عصيد: المغرب يخرقُ قرارا أمميا بسجن مـواطنة أعلنت تغيير دينها
كشف الناشط الحقوقي؛ أحمد عصيد، أن القرار الصادر عن المحكمة الإبتدائية بمدينة واد زم، بخصوص إدانة ناشطة على مواقع التواصل الإجتماعي تدعى ف. ك، بسنتين حبسا نافذا بسبب “ازدراء الأديان”، هو خرق لقرار أممي صادق عليه المغرب.
وقال عصيد في تصريح لـ”آشكاين”، إن “اعتقال السلطة لهذه المواطنة هو خرق للقرار الأممي الذي وقع عليه المغرب بدون تحفظ في مارس 2014، والذي ينص على احترام الدولة لحرية المعتقد و الضمير”، متسائلا “ما جدوى التوقيع على اتفاقيات و عهود و قرارات أممية إذا لم تكن الدولة ملزمة بتنفيذها واحترامها؟”.
ويرى الناشط الحقوقي، أن اعتقال مواطنة بسبب إعلانها تغيير دينها أو الخروج منه هو “تعسف ظاهر لا غبار عليه”، مشددا على أن “تلفيق تهمة “ازدراء الدين” لا تتناسب مع الفعل الصادر عن المتهمة، فعدم الإقتناع بدين معين لا يعني ازدراءه، فالسلطة هنا تتدخل بين الإنسان و ضميره و هذا لا يحق لها”.
“المرجعية القانونية للمغرب لا تتضمن مطلقا أي تجريم لتغيير الدين أو للخروج منه، وما يتضمنه القانون الجنائي لا يتعدى تجريم استعمال العنف أو الإغراء المادي من أجل دفع مسلمين لمغادرة الإسلام وهو ما يسمى “زعزعة عقيدة مسلم”، يسترسل المتحدث، مستدركا “هذا النص لا ينطبق على من قرر بنفسه تغيير دينه أو التحول إلى الإلحاد أو اللادينية”.
وأكد عصيد، أن “السلطة تحاول دفع المواطنين الذين يغيرون دينهم إلى دين آخر أو إلى الإلحاد أو اللادينية، إلى عدم التصريح بذلك وإخفائه، وهو نفس موقف المتطرفين السلفيين والإخوان الذين يسعون إلى إرغام المواطنين على التزام الصمت تجاه اختياراتهم العقدية وفق منطق “أنت حر داخل بيتك”، الشيء الذي يتعارض مع الدستور ومع مرجعية حقوق الإنسان لأن حرية المعتقد لا تنفصل عن حرية التعبير عن الرأي و عن الإختيارات الشخصية”، وفق تعبير المتحدث.
وكانت المحكمة الإبتدائية بمدينة واد زم، قد أدانت ناشطة على مواقع التواصل الإجتماعي تدعى ف. ك، بسنتين حبسا نافذا على خليفة متابعتها بالفصل 267 من القانون الجنائي وبتهمة الإساءة علنا للدين الإسلامي عن طريق نشر تدوينات عن طريق وسائل إلكترونية، بعدما نشرت سلسلة من التدوينات على صفحتها على “فايسبوك” تناقش من خلالها بعض قضايا دين الإسلام.
وجاءت متابعة الناشطة المذكورة، بعد نشرها تدوينات اعتبرت في إحداها الأية “حور مقصورات في الخيام فبأي آلاء ربكما تكذبان”، دليل على أن من كتبها “من الصحراء وبالضبط السعودية”، وهو الأمر الذي كيفته النيابة العامة إلى جنحة “المساس بثوابت الأمة ومقدساتها”.
وكانت الناشطة المذكورة، قد أكد خلال مراحل التحقيق وأمام المحكمة أن ما تكتبه حول الدين الإسلامي يدخل في إطار حرية التعبير التي يضمنها الدستور، مبرزة أنها تؤمن بالفكر العلماني ولا تدين بدين الإسلام، واعتذرت عما نسب إليها واعتذرت إلى الدين الإسلامي وإلى كل من أعتقد أنها أساءت إلى دينه.
العلمانيون بعضهم لبعض ظهيرا، يتحدث وينظر للدفاع عن الذين يتطاولون عن الدين ويعتبر ذلك حرية تعبير، لكنه يلجم أو يلجم عندما لا يخدم ذلك خلفيته التي يسوقها على انها حقوق كونية.
