اهتزت منطقة أيت باها بتماعيت التابعة للجماعة الترابية الدراركة نواحي أكادير، مساء أمس الثلاثاء 13 شتنبر الجاري، على وقع العثور على جثة فتاة افترستها الكلاب الضالة.
وأفادت مصادر إعلامية محلية متطابقة، أن الطفلة البالغة من العمر 5 سنوات كانت موضوع اختفاء عن منزل أسرتها منذ الساعات الأولى من مساء الثلاثاء، قبل أن يتم العثور على جثتها ممزقة إلى أشلاء نتيجة هجوم كلاب ضالة بالمنطقة عليها.
وفور علمها بالحادث، حلت بعين المكان السلطات المحلية المختصة وعناصر الدرك الملكي التي فتحت تحقيقا في الموضوع، فيما تم نقل جثة الطفلة إلى مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني بأكادير.
هل يعقل انه في بلد الاستتمارات المتعددة، وبلد القوة الاقليمية، والقطب الافريقي. وو ، ان نسمع انه لازال هناك مواطنون او اطفال تنهشهم الكلاب الضالة في الشارع؟،
قسما بالله بلاد السيبة
جمعيات الدفاع عن الحيوانات هي المسؤولة أولا وأخيرا عن الأذى و القتل اللذان يتعرض لهما المواطنون من طرف الكلاب الضالة . فلا هذه الجمعيات تركت المسؤولين يعالجون الإشكال ، ولاهي قامت بالتكفل بهذه الكلاب التي تتكاثر بوما بعد يوم .
مسؤولية الجمعيات المدافعة عن الكلاب الضالة
نعم لرفق بالحيوان و لاكن حياة الناس اولى… .
انا ما لا افهمه هو منطلق تفكير بعض الجمعيات التي تنبث كالفطر للتمديد بقتل الكلاب الضالة!!
يمكن انها تتقاسم الوضعية مع هذه الكلاب في وضع “الضالة”