2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
الفيزازي: مايسة الناجي تعتنقُ عقيدة أبي لــهب

قال الشيخ السلفي و رئيس الجمعية المغربية للسلام و البلاغ؛ محمد الفيزازي، إن المدونة مايسة سلامة الناجي قطعت مسافات على طريق التذبذب و التحوّل من حال إلى حال دون أن تستقر على حال، والآن تعلنُ وصولها إلى المحطة النهائية (تيرمينوس )، معتبرا أنه لا يرى “أي خسارة على الإسلام والمسلمين بانسلاخ “مايسة” عن دينها. بالعكس، فإنّ تنقية الساحة من الشوائب وتطهيرها من الطفيليات مكسب لا يُستهان به”.
وأوضح الفزازي أن الملحد عند مايسة الناجي هو “من لا يؤمن بوجود الله، أما هي فتؤمن بالخالق رباً فقط وليس إلهاً، ومن هنا صرّحت بالقول “هي ربوبية و ليست ملحدة”، وهذه بالضبط هي عقيدة أبي لهب و أبي جهل والمشركين الذين وصف الله تعالى حالهم بالقول (وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ليقولنّ الله)”.
“أنا أعجب لمن تنطق بلسانها على الملأ بأنها ليست مسلمة، ولا مؤمنة بأي دين ثم ترفض في حقها كلمة (كفر) أو (ردة) أو (إلحاد) مع أنها أوصاف تعبر عن عنوان الحال. معلّلة ذلك بتحليلات وتعليلات هجينة ومضحكة”، يسترسل المتحدث في تدوينة له، مستدركا “فالمرتد عندها هو الشخص الكافر الذي دخل في الإسلام طواعية وعن اختيار ثم تركه. وهذا لا يختلف في ردته اثنان”.
وأكد الشيخ ذاته، أنه “عجب لمن يتمرغ في الكفر باختياره، ويعلنه بملء إرادته، ثم يأنف من وصفه بالكفر”، مضيفا أن “المسكينة “مايسة” لا تفقه في مفهوم الإلحاد سوى ما تشرّبته من معاني “زنقوية” غير منضبطة بلغة و لا مرتبطة بأصل”.
وخلص الفيزازي، إلى التأكيد على أن “المدعوة مايسة غالباً ما تتشدّق بعبارات سياسية منتقدة هذا الوزير أو ذاك، “فاضحة” هذا الوضع أو ذاك، فينبهر بلغطها التافهون، و تنتشي هي بانبهارهم ظنّاً منها أن المغاربة قد بوّؤوها من التحليل منزلاً ومن الوجاهة صدراً”، مردفا “قبّح الله الوهم عندما يجعل مايسة و أمثالها يعتقدون بترّهاتهم أنهم على شيء. وما هم على شيء”، وفق تعبير المتحدث ذاته.
هل تحرش بك
الهذه الدرجة اصبخنا نهتم بالتافهين مثل مايسا والفزازي ما هذا الهزال وهذه التفاهة الناس يناقشون ما يعود بالنفع على الوطن والمواطن وامثال هؤلاء التافهين يناقشون التفاهة وبالاخص الفزازي الذي لم يبق لديه مايهتم به سوى متابعة احوال بعض التافهات والتافهين مثله . اسلام ميسا او كفرها لاينقص من الاسلام شيئا ولايزعزع عقيدة المؤمن اللهم اذا كان شي حد مسبب…..
اليوم مايسة خرجت من صمتها وغدا الفيراري سيصرح عن …؟؟ والطراكس بانه حفيدة بن القيمة وزوجة سيف ذو اليازال….
قول صحيح:
جاء بالمقال:”…معتبرا أنه لا يرى“أي خسارة على الإسلام والمسلمين بانسلاخ “مايسة”عن دينها”… انه قول حق،فالاسلام لا يشرف بدخخول احد فيه ولا يتضرر بانسلاخه منه،وان كنا نحن المسلمين نفرح كثيرا بمن يعتنقه لأننا نعتبر ذلك فوزا للمعتنق على شيطان نفسه…السيدة مايسة وعصيد وغيرهما من يجاهرون بالمغرب ببلدنا لن يضرونا في شيء…هم أحرار فيما ذهبوا اليه،والله تعالى يقول:”لا اكراه في الدين،قد تبين الرشد من الغي”…ويقول:”لكم دينك ولي دين”…ويقول حل من قال:”أقامت تكره الناس حتى يكونوا مومنين”.. من اختار الكفر فلن يضر الله في شيء ومن اختار الايمان فلن يزيد في ملك الله تعالى مثقال حبة من خردل…الحمد لله أولا والحمد لله ٱخرا والحمد لله دائما وأبدا على نعمة الاسلام…
الحمد لله ان كثير من شباب الكفار دخلوا و يدخلًن الاسلام باقتناع تام و ايمان صادق سكن القلوب ، و ابناء المسلمين او المولودين يصرحون بكفرهم و يتركون دين الاسلام ظنا منهم الغرب على حق في كفره و شركه . و لكن الله قال :
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ.
