لماذا وإلى أين ؟

صادم.. الكلابُ الضّــالة تفترسُ طفلةً ضواحي أكـادير

اهتزت منطقة أيت باها بتماعيت التابعة للجماعة الترابية الدراركة نواحي أكادير، مساء أمس الثلاثاء 13 شتنبر الجاري، على وقع العثور على جثة فتاة افترستها الكلاب الضالة.

وأفادت مصادر إعلامية محلية متطابقة، أن الطفلة البالغة من العمر 5 سنوات كانت موضوع اختفاء عن منزل أسرتها منذ الساعات الأولى من مساء الثلاثاء، قبل أن يتم العثور على جثتها ممزقة إلى أشلاء نتيجة هجوم كلاب ضالة بالمنطقة عليها.

وفور علمها بالحادث، حلت بعين المكان السلطات المحلية المختصة وعناصر الدرك الملكي التي فتحت تحقيقا في الموضوع، فيما تم نقل جثة الطفلة إلى مستودع الأموات بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني بأكادير.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

0 0 أصوات
تقيم المقال
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

6 تعليقات
الأكثر تصويتا
أحدث أقدم
Inline Feedbacks
View all comments
احمد
المعلق(ة)
15 سبتمبر 2022 23:19

هل يعقل انه في بلد الاستتمارات المتعددة، وبلد القوة الاقليمية، والقطب الافريقي. وو ، ان نسمع انه لازال هناك مواطنون او اطفال تنهشهم الكلاب الضالة في الشارع؟،

ما كاين والو
المعلق(ة)
الرد على  حسن
15 سبتمبر 2022 08:39

قسما بالله بلاد السيبة

مريمرين
المعلق(ة)
الرد على  حسن
15 سبتمبر 2022 06:59

جمعيات الدفاع عن الحيوانات هي المسؤولة أولا وأخيرا عن الأذى و القتل اللذان يتعرض لهما المواطنون من طرف الكلاب الضالة . فلا هذه الجمعيات تركت المسؤولين يعالجون الإشكال ، ولاهي قامت بالتكفل بهذه الكلاب التي تتكاثر بوما بعد يوم .

حسن
المعلق(ة)
14 سبتمبر 2022 22:57

مسؤولية الجمعيات المدافعة عن الكلاب الضالة

مهدي
المعلق(ة)
14 سبتمبر 2022 22:11

نعم لرفق بالحيوان و لاكن حياة الناس اولى… .

ابو زيد
المعلق(ة)
14 سبتمبر 2022 21:20

انا ما لا افهمه هو منطلق تفكير بعض الجمعيات التي تنبث كالفطر للتمديد بقتل الكلاب الضالة!!
يمكن انها تتقاسم الوضعية مع هذه الكلاب في وضع “الضالة”

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

6
0
أضف تعليقكx
()
x