قيادات الأحرار: الحُكومة تدعم القُدرة الشرائية للمغاربة و تتعرض للتشويش من الخُصوم
في ظل احتجاج فئة واسعة من المغاربة على مواقع التواصل الإجتماعي ضد غلاء أسعار المحروقات والأسعار بشكل عام. ترى قيادات حزب التجمع الوطني للأحرار الذي يترأس الحكومة، أن هذه الأخيرة “تقوم بعمل كبير لدعم القدرة الشرائية للمغاربة أمام الأزمة العالمية”، معتبرين أن الحكومة “تتعرض للتشويش”.
جاء ذلك في فعاليات المؤتمر الجهوي لحزب “الحمامة” ببني ملال، حيث قال الوزير السابق و عضو المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للأحرار؛ أنيس بيرو، إن “الحكومة تتعرض للتشويش”، مؤكدا على ضرورة رصد الصفوف لمواجهة من وصفهم بـ”الخصوم” و تكثيف التواصل مع المغاربة، مشيرا إلى أن “الحزب حقق نجاحاته بفضل الإلتزام الجماعي لمناضلي الحزب الذين اقتنعوا وتشبعوا بمشروعه، وقاموا ببنائه مع المواطنين عبر الثقة والعمل الجاد والصدق”.
من جهته، رد مصطفى بايتاس الناطق باسم الحكومة و عضو المكتب السياسي للحزب، على الأمين العام لحزب “الكتاب”؛ نبيل بن عبد الله، الذي اعتبر أن الحكومة بقيت تتفرج أمام هذا الوضع، قائلا “الحكومة لم تتفرج على ارتفاع الأسعار، بل قامت بتنزيل عدد من الإجراءات لدعم القدرة الشرائية”، معتبرا أن “الحكومة لم تلجأ للخيار السهل، بل حرصت على الحفاظ على الإستثمارات، مع اتخاذ إجراءات لدعم القدرة الشرائية”.
وشدد بايتاس خلال المؤتمر المنظم أمس السبت، أن “الحكومة تحرص على تكريس دولة الحماية الإجتماعية، حيث قامت في هذا الصدد بالرفع من الميزانية المخصصة للتعليم و الصحة”، وفق تعبير المتحدث.
أما عبد الرحيم الشطبي، عضو المكتب السياسي والمنسق الجهوي لحزب التجمع الوطني للأحرار بجهة بني ملال خنيفرة، فقد أكد أن الحكومة التي يرأسها عزيز أخنوش ”تعمل ليل نهار من أجل الحفاظ على المستوى المعيشي للمواطنين، و تقوم بمجهودات كبيرة من أجل تجاوز اللحظات الصعبة التي تتسم بارتفاع الأسعار”.
وشدد الشطبي على أن “العالم بأسره يعرف ارتفاعا في أسعار مجموعة من المواد الأساسية، كما يصعب التكهن بما سيصبح عليه الأمر مستقبلا على المستوى العالمي”، موضحا أنه “يصعب التحكم في أسعار المحروقات لارتباطها بالسوق الدولي”.
يأتي ذلك، بعد الإنتقادات التي تطال الحكومة بسبب ارتفاع أسعار المحروقات وما نتج عنه من ارتفاع أسعار مجموعة من المواد الأساسية و تضرر فئة واسعة من المغاربة بذلك.
الخصوم السياسيين هم الشعب.
الحل هو إرجاع الدعم للمحوقات لا للحلول الترقيعية التي تضر بغالبية الشعب المغربي
قال سي الشطبي أن “الحكومة تعمل ليل نهار من أجل الحفاظ على المستوى المعيشي للمواطن”.
بايتاس “الحكومة تحرص على تكريس دولة الحماية الاجتماعية
أنيس بيرو ” الحكومة تتعرض للتشويش
من يعتقد أن انتقاذ الحكومة و مطالبتها بتحسين أوضاع المواطن هو تشويش عليها فنقول له باللسان الدارج “تا مش متيهرب من دار لعرس”. المواطن اكتشف خذلانكم له و شعر بالاحتقار الذي تمارسونه عليه تحت شعاركم “لمغاربةيستاهلو ماحسن” . حكومتكم (حكومة رجال الأعمال الذين شغلهم الشاغل هو فقط مراكمة الثروة) دشنت ولايتها بسحب قانون الإثراء غير المشروع , و قانون احتلال الملك العمومي تكريسا لنهب المال العام و ترسيم الريع . فهل رفض حكومتكم تقنين الأسعار يعد حرصا على تكريس دولة الحماية الاجتماعية ؟ و دليل احتقاركم للمواطن أن رئيس حكومتكم عوض الذهاب إلى مناطق المملكة التي تحترق ، أدار ظهره لهذه المناطق المنكوبة و توجه “للرقص” على نغمات تيميتار ؛ طمعا في استرداد شعبية تبخرت بفعل “#ارحل” ؛ إلا أن جمهور المواطنين هناك كان له بالمرصاد و طرده شر طردة .
وهنا اتضح بالملموس أن شراء الذمم لا ينجح و لا ينفع .
