بعد الجدل الذي أثير إثر تفويت المكتب الشريف للفوسفاط بآسفي، قبل أشهر، صفقة إنجاز أحد المشاريع لشركة جزائرية لا تعترف بسيادة المغرب على صحرائه، علمت “آشكاين” أنه تم تنقيل المدير إلى منصب آخر من أجل طي الملف.
وأورد عبد الله الوثيق، رئيس التكتل الحقوقي بالمغرب، أنه بالفعل تم تنقيل أحمد اصويلحي، المدير السابق لـ “ocp ” بسبب عقده صفقة ضخمة مع شركة جزائرية بقيمة 88 مليار سنتيم، في إقصاء للشركات المحلية المغربية، وتم تعويضه بعبد الجليل شكير.
ولكن، يردف الوثيق، في تصريح لـ “آشكاين”، المكتب لم يشأ إقالة المعني بالأمر، درءا للفضيحة، واكتفى بتنقيله إلى منصب أقل شأنا وهو ما أعلن عنه المكتب رسميا يوم أمس، وكأن الأمر تم في إطار حركة تنقيلات عادية.
وقال الوثيق إن شركة “أوطيك” التي تم تفويت الصفقة المذكورة لها، هي شركة جزائرية تأسست سنة 2005، وهي فاعل أساسي في صناعة مواد البناء بالجزائر”، مشيرا إلى أنها لا تعترف بسيادة المغرب على صحرائه و تُــكِنُّ له العداء.
وأوضح أن “الجزائر لا تخفي عداءها للمغرب عبر حرب اقتصادية استهدفت منع تعاقد المؤسسات الجزائرية مع شركات مغربية، كما أن الجزائر أنفقت ما يناهز 375 مليار دولار على امتداد 45 سنة لإنهاك المغرب في حرب بالوكالة بواسطة البوليساريو”.
وأضاف الحقوقي “من هذا المنطلق، وبالنظر إلى أن أشغال الورش الذي فوتت صفقته لشركة “أوطيك”، وفي إطار ربط المسؤولية بالمحاسبة، نطالب بإعادة النظر في تفويت الصفقة لهذه الشركة التي لا تعترف بالسيادة المغربية على الصحراء”.
وسبق للوثيق أن كشف في وقت سابق “أن حجم ما تنفقه الجزائر في حربها المستعرة ضد المغرب لسنة واحدة بقيمة 8.3 مليار دولار قادر على امتصاص العجز السكني المتراكم لديها لمدة خمس سنوات، بالإضافة إلى أن المخابرات الجزائرية بحسب تسريبات كولمان تتوفر على شبكة عملاء كبيرة بالمغرب”.
السيد الصويحي في ضرف سنة واحدة ضاعف أرباح OCP لمدينة أسفي. وحرص كل الحرص على أن المناصب المحدثة تذهب إلى ساكنه آسفي. للاسف أنه سيترك أسفي . نتمنى له كل النجاح في مهمته الجديدة في إعادة هيكلة OCP إلى جانب الإدارة . نتمنى لآسفي مديرا يواصل ما بدأه سي صويلحي.
السلام عليكم،
يظهر ان الحقوقي او من يسمي نفسه حقوقي وجد ضالته في ترقية المدير اصويلحي وكتب يكذب على المواطن البسيط لجهله ابسط ابجديات معاملات المجمع الشريف للفوسفاط، بلا اكثر من ذلك انه مرتزق ولم يترك له المدير الصحراوي الصويلحي مكان لاسترزاق مثل هذه الطفيليات.
كعامل داخل المجمع الشريف للفوسفاط، هذا المشروع تابع للإدارة العامة ولا علاقة للمدير المحلي له لا من قريب ولا بعيد لان رئيس المشروع مدير عام للتنمية بالمجمع.
لذلك هذا الافتراء والكذب على السيد الصويلحي يدخل في محاربة النزهاء من طرف عصابة المرتزقين الذين لايجدون ضالتهم في مدراء يعطون الجزية؟
اذا كانت الشركة ودولتها لاتعترف بالسياسة المغربية على كل أراضيه وتكون له العداء. فا بلا منطولو الهضرة بزاف. يجب الغاء الصفقة ومحاسبة كل من تورط في مافيها. وباراكا من مايمكنش لانه كاين قانون الصفقات وكذا وكذا ونقلبو على درائع غير مقبولة بتاتا. جمع وطوي احبس والغي الصفقة. نحن لا نعترف كذلك بمن لا يحترم مقدساتنا كلها وبدون استثناء.
Il s agit du projet de construction d une Nlle ligne sulfurique totalement géré par la direction développement du groupe OCP et le site SAFI n a aucune responsabilité dedans. En plus tous les propos sont faux. Le projet est adjugé clé en main à OUTOTEC (allemagne) en 2017 et toute l’histoire tourne autour d une petite commande passée par OUTOTEC à une société multinationale dont le DG est algérien.
هذا طبيعي، لأن أغلب المسؤوليين هم أعداء الوطن. لذلك تجدهم ينهبون ويسرقون يمينا ويسارا دون أدنى اكتراث لمصلحة الوطن والمواطنين. همهم الوحيد هو مصلحتهم ومصلحة دويهم. هذه هي مصيبة هذا البلد التعس للأسف!!
وجب قطع الطريق على المرتزقة والشركات الجزائرية بالقانون وليس بالعاطفة
المشكل هو عدم خرقه لقانون الصفقات الدي وجب مراجعته حتى يقطع الطريق على الكراغلة والشركات العدوة
يجب محاكمته، هذا الخنزير الذي أبرم صفقة مع أعداء الوحدة الترابية لمملكتنا الغالية.
حسب رأيي الخاص والمتمثل :
يجب معاقبة كل من يتآمر مع أعداء الوحدة الترابية. لأنه خاءن بسبب الدفاع عن وحدتنا الترابية فقدنا مئات الجنود في صحراءنا. كل من لديه علاقة مع الخونة يجب معاقبته. 99 بالمائة من الجزائريين يكرهوننا ويشتموننا في كل المناسبات . ضد الوداد، ضد المنتخب E18
اذا كان الأمر يتعلق بطلب عرض دولي فيجب احترام قوانين العروض و إلا كان المفروض أن تعرض على شركات وطنية.
يجب محاكمة ذلك المسؤول والحجز على جميع ممتلكاته ومتتلكات جميع افراد اسرته بتهمة الخيانة العظمى والتعامل مع اكبر عدو للأمة المغربية .
هذا خرق أمني غبي. ويمكن أن يكون كبش فداء
يجب محاكمته و حجز كل ممتلكاته، لانه تعاون مع العدو الذي لا يعترف بصحرائنا و يدعم البوليساريو،
وجب متابعه قضائيا، وليس تنقيله، بتصرفه الارعن وكأنه يسير ضيعة في ملكيته..