ونتا مالك تسلم تكفر.واش سوقك.هي حرة في راسها تختار مابغات راها ماشي قاصر.واش بهاد الخطاب بغيتي تخلعها وتحجر علبها.
هي بحاجة لمن يردها للطريق الصحيح بالتي هي أحسن لا من يزيد في تأزيم نفسيتها ولنا مثال في الأمازيغية الأستاذة مليكة مزان التي ذهبت أبعد منها في الإلحاد فأصبحت نسيا منسيا
اسي الفزازي مايسة مغربية كيفك كيفها ان تعتقد ابو لهب او ان تعتقد ابو وائل امر يخصصصصها هي فقط. المهم انكم انتما معا تحبون المغرب وهذا هو المهم!
الناس فالناس و القرع فمشيط الرأس…
قبح الله من يعتقد انه حامل للاحكام و مترفع عن النقد،مايسة او الفيزازي…لا فرق.
قال الله عز و جل::” وَلَا يَحْزُنكَ ٱلَّذِينَ يُسَٰرِعُونَ فِى ٱلْكُفْرِ ۚ إِنَّهُمْ لَن يَضُرُّواْ ٱللَّهَ شَيْـًٔا ۗ يُرِيدُ ٱللَّهُ أَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِى ٱلْءَاخِرَةِ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ. ” صدق الله العظيم .
تلك المايصة بالصاد و ليس بالسين لن تنقص في ملك الله أي شيء. عهر المواقف لن يكون وبالا إلا على صاحبه . لا تستحق أن يعبأ الشخص بمن ينقلب على عقبيه جهارا لان مصيره لا محالة سوء الخاتمة و العياذ بالله إذا لم يتب
و انت تعتنق عقيدة الدواعش.
وونتا عندك عقيدة البيدوفيليا
ماسية مسكينة اخترق عقلها المتمسحون والملحدون وخضحت لغسيل مخ ولكن بمواد وسخة وهي الآن تصرخ يمنة ويسرة بأنها ليست مسلمة وهذا ليس جديد على التائهين.فهي الآن لا إلى هؤلاء ولا الى هؤلاء.هي بالفعل تائهة ويتستفيق من هذا الكابوس اما بانتحارها او باختفائها من الساحة كلية.
واظن انها خضعت لإغراآت توهتها.
وانت يا شيخ ما سر اهتمامك لحال هذه السيدة؟؟! ما تكونش عاجبينك رموشها وباغي تشاتي معها من هاد المنبر؟؟! هههه دابا انت وصفتيها اوصاف لم يصف بها ابو لهب الدٌ اعدائه …وسير اصاحبي راه ما يليقش بك تخطب امام الملك ثم تدخل في هذه السجالات المشخصنة والتافهة .وصراحة انت عند امثالي فاقد لاي هيبة او وقار ..بسبب نقاشاتك واسلوبك المتدني ومن خلال ما تهتم بالرد عليه …انت ترد لتسفه من لا تفهم حتى بما تكلموا… مايسة شابة تعيش حياتها وتقرأ لهذا ولذاك ويختلط لديها العاطفي بالفكري وهي لا تزال في اطوار البحث ولا يحق لنا ولا لاي كان ان يحاكمها او يحتقر ما تؤمن به او يسفه عقلها لا يحق ابدا ..اما النقد فهو حق مكفول لاهله وحسب اسلوبك يا شيخ فانت لست اهله بل اهل سب وتكفير وتجريح وقد سحنت بسبب ذالك ولا تزال حليمة في عوائدها القديمة .الى عحبوك عويناتها قلها لها اصاحبي بينك وبينها وخليك مستور. هههه