يقول المثل المغربي ” اللي يكذب يبعد اشهودو” وانتم المغاربة كلهم شهود على أنكم لم تفعلوا شيئ جلستم في أر ائكمم الوثيرة تنظرون لحال المغاربة بمذا دعمتم القدرة الشرائية ما أعيشه يوميا هو الزيادة في كل المواد وزيادات كاريثية ما بين 50 و200 بالمئة مساكين نحن المغاربة ما وجدنا مسؤولا يتألم لألمنا ويبكي لحالنا ويعمل على تحسين وضعنا…شكيناكم لله
أسهل طريقة لحل مشكلة ارتفاع أسعار المحروقات هي الغاء الرخصة والرخصة الوحيدة الاحتكار
المواطن لم يلمس على أرض الواقع اي دعم للقدرة الشرائية ولكنه يستيقظ يوميا على زيادات مهولة وغلاء المحروقات الحارقة .كل شيء ملتهب .انكم لاتشترون المحروقات لانها من أموال من أموال دافعي الضرائب .هل دعم القدرة الشرائية هو دعم النقل .ماذا عن زيادة اجور الموظفين والمتقاعدين .العكس هو الصحيح دعم النقابات
باش غاسلين وجوههوم هاد القيادات؟ إذا كنتم تتحدثون عن القدرة الشرائية لكم و لمن يدور في فلككم من لوبي المحروقات فبها و نعم. و إن كنتم تتحدثون عن القدرة الشرائية للطبقة الوسطى و فئات المستضعفين فأنتم تبيدون أرزاقهم كل يوم و تقتلون آمالهم حتى في العيش بكرامة. كونو تحشمو على عاراضكوم
مشدينا والو امتا اعكيوا للمواكنيت ياممة نسيتوني.
نعم من حقكم ان تقواو ما شءتم لقد دعكتم انفسكم انتم اصحاب الشاحنات الكتيرة هنام من له اكتر من 10 شاحنات يقبض الدعم وينقل السلع بتمن الغير المدعم الربح كالمنشار رابح رابح الدعم يظهر عند شراء السلع كلشي زايد عند شراء القمح غالي لم نقدر عل شراءه.
يظهر من محطات المحروقات الويادة تلوى الاخرى .كاليه اضرب لحمار على التبن ينسى الشعير قهرتو الشعب بالزيادات ليقبلوا نقصان ١ درهم وتبقوا الرابحين الاكبر مدى الحياة المحروقات تمنها 7 و 8 دراهم القمح تمنه 4 دراهم فرينة 2 دراهم الشعير 1.5 درهم.مايظهر لي كل يوم مر والا انتم رابحون وتنتظرون الطايح اكتر مز النايض وانتم تكيرون وتتفرون في الاخبار الدولية
على بوق الاحرار بايتاس ان يقول في البوق كم يشتري ولي نعمته اخنوش اللتر من الغازوال من السوق الدولية وكم يبيعه للمغاربة كم يربح نسبة الضريبة عليه أن يقول في البوق لماذا يرفض اخنوش اعادة تشغيل لاسمير لماذا يرفض اخنوش رفع الضرائب لماذا لايعود صندوق المقاصة يقول البوق الفاتورة كبيرة الشعب يقول وبايتاس مجرد خدام عند الشعب ويتقاضى اجره السمين من الشعب الشعب يقول اوقفوا جميع الاوراش واجعلوا ملف المحروقات اولوية مطلقة ارجعوا المحروقات لصندوق المقاصة والشعب قادر على تحمل الفاتورة ولو بالاكتتاب المهم فك ارتباط المحروقات من قبضة الديناصور اخنوش بعدها تاميم القطاع ليكون تحت عهدة الدولة وليس تحت عهدة شخص مريض بجمع المليارات على حساب شعب هو رئيس حكومته منتهى اللهطة اعلم ياسيدي بوق الاحرار الا احد ضد اخنوش نعم الشعب ضد سلوك اخنوش الاقطاعي في زمن ولى الاقطاع بدون رجعة ماهكذا تكون التجارة التجارة تحلى مع المنافسة واخنوش حول بوصلة المحروقات لبيته وكأننا عبيد في ضيعته وليعلم ان ايامه معدودة
خصوم الشعب هم الغلاء ارتفع أسعار المحروقات احتكار اخنوش لها اغلاق مصفاة لاسمير هؤلاء هم أعداء الشعب الحل بسيط الغاء رواتب الوزراء والبرلمان والغاء السفريات بالملايين الغاء كل الأنشطة الممولة من مال الشعب اكتتاب وطني لاعادة لاسمير وسيدي قاسم للاستغلال رفع الضريبة كليا عن المحروقات تسقيف الارباح تاميم قطاع المحروقات وجعله كليا بيد الدولة لا الشلاهبية دخول الفرقة الوطنية على خط المحروقات البرلمان لاثقة فيه لانه ممول مه قبل اخنوش مقابل سكوته هل رايتم برامانيا او وزيرا او مديرا بمحطة البنزين يملأ سيارته من جيبه إذن الشعب يريد أن تعود الاسعار لما قبل حرب أوكرانيا العالم يعرف ان اخنوش اغتنى من الازمة ولابد ان تتوقف الأمور الشعب ليس له عداوة مع اخنوش بل مع احتكار اخنوش لسوق المحروقات هو رئيس حكومة المغاربة وليس رئيس حكومة الشركة اخنوش يدفع البلد نحو.الفوضى البلد له رب يحميه وله جلالة الملك ملك الفقراء اخنوش تاجر فليذهب لتجارته