2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
عصيد يتَّـهم وزارة الأوقاف بالوقوف وراء منع كاتبة “مذكرات مثلية” من المشاركة في “ثويزا”

وجه الكاتب و المفكر الامازيغي أحمد عصيد، أصابع الاتهام نحو المجلس العلمي المحلي لعمالة طنجة التابع لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، فيما يتعلق بمنع فاطمة الزهراء أمزكار؛ كاتبة الرواية المثيرة للجدل “مذكرات مثلية” من المشاركة في مهرجان “ثويزا” بطنجة.
وقال عصيد خلال ندوة نظمت ضمن فعاليات ذات المهرجان تحت عنوان “دور المثقف في ترميم شظايا الحياة”، (قال) إن السلطات تواصلت مع إدارة المهرجان من أجل إلغاء مرور أمزكار في المهرجان، وذلك تحت طلب المجلس العلمي الذي راسل وزارة الداخلية في هذا الخصوص.
وأعلن عصيد دعمه لكاتبة “مذكرات مثلية” أمام المنع الذي طالها، مؤكدا أن السلطات تلتجأ إلى المنع دائما في ظل الأعمال المثيرة للجدل، وذلك بدل مناقشتها وانتقاذها بشكل موضوعي.
يشار إلى أن إدارة مهرجان تويزا المنظم في مدينة طنجة، ألغت مشاركة فاطمة الزهراء أمزكار كاتبة رواية “مذكرات مثلية” المثيرة للجدل، من ندوة كان من المرتقب مشاركتها فيها يوم السبت المنصرم، رفقة مجموعة من الكتاب الذكور خلال فعاليات المهرجان.
وحسب برنامج المهرجان، كانت صاحبة “مذكرات مثلية” ستشارك في ندوة حول تجارب كتاب شباب لتخليد أدب الكاتب محمد شكري بعنوان “الإبداع و خطاب الهامش”، لكن إدارة المهرجان و أمام ضغوط الانتقادات التي قد تطالها قررت إلغاء مرور الكاتبة في الندوة على غرار ما وقع في معرض الكتاب في الرباط.
حتى الحيونات لم تغير توجهها الجنسيي. ماذا ستقدم (رواية)موضوعها الانحراف عن الفطرة من افادة للمجتمع.العصائدي لا هم له الا الدفاع عن الفسوق والرذيلة. لماذا اهلك الله سبحانه وتعالى قوم لوط؟
واعصيد خلي دين المغاربة فالتقار!!!!
لا عمل له ولا شغل له إلا الحظ على الرديلة والإلحاد والزندقة والنيل من دين أغلب المغاربة.
شوف لبك شي خدمة أخرى. وريحنا من الهرطقات ديالك.
ومزبلة التاريخ تنتظرك بفارغ الصبر كأمثالك منذ 14 قرنا.
و من يكون هذا المسمى عصيد حتى يتحدث بهذه الطريقة الفجة بالدولة دولة مؤسسات و من لم يرق له ذلك فلينظر ما يفعل.
هذا الشخص يحشر أنفه بزيادة في كثير من الأمور…