ان دين الدولة هو الإسلام
ومن يعيش تحت دين الإسلام لابد أن يحترم ق امينه والا فالارض واسعه فليختر له مكان كفر يرحبون بكره
اما تحت ظل بلاد دينها الإسلام فالمرتد عقابه القتل او النفي
ومن يرتد عن دينه فهو كافر مرتد تحت قانون رب العالمين
اما تغريداتك يا من أخذته الحمية فلا تساوي شيء في دين الله
ألم يصادق المغرب على العهد الدولي لحقوق الإنسان؟ لم نسمع سي عصيد يستنكر الاعتداءات على المتظاهرين سلميا (المعطلون أو المكفوفون أو رجال التعليم أو أي فئة اجتماعية..) ؟ ألا يعتبر هذا خرقا لاتفاقيات دولية؟! لكن دأب سي عصيد هو تصيد فرص الطعن في الإسلام أو فرص الدفاع عمن يسيء إلى الإسلام . ألم يصادق المغرب على الاتفاقية الدولية لمكافحة الفساد ؟؟ فلماذا سي عصيد ابتلع لسانه حين قامت حكومة سي أخنوش بسحب قانون تجريم الإثراء غير المشروع ؟؟ ألا يستحق هذا العمل شجبا و تنديدا؟؟ لم نسمع سي عصيد يتكلم عن ال17 مليار درهم ! لم نسمعه يستنكر رفض الحكومة تقنين أسعار المحروقات…لم نسمعه في موضوع إنقاذ “لاسامير”… و لم نسمع سي عصيد حين ذهب رئيس الحكومة للرقص على نغمات “تيميتار” بينما النيران تجتاح بعض أقاليم المملكة !
هذا الشخص اسمه يدل على مسماه
عصيد متى يأتي هذا اليوم الذي ستستحيي فيه من نفسك و خرجاتك الحمقى أمام الناس دون حياء… هل هناك اديان سماوية أخرى غير الإسلام
عصيد أكبر صهيوني والحجة انه يدافع على التطبع
*من تل أبيب .. إلى السجن*
أصدرت هيئة القطب الجنحي التلبسي بالمحكمة الابتدائية بمدينة وادي زم ( وسط المغرب ) أول أمس الإثنين حكمها على المدعوة *فاطمة كريم* بسنتين من السجن النافذ، بعد إدانتها بتهمة ازدراء الأديان، طبقا للفصل 267 من القانون الجنائي.
و تقول فاصيل القضية بهذا الملف أن المدانة، مباشرة بعد عودتها من دولة الكيان الصهيوني و إعلانها اعتناق الديانة “اليهودية”، شرعت في نشر مجموعة من التدوينات على حائطها الفيسبوكي تتهجم فيها على الإسلام .. فتم توقيفها من لدن عناصر الشرطة بمفوضية وادي زم وتم التحقيق معها وإحالتها على النيابة العامة بذات المدينة التي تابعتها في حالة اعتقال بتهمة *ازدراء الاديان*؛ وهي الجريمة التي تنطبق عليها مقتضيات الفصل 267 من القانون الجنائي المغربي الذي ينص إدانة كل من يسيء إلى الدين الإسلامي بعقوبة من ستة أشهر إلى سنتين وغرامة قد تصل إلى مائتا الف درهم… ويمكن أن ترتفع إلى خمس سنوات و إلى خمسمائة ألف درهم في حالات الإشهار بها في الخطب أو الصياح … الخ …
ياك اسي المفكر .وليتي بحال الكورتي خدام مع كلشي و تدلي بكلام فقط لتسخان الطرح .ربما تعلم أن أكثر الناس لا يحترمونك و لا تقنعهم تراهاتك الصبيانية .الأخت و التي ستبقى اخت و نتقاسم معها تراب هذا الوطن في تدوينتها تسب الله و هذا ضد ثوابت المملكة ام انك لا تحفظ منبت الأحرار مثل بعض المحترفين. اما بالنسبة لتغيير الدين فهو أتيت به للتضليل فقط كما عودتنا دائما فأنت تتبع شريعة ياكوش الاه النيك و التزلال و لم يمسسك احد.اذن احترم أحكام القضاء و باراك من التنقاز و التقلاز.
