2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

يواصل المغرب جذب الإستثمارات العالمية في مختلف المجالات التقنية والإلكترونية نظرا لما تتوفر عليه المملكة من إمكانات هائلة من الثروات.
فبعد أن ذاع صيت الممكلة لعقود من الزمن في تصدير الفوسفاط، وما تلا ذلك من تهافت الدول الطاقية الكبرى على طاقة الهيدروجين الأخضر، نظرا لقرب المغرب من السوق الأوربية وتوافر هذه الطاقة الصديقة للبيئة فيه بكثرة.
بعد كل هذا، يلمع اسم المغرب ضمن السوق العالمية ليسيل لعاب كبريات الشركات الراغبة في استخراج “الذهب الأزرق”: الكوبالت، حيث يعتبر الصنف المغربي هو الأنقى في العالم، وفق تقارير دولية.
وفي هذا السياق، أوضح وزير الطاقة المغربي السابق، عزيز الرباح، في تدوينة مقتضبة أرفقها مع فيديو تعريفي لمادة الكوبالت، أن هذا “الذهب الأزرق” له آفاق واعدة وستكون له آثار كبيرة على الاقتصاد المغربي.
وقال الرباح في تدوينته على حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، إنه “بعد الفوسفاط ثم الهيدروجين، جاء دور معدن الكوبالت”، موردا أن هذا المعدن “قد يغير معالم الاقتصاد الوطني”.
وحسب ما أوردته تقارير إعلامية دولية، فإن توفر المغرب على احتياطات هامة من هذا المعدن الثمين، يعزز توجه المملكة في الإستثمار فيه، علما أن الكوبالت يدخل في انتاج بطاريات بالسيارات الكهربائية.
شراكات دولية
وكانت مجموعة “رونو” الفرنسية لصناعة السيارات، قد أعلنت في الفاتح يونيو، عن اتفاقا مع مجموعة مناجم المغربية، لشراء مادة كبريتات الكوبالت الموجه لإنتاج السيارات الكهربائية، وسيتم بموجبه تزويد المجموعة الفرنسية بـ 5000 طن من كبريتات الكوبالت المغربي سنويا، وعلى مدى سبع سنوات ابتداء من سنة 2025″.
وبموجب هذه الشراكة ستنتج “مناجم” المغربية مادة كبريتات الكوبالت بالاستعانة بتقنيات منخفضة الكربون، خاصة مع استخدام الطاقة الريحية التي من المرتقب أن تؤمن 20 في المائة من الطاقة اللازمة، وبذلك ستضمن مجموعة رينو إمدادات هامة من هذا المعدن، تمثل طاقة سنوية لإنتاج البطاريات تصل إلى 15 جيغاوات/ساعة.
منجم “بوازار” بورزازات
جدير بالذكر أن المغرب شرع في استخراج معدن الكوبالت من منجم “بوازار” نواحي مدينة ورزارات منذ سنة 1928، حيث يتموقع المغرب في المركز الـ 11 عالميا من الاحتياط العالمي من الكوبالت بـ 17 ألف و600 طن، بسعة إنتاج سنوية تفوق 2000 طن.
سي الرباح كان عليه يقول لينا شكون هي مناجم، اما معدن الكوبالت راه مند ١٩١٨ وهما كيستخرجوه.
واحل ليك العدالة والتنمية في حلقك، الله يعفو ،أما أمر التدبير السياسي بعيد عليك.
شركة رونو المغرب هي شركة تابعة للهولدينغ الملكي، وشركة مناجم التي تستخرجه وتستغله عي كذلك شركة تابعة للهولدينغ الملكي. ولا أحد يجرؤ على مراقبة أو محاسبة ما تفعله شركات الهولديغ الملكي نظرا لتركز كل السلط بين يديه. الله يهديه ويصلح من حالوا وياخد فيه الحق
تسيطر شركات عالمية ومحلية على موارد المغرب كما هو الشأن في بلدان تغيب فيها الديموقراطية حيث تتركز رؤوس الأموال بيد فئة قليلة من الاثرياء وأصحاب النفود وكما يعلم الجميع لشركة مناجم والتي تسيطر على عدد كبير من الموارد الطبيعية والمعادن وغيرها من الثروات تشكل جزءا من الهولدينغ الملكي “المدى ” ومعنى دلك ان ارباح هده الشركة مثل غيرها من الشركات المنضوية تحت لواء الهولدينغ تدعي الى الملك وعاىلته وبعض المساهمين الصغار والدي نستنتجه من دلك ان المغاربة سواء في ورززات التي تحتضن المنجم النتج للكوبالت أو في باقي مدن واقاليمه لا يحصلون على أية منافع من هده الثروات ولا يستفيدون منها ولكننا نجد بعض الاعلاميين يقومون بالتضليل ويتحدثون على أن الأمر يتعلق بالمغرب كدولة وكان المغاربة يحصلون على شئ من تلك المنافع بيد ان الرابح الحقيقي هي الشركات والهولدينغ الملكي لا غير .
الكوبالت سيغير معالم الاقتصاد الوطني وهذا الحزب الذي ينتمي إليه هذا المخلوق هو الذي أفسد النسل والحرث في المملكة المغربية ، وفقر المواطنين وهدم الطبقة الوسطى ، فلولا حكمة صاحب الجلالة ايده الله بنصره وطرد الشعب المغربي الأبي لهؤلاء المخلوقات عبر صناديق الاقتراع لكان اقتصاد المغرب في خبر كان ،
زعما مايمكنش لهاد المادة نبيعوها لشركات عالمية اخرى بالثمن الذي تريده واش هاد فرنسا غادا تبقى تابعنا حتى في رزقنا.
وفين هما هاد مكاتب الدراسة والمختبرات العلمية والهندسية والخبراء المغاربة واش مايقدوش يطوروا لينا هاد المنتج ويسوقوه باثمنة اللي كتليق بقيمة المملكة.
لا البيصارة والكونكو واستغلال الدين هوما لي اغيرو معالم الاقتصاد الوطني التخلف ل عشر سنوات والغاق صندوق المقاصة و7مليون والاستفادة من عدة تعويضات .اما الكوبالت بعيد عليكم .
عوض أن تبيعه مناجم المغرب الى الشركة الفرنسية يثمن بخس وخام، لماذا هؤلاء المسؤولون لا يملكون حس الوطنية فعوض بيعه خام، كان من الأخرى تطوير الإنتاج وتحويلها إلى مواد متطورة ثم بيعه إلى العالم، هنا سيتهافت عليه كل شركات العالم من غر الفرنسية (التي فرضت علينا
بمعاهدت ايكس ليبان