2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
رفيقي ينتقدُ مُـحاولات نشر الإسلام في العالم

انتقد الباحث في الدراسات الإسلامية؛ محمد عبد الوهاب رفيقي، محاولات نشر الإسلام في دول العالم عبر توحيد الجميع تحت يافطة واحدة وهوية دينية موحدة، قائلا “لا يمكن أن نأتي بهوية دينية موحدة ثابتة لا تتغير ونحاول فرضها على الجميع”.
ويرى رفيقي الذي كان يتحدث خلال الندوة الدولية 16 للجامعة الصيفية بمدينة أكادير، أن عدم التجديد والتطوير في ما يتعلق بقراءة النصوص الدينية يتسبب في حدوث مشاكل اجتماعية وصراعات داخل المجتمع، “وهو ما نراه اليوم في عدد من البلدان الإسلامية”.
وانتقد المتحدث التيارات الإسلامية التي تسعى لفرض هوية دينية موحدة داخل البلد، متسائلا “عن أي هوية دينية يتحدث هؤلاء؟”، مستدركا “فداخل الدين الواحد هناك اختلافات متعددة، فداخل الدين الإسلامي هناك “إسلامات” و عدد من القراءات للدين الإسلامي ومجموعة من الإختيارات الهوياتية داخل الإسلام نفسه”.
“ما هي المرتكزات التي تحدد الهوية الدينية للمغرب على سبيل المثال؟” يضيف أبو حفص في انتقاد فرض الهوية الدينية الواحدة، مشيرا في الندوة التي حاولت مقاربة موضوع “الهوية وأسئلة الحريات والتحديث في المغرب”، إلى أن “المغرب تاريخيا حكم من طرف عدد من الهويات الإسلامية، من قبيل الإباضية والصفرية (الخوارج) والشيعة، وكلها محسوبة على الإسلام”.
أما الدين الإسلامي في المغرب خلال العصر الراهن، فيؤكد الباحث في الدراسات الإسلامية أنه يشهد عددا من النماذج من الدين الإسلامي، مبرزا أن هناك الدين الرسمي الذي تحاول الدولة فرضه ونشره لأسباب أمنية و سياسية، وهناك دين شعبي ينهل من الدين الرسمي وبعض الإعتقادات الموروثة وبعض الفيدوهات المنتشرة في “الفايسبوك” و”الواتساب”، وهناك دين آخر لدى حركات الإسلام السياسي له أهداف وطنية ودولية، وهناك دين آخر لدى بعض الناس المتأثرين بالقنوات الفضائية”.
في مقابل ما سبق. يدافع أبو حفص عن ما سمّاه “الهوية المتعددة” أو ما سماه بعض الكتاب “الهوية الكونية”، التي هي بحسبه “هوية وطنية لها ارتباط بما هو خارجي، لأن ما هو خارجي يؤثر على تأسيس الهوية”، مشددا على أنه لا يمكن أن “تكون هناك هوية دينية كونية مؤسسة على الدين الإسلامي والأمة الإسلامية، ولا يمكن إدخال أناس في ثقافات مختلفة في دين واحد وهوية واحدة”.
وخلص رفيقي، إلى التأكيد على أن الدولة الوطنية لا يمكن إلا أن تصطدم بأنموذج الدولة الدينية، مقترحا حلا للخروج من النقاش المرتبط بالدولة الدينية، أولها تفكيك الأسس التي قام عليها مفهوم الدولة الدينية وتقديم قراءة دينية وتأويلات جديدة من خلال التجديد في قراءة النصوص الدينية، ثم تعزيز الدولة الوطنية والإنتماء إليها، من خلال جعل المواطن داخل الدولة يحس بانتمائه إليها عبر إرساء دولة الحق والقانون والحريات”.
نسيتي ا دكتور مسلمي التعاليق، ما كيتقاداوش من الكريتيك و فين ما كان شي مقال و لا صورة كاتلقاه كيعرض الأحاديث و الايات، حيت الراس خاوي، و الدولة لي تسببت في هاد التدين الهجين لفئة كبيرة
هذا يتعالى على الله. فالقرآن كله يفند ما يقوله هذا المهرطق. وسنة نبينا محمد تؤكد وتفصل ما في القرآن في هذا لموضوع. يحسبه أنه هو الوحيد في هذا العالم وكل من أمامه جهلاء. لكن سيرمى في مزابل التاريخ كما الآلاف من أشكاله منذ 15 قرنا. والله متم نوره بإذنه.
الله واحد والدين عند الله واحد بربك اسال عن دين عيسى وموسى وابراهيم وجميع الرسل والانبياء اليس الاسلام.
اتعجب من تسمية هؤلاء بالباحثين والمفكرين. وهم بينهم وبين البحث والفكر ما بين السماوات والارض.
و واحد الشدود الجنسي و علم قوس قزح، زعما ما بانلكش ف الطريق حتى هو تنتاقدو و تنتقد الانتشار ديالو. صدق من قال تكلم و انتقد الإسلام فلن يحاسبك احد، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
والله لو كنت مكان هذا المخلوق ،لقضيت ما تبقى من عمري في الاستغفار والدعاء والتقرب إلى الله تعالى على الذنوب التي اقترفها والفكر الضال الذي يحمله