2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
تطوراتٌ في قضية منع النساء من ولوج شاطئ بعد تدخل السلطات

قسمت اليافطة الموضوعة بشاطئ حامة الشعابي أو (حمام الشعابي) الذي يقع بتراب جماعة دار الكبداني التابعة لإقليم الدريوش”، والتي منعت النساء من الشاطئ يوم الجمعة مع تخصيص فترات زمنية في اليوم طيلة بقية أيام الاسبوع، (قسمت) المواطنين إلى فئتين.
الفئة الأولى ترى في منع النساء من الشاطئ يوم الجمعة وتخصيص ساعات محددة لهم في اليوم بقية الأسبوع “عملا يدخل في أجندة الاسلام السياسي وإرهابا مجرما ينشر الكراهية والتمييز في الفضاء العام ويدعو للإرهاب ويحرض عليه”. أما الفئة الثانية فهي التي تدافع عن محتوى اليافطة، لأنه حسبها “يعكس ثقافة المجتمع المحلي، ويجنب الإختلاط بين النساء والرجال وبالتالي تحييد كل الممارسات السبلية التي تحدث في وضع الإختلاط، وفي مقدمتها التحرش الجنسي”.
النقاش بين الفئتين المذكورتين بلغ أوجه، إلى حد أن جبهة تعنى بـ”مناهضة والتطرف والإرهاب“، راسلت كلا من وزير الداخلية، والي جهة الشرق، عامل إقليم الدريوش، ورئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، تطالبهم بتحريك مساطر البحث والتحقيق في الموضوع من أجل الكشف عن “هذه الجهات الغريبة على المجتمع التي حلت محل الدولة في تنظيم المجتمع”.
على هذا الأساس، سارعت السلطات المحلية إلى تدارك الأمر من أجل إخماد النقاش المثار، حيث أقدمت على إزالة اليافطة من مكانها. وهو القرار الذي استنفر فعاليات محلية بإقليم الدريوش، التي سارعت بدورها إلى استنكار القرار وتم عقد لقاء جمعها بكل من رئيس جماعة دار الكبداني وعامل إقليم الدريوش.
وبحسب المعطيات التي حصلت عليها “آشكاين”، فقد خلص الإجتماع المذكور إلى إعادة لوحة حامة الشعابي إلى مكانها السابق، مع الحفاظ على العبارات التي تتضمنها والفترات المخصصة لكل من النساء والرجال لولوج الشاطئ، وذلك “بذريعة الحفاظ على خصوصيات المنطقة”.
يأتي ذلك، بعدما وضعت يافطة بشاطئ حامة الشعابي أو (حمام الشعابي) الذي يقع بتراب جماعة دار الكبداني التابعة لإقليم الدريوش، تحتوي على توجيهات للمصطافين، حيث يمنع النساء من الشاطئ يوم الجمعة كاملا، مع تخصيص الفترة الصباحية في بقية الأيام من الثامنة صباحا إلى الثانية زوالا. في ما يمكن للرجال بحسب المصدر طاته ولوج الشاطئ في حدود الساعة الثانية زوالا إلى الثامنة و النصف مساءً يوميا.
شيء عادي أن يتم الفصل بين الجنسين في حامة حبذا لو يطال ءلك الشواطئ أيضا.
إن كنا سنقف ضد هذا الفصل إذا فلابد من تعميم الاختلاط بكل الأماكن كالحمامات الشعبية مثلا وليتفضل مناهضو الفصل بين الجنسين بالاستحمام المختلط مع زوجاتهم وبناتهم وأخواتهم وليعيشوا حريتهم كيفما شاؤوا ،لكن عليهم احترام الرأي المخالف .
هذه حامة وليست شاطئ، هل تريدون أن يستحم الرجال جنبا إلى جنب مع النساء؟؟؟؟؟إذا ارتضيتها لامك واختك وابنتك، فأنا لا ارضاها.
للتوضيح اليافطة لاعلاقة لها بالشاطئ. المقصود هو الحمام الساخن الذي لا تتعدى مساحته 10 متر مربع وعمقه نصف متر. يعني 10 اشخاص متلاصقين. يقصدها سكان المنطقة منذ عقود لعلاج ألم المفاصل و الأمراض الجلدية. من يتهم بالدعشنة لغرض في نفس يعقوب او لجهله التام بالمكان وهذه هي الطامة الكبرى. لم يتجاوزوا يوما بلاكة 40 في منطقتهم و يفتون بلا ما لا يعلمون.
وا المعلقين الله يهديكم. هدا حمام سخون فالبحر صغير بزاف قد صهريج الكاميو كيفاش يتخشاو فيه الرجال ولعيالات فوقت واحد. اللي كيتاهم بالدعشنة يمشي تما مع مرته ولا امه ولا اخته ويشوف واش يخليها داحس مع رجال فديك 6مترو
سبحان ألله الابتعاد عن الاختلاط والعري أصبح ارهابا وتدعششا. لم يبق من الإسلام إلا القليل شيءا من الصيام والصلاة والحج أما الباقي فكله راح وادا سألت عنه يسمونك إرهابيا ومتطرفا وداعشيا
المهم ألله يردنا للطريق ويعطينا الشتاء في وجه الأطفال والدواب
فكرة رائعة وصون للسيدات من نظرات الغرباء شخصيا ارتاح في المسابح غير المختلطة وليس الوازع الديني فقط بل وازع أخلاقي لتبقى النساء مرتاحات مع بعضهن وكذلك الرجال.
واحد كان فيه الصرع هدي 1400 سنة باقين كتامنوا بالخريف ديالو، العصور الوسطى هدي،
اهل الفساد لا يتركون مجالا ليخوضوا فيه. والكثير منهم لا يهمهم لا تمييز ولا تطرف كل مايهم هو زرع الفتنة بين مكونات البلد. ولانهم وهم القلة القليلة لا مبدأ ولا مقدسات فلا يهمهم مبادئ ومقدسات الاخرين الذين هم كثر.
مشكلة الإسلاميين تكمن في ابصارهم لو كانوا يغضون من ابصارهم لما كانت هناك مشكلة اصلا. إذن المشكلة ليست في المرأة بل في ان الإسلاميين يثارون جنسيا عند مشاهدة جسد المرأة ولو من وراء حجاب. فعندما تنظر للمرأة كما تنظر الرجل ستكتشف ان التربية ال الجنسية هي التي نفتقدها. أما بالنسبة لهذا الموضوع فإن الأمر يتعلق في اعتقادي بمشروع مندمج يتحمور حول التأسيس للدعشنة زنكة زنكة ودار دار مع العمل بمبدا التقية وفي هذه الحالة ليس انجع من الاختفاء وراء التقاليد المحلية ههههه
يجب وضع حد لهذا المسمى الهيني فهو من مثيري الفتنة ووجب رفع دعوا قضائية للثارته الفتنة
المقصود هو الحمام يعني جزء صغير قرب الشاطئ يتوفر على مياه بحرية دافئة ويستحيل الجمع بين الرجال والنساء في أن واحد نظرا لضيقه.. وكما هو معلوم فجميع الحمامات المغربية لا تجمع بين الرجال والنساء. و منتقدو هذه الفكرة لا يعرفون المكان او لم يفهموا مغزى وضع اليافطة حيث اغلبهم اعتقد ان المقصود هو الشاطئ بصفة عامة رغم ان المكتوب فيها هو “حمام” وليس شاطئ.
صافي كملات، الدعششة انتشرت في المغرب بمباركة السلطات.