توفي ليلة الأحد، الشاب الذي أضرم النار في جسده مساء الجمعة 16 شتنبر الجاري، أمام مركز التكوين بمدينة وزان.
وأورد الحقوقي، نور الدين عثمان، في تصريح لآشكاين، أن جميع محاولات إنقاذ المعني باءت بالفشل، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة متأثرا بحروقه البليغة.
وتعود الواقعة إلى محاولة المعني بالأمر للانتحار أمام المارة، ليعمد سائق سيارة أجرة على إنقاذه وإطفاء النيران المشتعلة بجسده بواسطة مطفأة الحريق، بحسب عثمان.
وأضاف المتحدث في تصريح لآشكاين أن المعني بالأمر تم نقله عبر سيارة الإسعاف إلى المستشفى الإقليمي بوزان لتلقي العلاج.
وبخصوص سبب إقدام الشاب على فعلته، أوضح عثمان أن الأسباب لا تزال مجهولة.
En réponse a ABOU ZAID.
HESPRESS HIBA PRESS ACHKAYEN RUE20…tous des journaux ne pouvant jamais dire la vérité quand il s’agit du citoyen normal . Le défunt s’est suicidé devant OFPPT pour revendiquer ce qu’il a subit dans cet établissement, point barre
اذا كانت الصحافة ستحابي كل مؤسسة او جهة وقعت أمامها او في جوارها او تم التلميح بوجود سببية لوقوع اي حادثة!!
فعن اي حرية صحافة تتكلمون؟!
لماذا تعجز وسائل الإعلام عن نقل الراي الاخر او على الاقل استقصاء الحقائق او راي اهل الضحية!!
لماذا الطريق الاقصر و الاسهل هو بلاغ الجهات الرسمية و نفيها!!
و السؤال الاهم هل من يتحملون مسؤولية اي قطاع معصومون من الخطا؟!
هل اصبح الضحية بعد ان وصل الى حد.اضرام النار في نفسه!! هو المذنب او اصل الداء؟!
السبب واضح.رفضوا يسجلوه عندو 10 في المعدل كيف وقع لعدد كبير من الطلبة. ضاقت به