قامت سلطات طنجة في ساعة متأخرة من ليلة أمس الجمعة، بمداهمة مقهى الفنان زهير البهاوي بطنجة، حيث وقفت على عدة مخالفات تطلبت تشميع المقهى في حينه.
وعلمت “آشكاين” من مصادرها، أن المداهمة أتت بعد تقديم عدة شكايات من طرف ساكنة الإقامات المجاورة، تتعلق بتحول المقهى إلى ملجأ لعدد من القاصرين، ناهيك عن تقديمه للشيشة لزبائنه، والضوضاء والموسيقى المرتفعة التي تستمر لساعات متأخرة من الليل.
وحسب المصادر، فقد وقفت السلطات العمومية على مخالفة المقهى لعدة ضوابط ولا توفر المسيرين على عدد من الرخص، من بينها عدم وجود رخصة مطعم، ورخصة لقاعة بلياردو، ورخصة بحث المنافع والمضار، وكذا عدم الالتزام بالتدابير الصحية، وعدم وجود منافذ إغاثة، وغيرها.
وتجدر الإشارة، إلى أن رجال السلطة الجدد اللذين تم تعيينهم مؤخرا بطنجة، تنتظرهم امتحانات صعبة، على وجه المثال لا الحصر مع مقاهي الشيشة التي تتكاثر بشكل كبير بالمدينة.
ليس الوحيد يجب التعميم او ترك كل واحد لحال سبيلو
الفوضى تعم جميع ميادين الحياة
نعيش عهد السيبة بشكل غير مسبوق
لا أمن لا صحة لا مراقبة لا عدل لا ………………..
ونعم الجنان هههههههههههه
أو الفنان قدوة غريبة المال و ما ادراك ما المال.
لا يجب أن يفهم التعليق أعلاه اتهاما للفنانين . هناك فئة لا يحملون من نبل الفن أي شيء. و يبدو ذلك في سلوكهم و سلوك ذويهم في بعض الأحيان. الفن رسالة و مواقف و روح المسؤولية و المواطنة و اعطاء القدوة في احترام القانون وبناء الوطن و ليس الاسترزاق و تخريب النشء باعطاء القدوة السيئة
الفساد و المحسوبية و الرشاوي ..!!
فعلاً دمار شامل للمجتمعات
و المغرب بشكل عام و طنجة بشكل خاص
تبدلت الثقافة من دخول ثقافات مختلفة سلبية في سلبية
اللهم يحسن حالنا إلى الأفضل و المستوى الاجتماعي الذي نطمع إلية
عدم توفيره على الرخص يجب على السلطات حبس صاحب المحل وليس الغرامة فقط لانه نموذج تخريب الشباب الصاعض لتوفير الكحول والالعاب الغير المرخصة مما يسهل ترويج المخدرات أيضا، اطالب من السلطات فرد أقصى العقوبات ليكون عبرة للمستتمرين الجدد، وشكرا
فنانون حقيقيون مهمشون وحثالة وانتهازيون بدون اخلاق يفرضهم علينا الاذاعات والتلفزة. فلن اعطي في المرحوم فتح الله لمغاري جميع من نسمعهم في بعض الاذاعات. حتى في موتهم يتم تجاهلهم، ماذا تنتظر ممن انتحل صفة فنان ويعطي للقاصرين الشيشة تبا تبا
هل هذا هو النموذج القدوة ؟!!! ! بئس الفن و بئس المنتمين إليه إذا كانوا يعطون القدوة السيئة و يخربون الناشئة و الأسر بالموبقات من اجل المال المشبوه