2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أعلن وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان الثلاثاء أن المغرب أصدر “تصريحا قنصليا قبل 24 ساعة للطرد بالقوة” الداعية المغربي حسن إيكويسن، من فرنسا.
و ردًّا على سؤال لنائب من التجمع الوطني (يمين متطرف) سيباستيان شونو في الجمعية الوطنية، شكر وزير الداخلية على إصدار هذه الوثيقة ملمحا الى أن عملية الترحيل ستتم بسرعة، فور توقيف الداعية المقيم في شمال فرنسا.
وأشار دارمانان إلى أنه وقَّـــع أمر ترحيل إيكويسن، مؤكدا أنه مدرج على قائمة الأشخاص المطلوبين.
و قال “استدعي إلى مركز الشرطة و بمجرد قيام الشرطة أو الدرك بتوقيف إيكويسن سيرحل من الأراضي الوطنية دون إمكان العودة”.
والخميس أعلن وزير الداخلية ترحيل الداعية الاسلامي الناشط جدا على مواقع التواصل الإجتماعي، ولديه قناة على يوتيوب يتابعها 169 ألف شخص، إضافة الى صفحة على فيسبوك تضم 42 ألف مشترك.
وقرر إيكويسن (57 عاما) المولود في فرنسا و المقيم في لورش شمال البلاد لدى بلوغه سن الرشد عدم اختيار نيل الجنسية الفرنسية. وهو يحمل مذاك الجنسية المغربية.
وأوضح الوزير أن ما يبرر هذا الترحيل أن “هذا الداعية يتبنى منذ أعوام خطاب كراهية ضد قيم فرنسا، يتنافى و مبادئ العلمنة والمساواة بين الرجال والنساء”. ويؤخذ عليه أيضا المساهمة “في نظريات مؤامرة بشأن الإسلاموفوبيا”.
والأسبوع الماضي، قالت لوسي سيمون محامية حسن إيكويسن لوكالة فرانس برس إنها تفكر في طلب أمر مؤقت أمام المحكمة الإدارية في باريس و إقامة دعوى أمام المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان.
ولم يكن طرد هذا الداعية، وهو أب لخمسة اولاد، ممكنا قبل صدور قانون مكافحة النزعة الإنفصالية في غشت 2021.
مرحبا بيه في المغرب ،إدير الرقية الشرعية والتداوي ببول البعير.
ياكل الغلة ويسب الملة .
Ou sont les droits des animaux ?? L’Europe est une maladie inguérissable , quand on insulte le prophète et on fait des lois contre les musulmans , est ce ça un droit humain. Les plus grand racistes, ce sont les français , et le Maroc illégalement suit la voie de l’oppression toujours contre ses citoyens . Ou est le droit à la liberté d’expression dont parle le président français quand les français insulte l’islam et le prophète . Hypocrisie et haine il ne faut en aucun cas renvoyer vers le Maroc cet imam, il faut si on aime pas ce qu’ils dit , de ne pas le laisser imam, c tout mais renvoyer vers les sauvages au Maroc est une injustice sans précédents .le
هذا الإمام من الذين يأكلون الغلة ويسبون الملة ، يتمتع بخيرات هذا البلد ويتقاضى راتبا محترما وتعويضات عن أطفاله الخمسة قد تصل إلى أكثر من راتب موظف خارج السلم بالمغرب ، بهذا الطرد يكون قد جنى على نفسه وعلى عائلته وحرم أطفاله من حقوق الجمهورية الفرنسية ( الجنسية) التي تتيح لهم الاندماج في المجتمع والتمتع بكافة الحقوق والواجبات
انه لظلم هذا الذي قام به وزير الفرنسي واكثر من ظلم ، واخر المطاف ان كانو لا يحبون الرجل كان عليهم منعه من الامامة فقط . اين حقوق الانسان ولا حتى حقوق القطط التي يتكلمون عليها . لا يحب بحال من الاحوال طرد هذا الرجل . وقرر المغرب اكبر ظلم . من يدافع على المواطنين ان كانت حتى بلادهم تهدر حقوقهم . لا حول ولا قوة الا بالله .