![](https://i0.wp.com/www.achkayen.com/wp-content/uploads/2022/08/rabah.jpg?resize=650%2C430&ssl=1)
أورد الوزير والقيادي السابق في حزب العدالة والتنمية، عزيز رباح، أن “بلادنا تواجه تحديات كثيرة داخلية وخارجية، وتحتاج إلى العاملين المخلصين الصادقين لمواجهتها.
ومن أهم التحديات، يردف رباح، ندرة الماء، بحيث إن المغرب يواجه خطر الإجهاد المائي stress hydrique.
وعلى إثر ذلك، دَعَا رباح إلى الحد من زراعة لافوكا و البطيخ و الحوامض والموز و تمر المجهول والطماطم لأنها تستنزف الماء، بحسبه.
وذكر في تدوينة نشرها على صفحته بمنصة التواصل الإجتماعي “فايسبوك”، ببرامج ترشيد الإستهلاك ومحاربة التبذير والإستثمارات الضخمة التي أقرتها حكومة سعد الدين العثماني سنة 2020.
كما شدد على ضرورة “مراجعة السياسة الفلاحية للحد من الزراعات التي تستنزف الفرشة المائية وتقنينها”.
الوضع الحالي، يتطلب حسب الوزير السابق “حوارا مستعجلا و جماعيا وموضوعيا و أيضا عملا مدنيا واعيا ومسؤولا بعيدا عن أي تقاطب أو صراع حزبي أو مصلحي”.
وسجل أن الأمر يتعلق بأمن الوطن الإجتماعي والمائي والغذائي وحقوق الأجيال المقبلة، مضيفا بأن الوضع ذاته يرتبط بالنموذج التنموي الجديد وأهداف التنمية المستدامة التي أقرتها بلادنا منذ 2017.
وحذر الوزير السابق من الآثار المدمرة لندرة المياه، إذ لا يمكن، بحسبه، “لبضع شراكات دولية أو استثمارات ربحية فقط أو شركات مصدرة أن نخاطر بالحاضر والمستقبل، سيما أن هناك بدائل فلاحية واقتصادية و تجارية كثيرة تؤكد التجارب والدراسات أنها أكثر نفعا ومردودية ماليا و اقتصاديا و اجتماعيا و بيئيا”.
اظن ان هولاء الشردمة الماقتة تحاول زرع سمومها فلن وتقبل بكم المغاربة لانكم جوعتوهم قهرتموهم،سير تقنت فشي ركينة واعطي لعباد الله بالتساع
أورد الوزير والقيادي السابق في حزب العدالة والتنمية، عزيز رباح، أن “بلادنا تواجه تحديات كثيرة داخلية وخارجية، وتحتاج إلى العاملين المخلصين الصادقين لمواجهتها….إوا أسي الرباح، كلفك صاحب الجلالة بوزارة التجهيز ولم تفعل شيأ يذكر، وكنت مسؤولا عن عاصمة الغرب الفلاحية مدينة القنيطرة ولم تفعل شيأ يذكر، والان تتكلم، وا سد فمك، المغاربة عاقو بيك او بيكم.
كلام جميل ولكن لماذا لم تقوموا بهذا عندما كنتم في الحكومة
لماذا لم تقوموا بانشاء محطات تحلية مياه البحر . اسم حزبكم العدالة والتنمية ولكن اخرتموها لمدة 10,سنوات ….زمنكم ولى من الاحسن الصمت والاختباء