“الإساءة للدين” يتسبَّب في سجن ناشطة فيسبوكية بواد زم
أدانت المحكمة الإبتدائية بمدينة واد زم، ناشطة على مواقع التواصل الإجتماعي تدعى ف. ك، بسنتين حبسا نافذا على خليفة تورطها في قضية تتعلق بازدراء الأديان.
المعطيات المتوفرة، تفيد أن المواطنة المذكورة توبعت بمقتضى الفصل 267 من القانون الجنائي بتهمة الإساءة علنا للدين الإسلامي عن طريق نشر تدوينات عن طريق وسائل إلكترونية، بعدما نشرت سلسلة من التدوينات على صفحتها على “فايسبوك” تناقش من خلالها بعض قضايا دين الإسلام.
المعطيات ذاتها، أكدت أن متابعة المعنية بالأمر جاء بعد نشرها تدوينات اعتبرت في إحداها الأية “حور مقصورات في الخيام فبأي آلاء ربكما تكذبان”، دليلا على أن من كتبها “من الصحراء و بالضبط السعودية”، و هو الأمر الذي كيفته النيابة العامة إلى جنحة “المساس بثوابت الأمة و مقدساتها”.
وكانت الناشطة المذكورة، قد أكدت خلال مراحل التحقيق وأمام المحكمة أن ما تكتبه حول الدين الإسلامي يدخل في إطار حرية التعبير التي يضمنها الدستور، مبرزة أنها تؤمن بالفكر العلماني و لا تدين بدين الإسلام، واعتذرت عما نسب إليها و اعتذرت إلى الدين الإسلامي و إلى كل من أعتقد أنها أساءت إلى دينه.
ويأتي سجن الناشطة ف. ك، في وقت أعلنت فيه مدونة شهيرة يتابعها الآلاف من المغاربة ارتدادها عن الدين الإسلامي، دون أن تتعرض لأية مساءلة أو متابعة أو تحقيق.
يجب ضمان حرية الإعتقاذ التي يكفلها الدستور والمواثيق الدولية وكذلك حرية التعبير. وكل واحد سيحاسب على أفعاله لا على أفعال غيره. الله ليس في حاجة لمن يذافع عنه.!!
اعتقد انه في اطار حرية التعبير والتدين لايحق لاي كان ان يتحدث عن دين اخر اويسيد اليه. هؤلاء لايرون الا الاسلام كل واحد يتدين بما اراد ولكن لايمس الدين الاسلامي ويسيء اليه. الاسلام غني عن هؤلاء…..
notre cher prophète n’a jamais réprimé personne juste paracerque il a critiqué l’islam .pire encore il a été blessé sauvagement par les mécréants et il n as pas arrête de demander du tout puissant de les pardonner et il n as jamais jugé personne. Ou est le pardon mes chers musulmans. Que vous êtes durs avec les p’tit murs .Blad el hogra par excellence.
والله الى بغيتو تنوضو الفتنة في هاد البلاد. واش عاق اللي فاق من النعاس وباقي مامسح حتى كمارتو من
داك الشي اللي كيعبف كينوض ويبدأ يتكلم بسخرية على الدين الاسلامي ويتبجح بأنه علماني وزيد وزيد.
الحمد لله اللي باقين كنشوفو شباب وبالغين من دول الغرب يدخلون افواجا في دين الله الاسلام عن طيب خاطرهم مقتنعين بمباديه وتشريعاته السمكة والسامية.
هاديك الناشطة اللي ما قدرتوش تذكرو الإسم ديالها إسمها مايسة سلامة الناجي وبه وجب الإخبار والسلام .
كل من هب ودب يريد ان يسيء للاسلام وهو يسىء لنفسه لان الاسلام منزه عن هؤلاء المرضى هؤلاء المرتدين
هده المعتوهة يجب محاكمتها بالاساءة للدين وبالارتداد عن الدين واضافة عشر سنوات اخرى لتكون عبرة لسواها من المتطغولين عن الدين الحنيف