بوليف يهاجم تعيين الركراكي مدربا للأسود .. ونشطاء يردون

فعلا كلام بوليف صحيح مادا سيفعل الركراكي لان المدة قصيرة فكيف سيختار فريق من خلال تلاتة او اربعة مباريات وكيف سيكون الانسجام بين اللعبين الجامعات الكروية عندهم نظرية الفريق الوطني لازم يكون جاهز على القل مند تاهلنا للمنديل مدرب جديد تغير اللعبين فهدا غير مقبول في هدا الوقت وخاصة سنقابل مدارس كروية كبيرة الان الكل يطبل للركراكي وبعد المنديال سينهالون عليه بالانتقادات وسنغير المدرب ادا كانت السيارة معطلة لازم نقوم بإصلاحها وليس بتغيير السائق نتمنى التوفيق للركراكي وكل واحد والزهر ديالو

هذا التاجر يبحث عن التعليقــات من أجل حسابه، هو يتاجر في الدين وما علاقته بكرة القدم، حزبه قضي فترتين حكوميتين أي عشر سنوات أفقروا فيها المغاربة باجراءتهم لا اجتماعية، هاتين الفترتين مكنتهما من تغيير جلودهم وهندامهم وظهرت عليهم علامات السمنة و والآن يريد أن يفتي في كرة القدم

انا اكره هذا السيد وحزبه لكن اتفق معه فيما قال. انا مع الوطني ولدينا عدة مدربين تجربتهم اكثر من تجربة الركراكي لانه حديث العهد بالتدريب هذا هو المشكل.

كل الاحترام والتقدير لوليد وللقجع وتبا لتجار الدين.

أقسم بالله كنت أعتقد جازما أن هذا السيد أثناء تشكيل حكومة بن كيران ، غير المأسوف عليها يقينا ، سيعين أو على الأقل يرشح لوزارة المالية ، فإذا بي أتفاجأ بما تعرفون ، وليته سكت لما بدأ ببعض الهلوسات عن كرة القدم فأنطبق بل قصدق عليه قول أبي حنيفة في القصة المشهورة “آن لأبي حنيفة أن يطلق رجله ” فقد تمخض الجمل فولد فأرا والله هكذا خاب ظننا فيه وأقول ظننا بالجمع ، ولا حول ولا قوة إلا بالله .