2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

خرج المغني الشعبي عادل الميلودي، مهاجما الصحافيين وواصفا إياهم بـ “الكلاب”، التي تتربص ببيته من أجل أخذ تصريحاته بخصوص قضية زوجته المتابعة في حالة اعتقال بتهمة الاعتداء على شرطي.
الميلودي وفي فيديو قصير تم تصويره ليلا وهو يسوق سيارته، قال إن بعض الصحافيين كـ “المتسولين والكلاب”، مردفا “كيجيو حدا الدار بحال الكلاب وغيمشيو بحال الكلاب ونردهوم كلاب حت باغيين يطلعوا على الموجة”.
وأضاف قائلا “خصهوم غيتشفاو والحمد لله بلي مراتي متشداتش على الفساد ولا في شي كباري ولا قاتلة شي روح”، بحسب تعبيره.
وكانت الغرفة الجنحية التلبسية بالمحكمة الإبتدائية بالقنيطرة، قد قررت الأربعاء، تأخير النظر في الملف الذي تتابع فيه زوجة الميلودي، بعد طلب محاميها مهلةً لإعداد الدفاع.
وحسب ما أورده مصدر مطلع، فقد أخّرت هيئة الحكم، النظر في الملف بتهم تتعلق بإهانة موظف عمومي، إلى غاية يوم الخميس 18 من الشهر الجاري.
وكانت النيابة العامة، قد تابعت المذكورة بتهم تتعلق بـ”إهانة موظفين عموميين أثناء قيامهم بمهامهم، و ممارسة العنف في حقهم”، وذلك بعدما ظهرت في مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع، وهي تحاول منع عناصر أمنية من توقيف ابنها بعد ارتكابه مخالفات سير.
ويتابع ابن عادل الميلودي أيضا في الملف ذاته، في حالة سراح بتهم تتعلق بـ”اهانة موظفين عموميين اثناء قيامهم بمهامهم، عدم الإمتثال، السير في الإتجاه الممنوع، وسياقة مركبة بطريقة تشكل خطرا على باقي مستعملي الطريق”.
هذا الاخ مزق أسرته بكبرياءه المزيف وغير انساني ولا يستحق سوى إعادة التربية
إعادة التربية
سلڭوط واش من سلڭوط هاد خينا . و عليها مراتو و ولدو مفرعنين !
عادل الميلودي وزوجتة نقصة ليهم التربية كيعرفو غير السب والشتم.زوجته قامت بإهانة و سب الشرطي بكليمات نابية (فمك خسر)يجب من القضاء المغربي أن يفعل الخير في هذة العائلة بإعادة تربيتهم وتأذيبهم ليحترمو الأخرين مستقبلا.
Un nul, un vaurien qui fait tête de mule en irruption avec toute cette diarrhée verbale purée de la merde.Une des malchances du Maghreb c’est d’avoir subi l’invasion Hilaliènne.grand dommage pour le civisme.
اعطيتم لهذا التافه اكثر من حجمه وبشكل مبالغ فيه،انشروا مواضيع تهم حياتنا اليومية تلامس همومنا. ميلودي لا يستحق كل هذا الزعيق ، لو قام بتربية أبنائه عاى الاحترام والوقار لما وصل إلى ما وصل اليه اليوم
هاد الميلودي مهور
حسب روايته في أحد الفيديوهات فهو قد عاش حياة شقية في طفولته وبداية شبابه . وانقذه الغناء وفتح الله عليه . لكنه عندما يتحدث عن الاعلام فإنه لا يدرك قيمته ربما لمحدودية تكوينه . الإعلام آلة قوية يمكن أن ترفعك إلى السماء ويمكن أن تضرب بك مع الأرض . والرجل يعيش مشكلا كبيرا بعد اعتقال زوجته . لو كنت مكانه لاستغيت الاعلام ليقف بجانبي في محنتي وهذا جزء من دوره . فقط الرجل لا يمكلك عينا ثالثة تميز بين إعلام وإعإلام . ليس كل من حمل ميكروفون وآلة تصوير صحفي ، الصحافة مهنة نبيلة تحتاج إلى تكوين ..
الله يعفو على الجميع بما فيهم الميلودي وزوجته وباقي أفراد أسرته …