واش هذا عصيد كجيب ليه راسو انه مفكر ديال بالصح.
السي عصيد انت تحاول التأثير على القضاء لان الشابة التي أدينت بالسجن ستستأنف الحكم بدون شك ،إذن القضية لازالت أمام القضاء والحكم ليس نهائيا
ثانيا انت أستاذ الفلسفة وعلم الاجتماع وربما علم النفس وهي علوم إنسانية نفيسة وغالية على المغاربة لأنها هي السبيل الوحيد للانفتاح والادراك والوعي ومحاربة الحجة بالحجة هي سبيل النضال من أجل التغيير إلى الأحسن ولكنها لا تحل محل القضاء والنصوص القانونية والدستورية ،
ثالثا للشابة كامل الحرية أن تعتقد ما تشاء لكن ليس من حقها أن تسخر من معتقداتي وديني وعباداتي ،،فهذا تصرف لا يليق، فأنا أعيش في هذا البلد الكريم مع اليهود والمسيحيين ولا أسب دين احد ولا أسخر من معتقدات أحد ،،فليس من الضروري إثارة خلافات مجانية مع أناس يعيشون معك جنبا إلى جنب بل عليك احترام خصوصيتهم
رابعا القضاء المغربي يهين قرارا كما تراه انت أما أنا فأراه يحترم قرارا إسلاميا ،لأن هناك الاممية الاشتراكية وهناك الاممية الإسلامية
خامسا ،إذا لم يعجبك انت الإسلام كدين وهذه الشابة وآخرون فذاك شأنكم ،أما الأغلبية فيعجبهم هذا الدين ومستعدون للدفاع عنه بكل الطرق السلمية حتى لا تتحول بلادنا إلى صراع غير مقبول ،،ومن حقكم أن تدافعوا عن آرائكم وتعبروا عن مطالبكم دون الإساءة إلى الآخرين وعندما يصوت الشعب المغربي في مؤسساته الدستورية بحرية المعتقد فلن يجادلكم أحد و سنمارس معتقداتنا في الأماكن المخصصة للعبادة ونترك الباقي يصرف معتقده بدون ضجيج
سادسا ،،،إذا كان المغرب صوت في الأمم المتحدة على الحريات الفردية وتصريفها فلصالح الأشخاص المختلفين ولم يصوت لصالح الإساءة إلى معتقداته والإساءة إلى الآخرين ،
سابعا القضاء حاكم هذه الشابة بسبب الإساءة لمعتقد الآخرين ،ولكنها لم تجد مهربا سوى أنها لا تعتنق الإسلام، يعني التأثير على الحكم ،وإذا الأمر كذلك أي أنها ليست مسلمة فلماذا تهين معتقد المسلمين وتسيء إلى دينهم ،لا حق لها في ذلك
ثامنا، إذا كنت تعتبر الدين الإسلامي مسألة هينة فأنا أعتبره كل شيء في حياتي ،لذلك عليك أن تحترمني إذا كنت تريدني أن أحترمك
أخيرا المواطنون المغاربة مقهورون بالغلاء ومستوى العيش المتدني والهشاشة والانحراف والجهل وهم في حاجة إلى نضال مرير من أجل التغيير وعلى رأسه الكرامة ،ولا أعتقد أن الإساءة إلى معتقدات الناس تدخل في هذا الإطار
الدين للله، فمن شاء يؤمن ومن شاء فليكفر… و لا يجب أن تحكم المحكمة بالسجن على أي مواطن انتقد الدين الإسلامي أو أعلن إلحاده و أعلن عبوره إلى دين آخر. أما من الناحية القانونية فإن الأستاذ أحمد عصيد أجاب على تلك الناحية حيث أكد أن المملكة المغربية تصادق على المباديء الأمنية لكن لا تلتزم بها، و قد سبق لمحكمة أخرى بالمملكة أن حكمت على شابة مواطنة ب3 سنوات سجنا لكن تراجعت عن هذا الحكم لتقرر 3 أشهر فقط… فلماذا 2 سنوات من السجن النافذ لهذه المواطنة المغربية التي لم تسرق المال العام أو الخاص و لا لم تخن وطنها أو تمس بمؤسساته و ثوابته؟؟؟؟!!!!!!!
