجال لإنقاذ حياة الموطن المغربي و المطالبة عدم تنفيذ حكم الاعدام في حقه.”
كما دعا أصحاب النداء المسؤولين المذكورين إلى التدخل “من أجل إطلاق سراحه وضمان عودته سليما لبلده او للبلد الذي يرغب التوجه اليه”، و”ضمان سلامته النفسية والصحية وبعدم تعرضه للتعذيب النفسي او البدني أو لأية معاملة سيئة او عنيفة او حاطة من الكرامة، وضمان علاجه و الحفاظ على صحته وعد اجراء أية تجارب علمية او طبية عليه “.
النداء الموقع من طرف الائتلاف المغربي ضد عقوبة الإعدام — وعن شبكة المحاميات والمحامين ضد عقوبة الإعدام –النقيب عبد الرحيم الجامعي وعن شبكة الصحفيات الصحفيين وضد عقوبة الإعدام – مصطفى العراقي، أكد أن الدولة المغربية ملتزمة بضمان حياة وسلامة مواطنيها في جميع الحالات وفي كل الظروف سواء كانوا داخل الوطن او خارجه، وملزمة بالقيام بكافة الاجراءات لما تكون حياة او سلامة اي مواطن معرضة للخطر او التهديد او في وضعية قد تهدده او من شانها ان تهدده.
هل هؤلاء فقد عقولهم إن وجدت اصلا،كيف يطلبون مثل هاته الأمور وكان روسيا منطقة تابعة كلتة زمور وليس دولة عظمى يقام لها ويقعد
السيد مجنس ودخل الي الحرب للدفاع عن الجنسية وهولاد يطالبون الدولة بالتدخل ماهذا هل هو غباء ام استرزاق