الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين يتبرَّأ من تصريحات الريسوني
تبرأ الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين، من تصريحات رئيسه؛ أحمد الريسوني، حول قضية الصحراء المغربية، و التي اعتبر فيها أن موريتانيا “جزء من المغرب و وجودها صنيعة استعمارية”.
الريسوني وفي سؤال له حول قضية الصحراء المغربية اعتبر أن ” المغاربة قاطبة و العلماء و الدعاة في المغرب مستعدون للجهاد بالمال والنفس (…) وتنظيم مسيرة بالملايين حتى تندوف و ليس فقط العيون”.
وحول ما إن كان الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين يتحمل تبعات تصريحات الريسوني بصفته رئيسه؟ أوضحت الأمانة العامة لذات الإتحاد أن هذا الأخير “له دستور ينص على أن الرأي الذي يسند إلى الإتحاد هو الرأي الذي يتم التوافق، والتوقيع عليه من الرئيس و الأمين العام بعد المشورة، ثم يصدر باسم الإتحاد، وبناء على هذا المبدأ فإن المقابلات أو المقالات لسماحة الرئيس، أو الأمين العام تعبر عن رأي قائلها فقط، ولا تعبر بالضرورة عن رأي الإتحاد، ولا يجوز تحميل الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين المقابلات التلفزيونية والمقالات الصحفية التي تصدر من الرئيس أو الأمين العام”.
وأضاف الإتحاد في رد نشره على موقعه الرسمي، أن ما تفضل به الريسوني في هذه المقابلة أو في غيرها حول الصحراء “هذا رأيه الخاص قبل الرئاسة، و له الحق في أن يعبر عن رأيه الشخصي مع كامل الإحترام والتقدير له و لغيره، ولكنه ليس رأي الإتحاد”، مشددا (الاتحاد) على أن “من المبادئ الثابتة في الإتحاد أنه يقف دائماً مع أمته الإسلامية للنهوض بها، وأن دوره دور الناصح الأمين مع جميع الدول والشعوب الإسلامية، ولا يريد إلا الخير لأمته، والصلح والمصالحة الشاملة، وحل جميع نزاعاتها ومشاكلها بالحوار البناء، والتعاون الصادق”.
وأكدت ذات الهيئة في توضيحها على أن “نظام الإتحاد الرسمي يؤكد على احترام سيادة الدول العربية والإسلامية، واستقلالها، وهو دائما مع جمع الكلمة وتوحيدها، ونبذ القتال وحظره بين الأشقاء والإتحاد و يحرم القتال مطلقا بينهم وبين الدول وله لجنة للمصالحة، وإنما يدعو الى المصالحة الشاملة والحوار وتجريم القتال بين المسلمين ودولهم”، مشيرا إلى أنه ” لا يقبل أي إساءة للجزائر و لا لموريتانيا ولا لأي دولة سوى دولة الإحتلال والإستعمار”.
غريب المقال باللغة العربية والتعليق بالفرنسية صدق من قال الجزائر صناعة فرنسية لا ثقافة لاهوية …متحف في فرنسا خاص بجماجم أجدادكم قمة المذلة .
كلما لاحت بوادر إصلاح علاقة المغرب مع الشقيقة موريتانيا ، وكلما ازدادت اواصر الأخوة بين الشعبين الشقيقين، كلما خرجت علينا أصوات كالنعيق تصيح لتكدر صفو سماء البلدين ، بتكرار أسطوانة أصبحت من كثرة تكرارها تمج أذان السامعين سواء بالمغرب أو بموريتانيا . فالمغرب لم يطالب يوما بموريتانيا ولم تكن له حاجة في ضم اراضيها ، وموقفف المملكة المغربية كان في عمقه استجابة لدعوات النخب الموريتانية الوحدوية والتي كانت ترى في انضمامها للمغرب خير وسيلة للخروج ربقة الإستعمار الفرنسي. ولذلك اتجهت انظارها إلى ملك المغرب المحرر للبلاد جلالة المغفور له محمد الخامس ليسقيل الأمير فال ول عمير وحرمة ول بابانة والدي ول سيدي يابا وغيرهم من اهل الحل والعقد من رجالات هذا البلد ومن هاماته العلمية والعسكرية ، فانزلهم أكرم منزل وامدهم بالمال والرجال ، فسالت الدماء المغربية الموريتانية الطاهرة فداء لهذا الوطن وعزته واستقلاله. وبعد أن اقتنع المغفور له جلالة الملك الحسن الثاني بمسألة استحالة المشروع الوحدوي الموريتاني ، اعترف لموريتانيا باستقلالها ، ليظل بعد ذلك باب المملكة مفتوحا على مصراعيه لاستقبال الإخوة الموريتانيين طلبة وتجار وزوار هدفهم صلة الرحم بأسرهم الذين اختارو الاستقرار بالمغرب. كما أبقت موريتانيا الشقيقة أبوابها مفتوحة في وجه المغاربة من طنجة ا لى الكوير ة لمن منهم أراد الإستثمار أو العمل وحتى لإحياء اواصر الرحم كذلك. ولايسعني إلا أن اذكر بإكبار وآعجاب ما قامت به موريتانيا من طي صفحة هذا الصراع الذي قام حول مسألة الإنضمام إلى إلى المغرب فاحتضنت جميع أبنائها الذين اختاروا عن طواعية الرجوع آلى أوطانهم بدءا بالأمير- فال ول عمير نفسه وحرمة ول باباناوغيرهم كثير . والذي علينا كمغاربة واناس نحب هذا الوطن ونضع مصلحته فوق كل اعتبار هو أن نأسس على هذا الماضي المجيد أواصر مستقبل مشرف واعد ، لا ان ننبش عن ما ليس لأحد منا فيه مصلحة. وأن لانلتفت لمن قال الله في حقهم في سورة الكهف بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم :” قل هل ننبئكم بالآخسرين اعمالا ، الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا…الآية “” واختم بما قاله المتنبئ : ومن العداوة ماينالك نفعه … ومن الصداقة ما يضر ويؤلم
Je proteste. Ce monsieur a t il pensé aux cardiaques algériens ? On a eu très peur. Malades de peur. On est connu pour ça. Peur de ne pouvoir satisfaire toutes les marocaine qui vont être rappelées d’Espagne et des pays du golfe. Pour marcher sur l’Algérie. Ce n’est pas gentil. En fait le makhzen à bien fait d’envoyer ta nièce se faire engraisser en prison. Après avoir été reconnue coupable d’adultère. Faut pas oublier de nous envoyer elle aussi. Elle me semble comestible.
الساكت عن الحق شيطان أخرص.. هذا الاتحاد لا يمث للاسلام بصلة.. يصف الله كاتم شهادة الحق بالآثم القلب.. مجلس الشياطين والمنافقين والآثمين..