الظلم……………. الحركة….. أما الإسلام فلا يهمهم، ما يهمهم هو الإنتقام……
كان عليك ان تدافع عن هده الخاطئة بطلب العفو و الاعتدار عوض التدخل بصفتك كمدافع عن حقوق الانسان في تغيير ديانته. ان رجال القانون بالمغرب ادرى منك و من اللذين يدفعون امتالك للاسائة لبلدهم بقوانين لا تعلم منها شئ. فان لم تستحيي فافعل ما شئت.. اسمك على مسمى. عصيد
اانا علماني.. لكني احترم كل الأديان بشرط ارفض ان يصل الدين إلى سدت الحكم … فقط يبقىالدين للتنمية الروحية .. اما الرقابة الصارمة والضبط الأخلاقي للثقافة والفن والاذب والاقتصاد باسم الدين لا اقبلها بتاتا…
العالم والمفكر السيد احمد عصيد كبير عليكم المنافقين، كلامه واقواله معترف بها عالميا، وكتب عشرات الكتب في الاداب واللغتين العربية والامازيغية، يتقن على الاقل 5 لغات
أعوذ بالله من الشيطان.وأنت هو الشيطان ياعصيد.تعرف كل شيء إلا أنت غبي وعنصري.الإسلام بزاف عليك أيها الملحد
هذا المخلوق الهوائي المسمى عصيد، أي شيء كان في طعن للإسلام والأحكام يحشر منخره المتعفن،
المعلم عصيد يعيش بين استيراد الاوهام التي اكل عليها الدهر وشرب من الخارج و تقديمها في طبق من الأشواك بالمجان إلى المغاربة وبين خيال نسيجه الذي لا يمث إلى الواقع بصلة. له أفكارا تقصي الماضي وترفض الحاضر وتشكك في المستقبل.
حتى شى واحد ماباقي كيديها فى المنافقين والملحدين. إنت اسي عصيد خصك غير واحد #التاء# وتولى اسم على مسمى
السؤال الذي يطرح لماذا له كل هاته الحساسية نحو الاسلام ولماذا لا ينشغل بأشياء اكثر اهمية بالنسبة للمغاربة؟ ولماذا الاستقواء بالقوانين الخارجية التي بعضها يضرب عمق هوية الدول الغير الغربية .هل مثلا الصين ودول كثيرة تتنازل عن هويتها وتاريخها وتقاليدها من اجل اجل قرارات اممية اغلبها استعمارية….اليس من حق المغرب ان يحافظ على هويته الدينية ضد الانحرافات….لا احد يمنع اي كان ان يعتنق اي دين او يكون ملحدا ولكن المرفوظ هو تسخير الوسائل والمواقع الاجتماعية والعامة للسخرية من الاديان والكل يعلم نا في هذا الامر من خطورة على سلم المجتمع والا ستفتح كل المجالات للتنابز والسب والشتم من ذوي النيات السيئة وسيسمح لكل فءة ان تفعل ما تريد فنجد هناك من يريد ان يؤدي صلاة جماعبة في الشواطىء وهناك من يمجد الارهاب والقتل تحت بافطة حرية التعبير وهناك من يريد يتخلص من الاسلام ومن السكان غير الاصليين واخرون يريدون ممارسة شوادهم في السارع الام الى ا خره من الانحرافات …اليس من الحكمة ومن واجب الدولة ان تقوم بواجبها في حفظ السلم داخل المجتمع وتضمن استمرار التعايش واحترام الدستور والقوانين وحماية الحقوق الفردية والجماعية لكل المغاربة دون استثناء….للأسف الشديد هناك من زناده جاهز يوجه ضربات تلو ضربات وذلك ليس من الحكمة وليس من العقول المفكرة التي تنظر الى المستقبل المشترك وانما هي عقول قصيرة التفكير….
من يسيء إلى الإسلام أو يستهزئ بكتاب الله عليه أن يدفع الثمن نحن شعب مسلم ومسالم ولا نقبل أن يهان ديننا فحقوق الإنسان لها حدود لايجب أن تختبئ وراءها ونتخطى الخطوط الحمراء
.كن مسلما أو ملحدا فهذا شأنك ولكن لا تمتطي صهوة وسائل التواصل للتطاول على الآخرين وعلى معتقداتهم باسم الحرية والمواتيق الدولية فهذا مرفوض فلن تكون أنت أحسن من القاضي في تقييم الوضعية.
