2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
كشفت صحيفة “Jeune Afrique“، أن الملك محمد السادس، سيشارك شخصيا في قمة جامعة الدول العربية، المرتقب تنظيمها في الجزائر العاصمة يومي 1 و 2 نوفمبر.
وأفادت الصحيفة، نقلا عن مصادر مطلعة، أنه في تعليمات من أعلى السلطات المغربية، تم إنشاء اتصالات مع العديد من مسؤولي دول الخليج (المملكة العربية السعودية ، قطر ، الإمارات العربية المتحدة، الكويت ، البحرين …) لإبلاغهم بأن الملك محمد السادس “سيشارك شخصياً” في القمة الحادية و الثلاثين من الدوري العربي، المقرر عقدها في 1 و 2 نوفمبر في الجزائر.
وتساءل التقرير الذي نشرته الصحيفة، حول ما إذا كان هذا المستجد، سيشكل بداية عهد جديد في العلاقات بين الرباط والجزائر.
جدير بالذكر، أن وزير العدل الجزائري يرتقب أن يحمل دعوة رسمية إلى المملكة المغربية، قصد المشاركة في القمة العربية المقرر تنظيمها في العاصمة الجزائرية في الأول من نونبر 2022.
اذا لم يكن هناك بلاغ من الديوان الملكي رسميا فما تبقى للصحف الفرنسية الا التأويل الاحلام وان صدقت
جلالة الملك الله يحفظه ادا حظر القمة فله وزن كبير جدا وخاصة جلالته من عادته لايخظر القمم العربية لانه يعرف لا فائدة منهم وادا هده القمة ستكون مغايرة للقمم وممكن تاخد فها قررات مهمة ولهدا سيحظر جلالة الملك شخصيا هدا من جهة والشء الدي استغرب له لماذا يأتينا الخبر من عند جون افريك وهل لا يوجد عندنا وكالة الانباء وليس لدينا جرائد وصحفيين دائما نسمع الخبر من مجلات وجرائد دولة الابتزاز فرنسا المهم نطلب من الله التوفيق لجلالة الملك يمشي بسلامة ويعود بالسلامة الله يحفظ هدا الوطن الدي نعيش فوق ارضيه
هذا المعطى لن يغير اي شيء في العلاقات بين البلدين.وخسة النظام الجزائري وجزء من جيل من الشعب الجزائري متشبع بالعداوة للمغاربة (كراهية مجانية بلا اي سبب)قد يعقد الامور.النظام مجرم ومسعور وقد يرتكب اي حماقة في سبيل زعزعة النظام وخلق الفوضى في عدوه التقليدي هههه .الله يحفظ وصافي .
إذا كان الخبر حقيقي فهذه ضربة معلم وحرج كبير لرئيس العصابة وللكابرانات ، وليس بغريب عن إنسان يحمل دكتوراه في العلوم السياسية حفظك الله ورعاك ياملكنا الهمام ورحم الله الملك الحسن الثاني الذي كان سببا في هذا التوجيه ( العلوم السياسية ) .
مشاركة صاحب الجلالة في قمة الجزائر خطيرة للغاية ععلا سلامة جلالته، الوضع الأمني في الجزائر متوتر بسبب صراع الأجنحة العسكرية بينها، زيادة على تواجد مليشيات حزب الله البنانية والحرس الثوري الإيراني والعلاقة الوطيدة بينها وبين الأجهزة الجزائرية. زد على ذلك ايضا مرتزقة البوليساريو ومرتزقة الفاكنر المسلحين والمناشرة في البلاد.