قال عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، إنه عندما زار الولايات المتحدة الأمريكية حين كان رئيسا للحكومة، أطعموه حساء باردا.
كلام بنكيران جاء في سياق حديثه عن الغش في الأكل المغربي و ذلك خلال كلمة له ألقاها بالملتقى الوطني للكتاب الجهويين والإقليميين، اليوم السبت 10 شتنبر الجاري، حيت قال “الغش والسرقة والكذب أشياء ولات منتاشرة في المجتمع غاديا و كطيح بنا، وعندما تتكلمون عن السياحة أقول لكم كادو ليا الغش تكاد السياحة”.
وتابع “عندما أرى المغاربة يشترون الأكل من عند واحد جاي من أمريكا داير لنا الخبز مع الكفتة أتساءل، كيف فعل حتى بدأ يبيع عندنا وأصبح طابور السيارات مصطف أمام محله؟” وأضاف متسائلا “كيفاش المغاربة لي عندهم أحسن ماكلة في العالم أصبحوا يشترون الأكل من الميركان؟ حيت خذاو سمعة أنا ديالنا كيغشو وكيبيعو أشياء قد تكون مضرة والأخرين يبيع الجودة”.
وقال بنكيران “والله باباه أوباما معندو هذ الأكل، عندما زرت أوباما عطونا السوبا باردة”، مردفا ” حنا لي كان مفروض نمشي نبيعو الماكلة عندهم لأن الماكلة ديالنا أحسن منهم، واش عندهم هم كسكسو والطاجين والمروزية والطنجية، وهي أشياء تضاهي بورج إيفل وبيكبين”.
لأب ببساطة الذاهبون لمحلات الخبز بالكفتة الأمريكي يريدون أن يبرهنوا للآخرين، بل وحتى لأنفسهم أنهم من الطبقة “المرفحة”. تلك الوجبة تجعلهم يتخيلون أنهم قطعوا المحيط الأطلسي.
كل حياته واهدافه تتلخص في البطن والفرج وجمع الاموال باسم الدين
هذا الكلام ليس كلام رجالات الدولة.
هذا الشخص يجب احالته على مستشفى الأمراض العقلية.
من العار نشر مثل هذه التفاهات.
و حق الله العظيم إلا شمتي. زدتي فيه بزاف. سد هداك الدلقوش و هنينا
السياسيين ديال آخر الزمان، الراس خاوي عامر غير بالواجبات الغداءية، هل سبق لكم لن سمعتم سياسي في العالم يقدم وصفات غداءية في تجمع حزبي ، ماعندو مايدار النهار كلو وهو في الكوزينة ، يبدو أن هاد السيد متأثر بشوميشة، الله يعطينا وجهك ياوجه الكسكسو.
ملي الناس كياكلو كنتي كتهدر حتى بردات الصوبا. كون دير شي سيدكوم مع الفذ في رمضان