هاد السيد متلقاش اللي سوريه حدو على قبل التصريحات ديالو واللي كتمس الثوابت الأساسية للمغاربة واللي التصريحات ديالو تتخبي داخلها زرع الفتنة بين المواطنين.
أيها السفيه هذه المواطنة لم تسجن لانها غيرت دينها وانما سجنت لانها استهزأت يآية قرآنية.
السيد عصيد، غير دينك أو كن غير متدين. لكن لا تعتقد أن لك الحرية في محاربة دين أو غير تدين الآخرين. خرجاتك تريد بها البوز ولا تستحق الرد في الحقيقة . وأدعو إلى تجنب إجابة هذا المنتهز الحقير الوصولي والمنتهز للمناسبات.
“من يبتغي غير الاسلام دينا فلن يقبل منه” أن تعبد ما تشاء فذلك شأنها، أما أن تجهز بكفرها في أمة مسلمة أبا عن جد فهذا لا يحق لها. من أراد دينا آخر فأرض الله واسعة.
ومن بعد، فين المشكلة الى غيرت دينها، فين المشكلة الى انتقادات او سخرات من الاسلام. لا قدسية للايديولوجيات، الشيء المقدس هو الانسان. اتفق مع عصيد في كل ما قاله
و دبا هدا دين امنوا بيه الناس، دين خلقو البشر و فرضو البشر،
لو كان حقا لما فرض بالسيف،
صعيد رجل يعيش في بلد مسلم هذا ما ينقصه الدستور ثم يتطاول على أحكام هذا البلد الذي شعبه مسلم. أرى أن يرحل صعيد للبلد الذي يموله لخلق الفتنة و ترويج الإلحاد و الفاحشة و المنكر. حسبي الله ونعم الوكيل.
اولا دين الدولة هو الإسلام، والملك أمير المؤمنين، فلماذا هذا الشخص يخلط ماهو خاص بالبلاد مع ماهو ما يسمى اممي، ثانيا هل تذخل يوما هذا الشخص أمام تقتيل الفلسطينين من طرف الصهاينة أمام الأمم جمعاأ، ثالتا هل تذخل في ما يتخبط فيه المواطنين من الغلاء وارتفاع في الأسعار، بل ذهب إلى مساندة اخنوش وحكومته، وأنتقد الذين رفعوا شعار الهشتاك في مواجهة الغلاء،
هذا الشخص مدموم واتقيأ كل شيء فيه
اقرا يا غبي ما جاء في محاضر المحكمة ثم قل ما شئت ! القانون هو الفيصل و إلا فأنت تحقر حكما صدر عن القضاء
عصيد الجاحد الخير والنرتزق من من مواقفه غير البريئة يخوض في السياسه والدين والهويه وعلم حرا والان يتطاول على اختصاص القضاء همه السدود ليس إلا للبوز وهو في الان نفسه يخل ببنود الدستور وهوية المغاربة وحب محاكمته اين هي النيابة العامة
هاد العصيدة ديما مدخل راسو في امور بعيدة عليه ووبالاخص الى كان الموضوع هو الاسلام. لا حول ولا قوة الا بالله. ربنا يحمي دينه. ان الدين عند الله الاسلام
لم يتم الحكم عليها بسبب تغيير دينها كما تدعي ، أنت مثلا ، هل تمت محاكمتك بسبب تغيير دينك ، كفى من الكذب ، المواطنة التي تتكلم عنها وجهت لها تهمة ازدراء الدين لأنها تسخر في تدويناتها من آيات قرآنية، و لكنك تحاول التدليس على القارئين و الكذب بسبب حقدك على الإسلام
لا إله إلا الله محمد رسول الله
عصيد لا يفقه في القانون الجنائي و تدخله هذا يعتبر تطاولا. سير دخل لسوق راسك و بعد من الامور لبعيدة علم
الدولة والقضاء كبيرين عليك ولا يهمهما ما تقول. كلامك لا يساوي الحبر الذي كتب به. من يصدق ترهاتك هم الحمقى فقط.
بقا تتخربق حتى تشبع.
من يسئء لديننا وعلمائنا ليس له مكان بيننا. اما انت فالجميع اصبح يعرف من يسخرك وماذا تريد.