وقع آلاف الأشخاص على عريضة أطلقها “منتدى تعزيز الهوية”، يرفضون فيها تنظيم مهرجان تذوق البيرا بمنطقة بوسكورة بالمغرب.
واعتبرت العريضة التي جمعت أزيد من 10 آلاف توقيع في الساعات الأولى من انطلاقها، أن هذا المهرجان “شنيع و مرفوض”.
وقال مطلقو هذه العريضة “إن غرفة الصناعة والتجارة الألمانية قررت تنظيم مهرجان لتذوق خمرة البيرا في بلادنا بلاد الإسلام بلاد إمارة المؤمنين، وذلك بمنطقة بوسكورة/الدار البيضاء، بتاريخ 28 أكتوبر المقبل.
و تتضمن فعالياته -حسب تصريح ذات الغرفة الألمانية- تقديم الأطباق الألمانية التقليدية، ومنها أطباق كثيرة تتضمن لحم الخنزير مع تذوق خمرة البيرا”.
واعتبر “منتدى تعزيز الهوية” هذه المبادرة عملا شنيعا، وصادما للقوانين المغربية والشرعية الإسلامية والأعراف المغربية.
والهدف من فتح هذه العريضة، يردف المنتدى، هو توجيهها للسلطات المغربية قصد منع الترخيص لهذا المهرجان، الذي يعتبر مخالفا للديبلوماسية الحكيمة للدول التي ينبغي أن تحترم خصوصيات البلدان التي تشتغل فيها مؤسساتها، بحسبها.
ويذكر أن العديد من الأصوات عبرت عن رفضها لتنظيم هذا المهرجان، معتبرة أنه يتنافى وقيم الإسلام، وطالبت بعدم السماح بإقامته.
اتركوا الخلق للخالق وكل شخص ءادها ….
جاء في كتاب الله عز وجل (.. لكم دينكم ، و لي دين )
ما يحز في النفس نفاق المستأسلمين من احزاب، جمعيات ، جماعات و حركات تستعمل الدين كخلفية لها في صراعها السياسي في مواجهة النظام. تحل ما يخدم اجنداتها و تركب على كل جزئية تخدم اجندتها السياسية، و ليس الدينية، لان الدين الاسلامي براء من نفاقها و خبثها.
توقعون على التفاهات…. وتركتم المجالس البلدية والبرلمان والوزراء والمحتكرين ومافيات العقار وناهبي الغابات ووووو… تنهب الملايير من اموال الشعب… اما البيرة الكل يشربها في الدول العربية وبالاخص الملوك والرؤساء والاغنياء ووووو
المغاربة منافقون
كاتلقى البيران و العلب الليليه ديما عامرين
و الكمية دالشزاب لي كايشربو المغربي كثر من السويدي حسب التقارير رالاحصائياتً.
على اي حال انا و صحابي خدينا لي تيكيت و غانحضرو و نشطو ف هاد الحدث.
تحيا الحرية
منفصلين عن الواقع، يكفي ان تطل على متجر لبيع الخمور لكي ترى بأم عينيك ان هنالك شريحة من المغاربةمن كل الطبقات مستهلكة للبيرة، منع المهرجان اوا لترخيص له لن يغير شىءا