2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

حقدٌ دفين يضمره المعلق الرياضي الجزائري حفيظ الدراجي تجاه المغرب والمغاربة، حيث قام بنعت أفراد الوفد الإعلامي الذي احتجزته وطردته السلطات الجزائرية بالجواسيس وأفراد المخابرات، ونسي أن أحدهم استضافه وأطعمه في منزله بالمغرب.
وما فتئ فيسبوكيون أن فضحوا “نفاق” الدراجي وازدواجية خطابه، حيث تمت مشاركة صورته رفقة الصحافي المغربي حمزة الشتيوي على نطاق واسع. الصحافي الرياضي الذي يتهمه الدراجي بالعمالة والإستخبار الآن، استضافه بمنزله قبل ثلاثة سنوات و أكرمه و أطعمه، عند زيارته لمدينة الدار البيضاء.
تهجم الدراجي هذا على المغرب، ليس الأول ولا الأخير، فقد اختار المعلق الجزائري مطلع العام الجاري، عقب مغادرة منتخب بلاده لكرة القدم، نهائيات كأس إفريقيا للأمم المقامة حاليا في الكاميرون، (اختار) أن ينفس عن استيائه بتوجيه عبارات سب وشتم إلى المغاربة، واصفا إياهم بأوصاف قبيحة، وذلك ردا على احدى المغربيات على موقع “تويتر”، التي كتبت تغريدة لم تخرج عن نطاق الإحترام، واللباقة. كما هاجم المغرب بسبب استئناف العلاقات مع اسرائيل أيضا، في تدوينة تنق حقدا واصفا القرار “بالخنوع والخضوع لرغبات ترامب”.
واعتياد المعلق الجزائري بقناة “بي إن سبورت” القطرية، على مهاجمة المغرب، في كل فرصة تسنح له، بسبب ومن دون سبب، بات يجعل السؤال مشروعا، هل هي كراهية تنم عن قناعات شخصية أم مدفوعة من النظام الجزائري الذي لا يخفي عداءه للمغرب؟
في السياق ذاته، واكب طرد الوفد الإعلامي المغربي الذي كان في مهمة تغطية فعاليات النسخة الـ19 من منافسات ألعاب البحر الأبيض المتوسط، من مطار وهران بعد احتجازه لساعات طوال، (واكب) استنكار دولي ووطني، إذ نددت منظمة مراسلون بلا حدود بترحيل الصحافيين مغاربة بمبرر غياب الاعتمادات، معتبرة الأمر “إعاقة غير مقبولة لعمل الصحافيين”.
كما من جهتها، كشفت النقابة الوطنية للصحافة المغربية أنها تابعت باستغراب كبير ما تعرض له مجموعة من الزملاء الصحافيات والصحافيين المغاربة، بمطار وهران الجزائري، من مضايقات واستفزازات مجانية، ومعاملة تستهدف الحط من الكرامة، من طرف أجهزة أمنية جزائرية بدأً من الإستنطاقات ذات الطبيعة المخابراتية، ومرورا بالإحتجاز بالمطار في ظروف قاسية، ولمدة تجاوزت 24 ساعة، ونهاية بمنعهم من الدخول وترحيلهم إلى تونس، دون مبررات قانونية أو تنظيمية.
ربما هو يكره داته لان له وجه.. قبيح يعني خايب… لذا له حقد دفين.. اتركوه يعوي……
هذا عميل للكابرانات حتى ضد الشعب الجزائري الذي أصبح ينبذه، فما بالك باشعب المغربي الشقيق. دراجي بوق من ابواق كبرنا فرنسا. و عميل للمخابرات الإرهابية. دولة مدنية تسقط المافية العسكرية
المعاملة بالمتل ترد الاعتبار الم تروا لما نطق بالحكم الداتي القبايل مادا فعل الكابرانات وابواقهم.لما ياتي صحلفتهم نرد لهم بالمتل وليس الصحافة فقط كل من مزل على ارض ااوطن ليعرف المواطن الجزائري اين اوصلوهم
ما نحمل كمارة. هذا الويل…غي. ديال تغطسو فالواد الحار الخاامر. ههه وجه القاذورات
يا جماعة الخير يا إخوان لاتحاسبوا الدراجي فو أحمق والاحمق كما تعلمون مرفوع عنه القلم فليقل ماشاء .
عبرو عليكم اتركت لقنب لان ماعندكم نفس ونخوا غير كيتبلحس وتلحس ليهم الرجلين وتقول امتى يرضيو عليكم دليتنا بركاوا من الدل لاش وصلتنا مع هاد الكرغلة الخونة كل مره كيطعنكم فالظهر ويقتل ويشرد وزيد وزيد ونتم حالين فمكم طاوا طاوا وركم زت فيه لا يوجد بين القنافد املس وعيق وفيق
ما هو دور الصحفيين المغاربة العاملين في قناة beinsport ادا لم يدافعو عن بلدهم ووضع حد للخرجات الغير المحسوبة لبوق العسكر ادا علمنا ان هناك مغاربة يتحملون المسؤولية في هده القناة .هو مجرد معلق رياضي بابابابابابابابا. وصاحب المقولة المشهورة بأن كأس الكاف هو الدي خسر الجزائر وليست الجزائر هي التي خسرت كأس الكاف بعدما خرج فريق العسكر من الدور الأول مهزوما وبالدموع.
انه بوق الكابرانات
انا قاطعت الجزيرة الرياضية بسبب هذا مول كالا لانه اصبح مريض بالخرف ونسيان الجميل لا ن احد الصحفيين المطرودين كان قد استقبله بمنزله واكرم ثلات ايام. والان يصفه بالجاسوس فكيف له ان ينزل في المغرب عند الجاسوس هذا نفاف ورياء لان الكابرانات مسحوا له الذماغ. واصبح منبوذ عند المغاربة الذين قاطعوا الجزيرة بسبب هذا المخلوق