لا تكل الجزائر و لا تمل من إصرارها في مناسبة أو بدون من سرقة الثراث المغربي ونسبه إليها، حيث عادت من جديد لتزعم أن “القندورة” المغربية زي من أزيائها التقليدية، دون أن تخجل من نفسها بسبب ما تحاول ادعاءه في كل مرة.
ويأتي هذا بعد نسبها القفطان المغربي الذي سجلته المملكة المغربية با ليونسكو، منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة، على أنه لباسها التقليدي، رغم أن العديد من الجزائريين أنفسهم يعترفون أن القفطان لباس مغربي محض.
ومباشرة بعد تداول صور لبؤات الأطلس وهن يرتدين “الكندورة” خلال احتفالهن بأجواء العيد بمركب محمد السادس لكرة القدم بالمعمورة، نشرت صفحة فايسبوكية جزائرية تحمل اسم “إيتي جزائري، صورتهن أرفقتها بتعليق جاء فيه :”المنتخب المغربي النسوي المعروف بلبؤات الأطلس يحتفلن بعيد الأضحى المبارك بالجبة الجزائرية التقليدية”.
هذا الإدعاء جر على الجزائر سخرية عارمة من طرف المعلقين على المنشور، حيث أجمعت غالبية التعاليق على كون “القندورة” زي مغربي معروف منذ القدم، كاشفين عن محاولاتها التي تبوء بالفشل في كل مرة تحاول فيها سرقة الثراث المغربي، ليصبح الأمر هوسا بكل ما هو مغربي.
انت بعد ماكش مفهم روحك، كاين القندورة الجزائرية 🇩🇿 وهي كلمة تقال في شرق الجزاءر وفقط. في الغرب يقولون بدعية على القندورة.
في القاموس الفرنسي كاين قندورة.
كندورة هاذي لا وجود لها اساسا، حتى تطالبوا بشيء او يكون لكم شيء.
صا حب المقال كن موضوعيا فى طرحك ولا تاخدك العاطفة المغرب والجزائر مايجمعهم اكثر مما يفرقهم مقال لاثارة الفتنة لا غير الثراث المغربي والجزائري والتونسي واحد القفطان الدي تتحدث عنه اقدم واكبر من ان تحتويه رقعتك الجغرافيا هو امتداد للسحال المغاربي الكبير اللهم اصلح لنا حالنا كله
تاجزائريين كلاخ والمغاربة كلاخ ..لمااذا؟؟ لانهم يجهلون انه. ثقافيا وعرقيا ولغويا الخ الجزائر هي المغرب والمغرب هي الجزائر..كانوا امة واحدة فاختلفوا الكسكس مغربي وحزائري القفطان كذالك والكٌندورة واغراض اخرى لا تقع تحت حصر
سمعت تصريحا لأحد الجزائريين في ندوة تلفزيونية يدعي فيه ان المغرب كان مقاطعة تابعة للجزائر في وقت مضى . لذلك لا استبعد قيام الجزائر في المستقبل من نشر خريطة الجزائر تضم كافة الاراضي المغربية.
الكذب والإفك والبهتان ديدن الجزائر فبعد تبون الذي قال أن الجزائر هي التي نشرت الإسلام في أوروبا وتبعه أشهر إمام جزائري كاذي وكذاب وكذوب في خطبة يوم عرفة وسرقة كل ما هو علامة مغربية متميزة : الكسكس . القفطان جاء دور الكندورة . .. ولا ننس سرقة كلمات وألحان أغنية يا شفشاون يا نوارة . .والكيد أأن مسلسل السرقة لن ينتهي
لاداعي لمسايرتهم فيما يقولون انهم على هواهم سائرون .غير ان الملاحظ أن بعض الموريسكيون استقروا في الجزائر وبالضبط في تلمسان بعد رحيلهم من الأندلس .ولذا تجد عاداتهم ولباسهم لايختلف عن اهل فاس .
الجزائر كدولة لم تظهر الا في 1963 لانها كانت عثمانية حتى دخل الفرنسيون وما هو ترات اصلي في الجزائر يعود للامازيغ فقط لذلك دعوهم يتوهمون ويعيشون في الاحلام
هذا الاهتمام الجزائري الشعبي والحكومي بالمغرب، شعبا وحكومة، والمبالغ فيه، يحتاج قراءة سيكولوجية، فمشاعر الغيرة والحسد والإحساس بالدونية، أمام التفوق المغربي، والأسقاطات، كلها أمور يمكن أن تنطبق على الحالة الجزائرية، وبالفعل هي حالة سيكولوجية شاذة في العالم. فالجزائري يعذبه الإحباط ومشاعر الفشل والإحساس بالعزلة العالمية. يجب على علماء النفس أن يفسروا لها الازدواجية العاطفية الجزائرية نحو المغرب، والهجوم المبالغ فيه، والتقدير الكبير له أيضا
ملي كنت طفل صغير وأنا أتجول أحيانا في أسواق مراكش لم يكن يخلو دكان من بيع الملابس النسوية من القندورة المغربية . ولا زلت أتذكر في نهاية الستينات من القرن الماضي أن الكثير من النساء في مراكش لديهن آلة الخياطة في البيت (سانجير) إما صغيرة أو كبيرة . وبعضهن يساعدن أزواجهن على تكاليف الحياة ، فيشتغلن بالخياطة في أوقات الفراغ . ومن بين الألبسة التي من يخطنها هذه القندورة الذي ظهر بها الفريق الوطني المغربي للنساء ..
اللهم ثبتنا على الشهادة .. بعض الإخوة في الجزائر خاصة أبواق العسكر يبدو أنهم أكثروا هذه الأيام من أكل لحم الحمير …
الكندورة مغربية جزائرية. هذا نقاش سخيف،، نحن شعب واحد بتقاليد واحدة وأزياء متشابهة وحتى قبائل واعراق متداخلة، والحقيقة السارخة هي ان نظام الجزائر نظام مصطنع ولا مبرر لوجودة، ولابد يوما ما ان تعود الارض لوضعها الطبيعي باندماج الدوليتين كما اندمجت اليمن الشمالية والجنوبية، ولااظن ان هناك جزائري عاقل صذ هذا الانداج الذي فيه خير للشعبين.
La gandora vaut 30 dirhams à marrakech on vent des millions pour les marocains et les touristes