2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

وصف الكاتب والحقوقي، أحمد عصيد، الإمام المطرود من فرنسا بأنه “داعية إرهابي”، معتبرا أن “هروب الإمام خوفا من ترحيله إلى المغرب”، هو “قمة النفاق والكذب على الناس”.
وقال عصيد، في تدوينة دبجها على حسابه على فيسبوك، إن ” الداعية والخطيب الإخواني المغربي الأصل حسن إكويسن هرب واختفى عن الأنظار بعد أن صدر في حقه حكم نهائي بمغادرة فرنسا وترحيله إلى المغرب”.
وشدد عصيد على أن “سلوك الداعية يستحق وقفة تأمل، فالرجل لم يدخر وسعا في إشاعة الكراهية ضد الجمهورية الفرنسية وقيمها، وبذل كل جهوده لسنوات طويلة من أجل جعل المسلمين لا يندمجون في الدولة “الكافرة”، ولكنه اليوم يهرب خوفا من ترحيله إلى المغرب”.
واعتبر المتحدث أن ما قام به الإمام المطرود هو “قمة النفاق والكذب على الناس، فالرجل يعتبر فرنسا بلاد “كفر” ويرفض الحرية والمساواة والأخوة، ولكنه في نفس الوقت يهرب من العدالة لكي يبقى في فرنسا التي لا يستطيع العيش خارجها”.
وتساءل عصيد “لماذا لا يعود الداعية المتطرف إلى “دار الإسلام”، حتى يعيش بكرامة بين إخوانه المسلمين في مجتمع لا يساوي بين الرجل والمرأة ولا يحب الحريات ويعتبرها فوضى ويعتبر المسلم أفضل من غيره والإسلام الدين الوحيد الصحيح والباقي باطل ؟”.
وأردف أن “هذه مفارقة تستحق التأمل، فالداعية الذي وصفه بـ”الإرهابي”، يريد أن يتمتع بكل الحقوق التي تضمنها له فرنسا، ولكنه في نفس الوقت يريد معاكستها بفقه ابن تيمية الذي يهدم تلك الحقوق، وعندما نجمع قصته مع قصة شيخ الأزهر الذي يعود من فرنسا بالطائرة وهو يقرأ كتاب “أفول الغرب”، سنجد أنها مفارقة تجيب على كل الإشكالية الكبرى لأزمة الإسلام السياسي في عصرنا، بل وأزمة الوعي الإسلامي عامة في علاقته بالحضارة المعاصرة”.
وجاءت خرجة عصيد تجاه الإمام حسن إيكويسن، بعدما أعطى مجلس الدولة الفرنسي، الضوء الأخضر، يوم الثلاثاء 30 غشت 2022، لطرد الإمام المغربي حسن إيكويسن، بتهمة التحريض الصريح على التمييز أو الكراهية، لكن ومنذ ذلك الحين، لم تعثر الشرطة على أي أثر للخطيب الذي اختفى عن الأنظار بعد صدور هذا القــــرار.
انك ياعصيد، من حيت تدري او لا تدري، تضع يد يدك في يد مستعمر الامس، الذي اتخن المغرب بالظهير البربري، و لا زال يطعن المغاربة والمسلمين في ثقافتهم باستعلاء وعجرفة عنوانها العريض الاسلاموفوبيا.
و الله ما تحشم
لا تعرف السيد اولا و لماذا يريدون طرده
كيف يعقل ان هناك ارهابيين قتلوا و فجروا و لم يتم سحب الجنسية منهم و لا طردهم
ممكن الداخلية الفرنسية طلبت منه التعاون معها ورفض و يريدون طرده
ليس على شاكلتكم ….
C’est remarquable iles attaques contre les dignitaires religieux du Maroc ,ils veulent nuire au roi à rissouni et à ce monsieur,il faut ouvrir les yeux.
Bien dit MONSIEUR Assid. Bravo pour votre franchise
نعم أيها العصائدي الاسلام هو الدين الصحيح والاديان الاخرى باطلة.لكن هذا يمنع التعايش بين الناس.مااريده هو الرد هذا العصائدي الذي ضل بعقله فأصبح لايفرق بين الحق والباطل.مشكلة العالم هم المتطرفون سواء الذين ينطلقون من الدين أو المتطرفون العلمانيون إضافة إلى المحاربون للحق.اسي عصيد لقد اصبحت اعمى البصيرة فالصراع بين الحق والباطل منذ نزول آدم عليه السلام وطرد ابليس اللعين وسيستمر هذا الصراع الي قيام الساعة.
لماذا لا تنتقد امك فرنسا التي تنافق في ملف وحدتنا الترابية ؟
انت هو اكبر اساتذة المنافقين الذي تعلمهم النفاق باحترافية،
انت تتكلم بلسان فرنسا الحقودة على الاسلام والمسلمين.
هذا الشخص يعطي محاضرات دينية ومواعض باللغة الفرنسية لابناء الجالية وكم من فر نسي وفرنسية دخل(ت) الى الاسلام بفضل محاضراته التي يقدم الدين فيها بوسطية وليونة واعتدال. السبب الحقيقي الذي جعل فرنسا تطرده هو الزيادة الكبيرة في عدد الفرنسيين الذين يدخلون الى الاسلام بفضل محاضراته.
وكل ما قلته في حق هذا الامام فهي ادعاءات كاذبة هدفها هو مسايرة اعداء الاسلام في عداءهم له وتضليل الناس،
بكل صدق كلام هذا الشخص يسبب لي التقيء ولا يترك اي فرصة ينتقد فيها الفقهاء والعلماء ،انه شيطان آدمي.
زعما يكون إرهابي اكثر منك؟؟
لااظن ان هناك ا هابيل او منافقا مثلك
ه. لم يبع عقيدته ولا يعيش على ما يعطيه الآخرون لانه لا يبيع ذقنه…. انت يكفيك فقط أن تسمع كلمة اسلام كي تبدأ طاحونة فمك في طحن الأخضر واليابس
ولهذا السبب بالذات يرفض الرجوع للمغرب،
والله اننا نحن لزمن الحسن الثاني وادريس البصري. ما كان لهذا ان يتكلم بل حتى ويتمتم. عمر بن الخطاب الذي كان محدث الامة كان لا يعرف من هم المنافقون. وياتي مسيلمة المغرب وينعت الرجال بالمنافقين والله العجب.
عجبا لبعض الناس كرسوا كل وقتهم وجهدهم لشيطنة كل ما له علاقة بالاسلام وتجميل كل ما له علاقة بالغرب