تعيش العديد من المشاريع الاستثمارية بمدينة تطوان ومدن الشريط الساحلي المتوسطي حالة من الجمود بسبب شعار الرفض الذي يرفعه بعض المسؤولين.
وهي القرارات التي تضيع على سكان المنطقة وخاصة الشباب منهم، بحسب صحيفة المساء، المئات من فرص الشغل التي كانت ستخفف من حدة البطالة المنتشرة بينهم.
وفي هذا السياق، قالت مصادر مطلعة للجريدة إن أحد أسباب الشلل الاقتصادي بالمدينة، هو رفض الوكالة الحضرية التأشير على ملفات المشاريع رغم مصادقة الجهات المتدخلة الأخرى عليها.