عَلِــمت “آشكاين”، أنه قد أحيل أمام أنظار وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بطنجة، خمسةُ مواطنين سعوديين و خمسُ فتيات مغربيات، ظُهر أمس الإثنين 25 يوليوز الجاري، حيث تابعتهم بِـتُهم تتعلق بالفساد.
وكانت الفرقة الولائية للشرطة القضائية، قد داهمت فيلا مُعَدَّة للدعارة، وسط مدينة طنجة قبل يومين، إثر معلومات دقيقة وفـرتـهـا مـصـالـح الاسـتـعـلامـات الـعـامـة، عن نشاط مشبوه يتم داخل الفيلا المذكورة.
ومكنت المداهمة من توقيف خمسة سعوديين تتراوح أعمارهم بين 34 سنة و47، بالإضافة إلى خمْس فتيات أغْلبُــهن من خارج المدينة، و تتراوح أعمارهن بين 18 و 28 سنة .
وحسب مصادر الموقع، تمَّت إحـالة الموقوفين على فرقة الأخلاق العامة بولاية أمن طنجة، والتي استمعت لهم في محاضر رسمية، أدْلوا فيها عن كيفية التوسط لهم من أجل الفساد و كذا أسماء الوسطاء.
وأفادت ذاتُ المصادر أن مذكرات بحث و توقيف صدرت في حق الوسطاء الذين وردت أسماؤهم في محاضر التحقيق، و لازال البحث جاريا لتوقيفهم إلى حدود كتــابة هذه الأسطُـر.
سياحة جنسية:
بعض مدن المغرب أصبحت قبلة للباحثين عن المتعة الجنسية في إطار:”تشجيع السياحة”…فمدن كمراكش واكادير وطنجة وتطوان ونواحيها بالإضافة إلى مدن اخرى شاطئية وغير شاطئية تنتشر بها بؤر السياحة الجنسية بامتياز…لقد تحولت بعض هذه المدن إلى مدن تضاهي تلك المعروفة عالميا لانتشار السياحة الجنسية مثل ريو ديجانيرو او بانكوك أو ماربيا أو ايبيزا او دبي وغيرها من المدن والعواصم ذات الشهرة الجنسية…هذا هو الواقع…لقد مرات بعض اناثنا سمعتنا في التراب وجعلها في الحضيض حتى ان بعض القنوات انتجت برامج توثق لانتشار هذا الصنف من”السياحة”ببلدنا…ان الرغبة واللهفة من اجل جني المال على حساب الشرف والعرض والاخلاق والكرامة وغزة النفس أصبحنا عملة رائحة بين مثير من نون النسوة عندنا…بل وصل الامر الى انتشار ظاهرة البيدوفيليا التي أصبح لها وسطاؤها من بني جلدتنا…فكثيرا ما نقرا عبر وسائل التواصل ما يحدث هنا وهناك في مدننا”السياحية”حيث تنشر وقائع بممارسات حاطة من كرامتنا وضد أخلاقنا وديننا يقوم بها اناس من جلدتنا يلهثون خلف المال حتى أصبحت الاصابع تشير الينا كبلد يستقطب الراغبين في ممارسة الجنس الحرام بما فيه الشذوذ والسحاق…وان احتج احد ما يوصف بأنه:”ظلامي”وانه ضد الحريات الفردية..
لك الله ياوطن الصالحين والاولياء…لك الله يامدن الأبطال والمجاهدين…اعلم مسبقا بأن الموقع لن ينشر تعليقي لانه معروف عنه توجهه المؤيد لحداثة الفساد والميوعة…
Pour Nasser Primo : Notre pays n’est pas un bordel.
Secondo : Les étrangers qui viennent au Maroc sont soumis aux lois marocaines.
Tertio : Il vous manque un peu de respect envers les marocains , et je sens du racisme dans votre écrit.
La police ne doit pas ennuyer les étrangers qui viennent au maroc. Je n’ose écrire les touristes. Les étrangers viennent au maroc pour vider leurs couilles. Faut pas se mentir. Ils viennent au maroc niquer.
ايوا هادوك اللي فارغين لينا ريوسنا لا التحرش لا الاغتصاب لا لا لا اش غادي تقولو لهادو . اداوهوم بالزز مشاو بخاطرهم تابعين الريالات السعودية.
شوهتو ريوسكم وشوهتو بالبلاد.
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم