2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]
توحتوح: مجلسُ المُنافسة كذّب أصحاب هاشتاغ إرْحل أخـنوش

بـــرَّأ تقريرٌ صادر عن مجلس المنافسة الشركة المغربية “Afriquia SMDC” الفاعلة في مجال المحروقات والتابعة لعائلة عزيز أخنوش الذي يترأس الحكومة، من التهم الموجهة إليها من طرف عدد من الفاعلين السياسيين بخصوص الإستحواد على سوق المحروقات بالمغرب والسيطرة على الملايير من الأرباح الصافية في هذا المجال.
الرأي الجديد لمجلس المنافسة أكد أنه في الفتـرة الممتـدة مـن 2018 إلـى 2021، حققـت شـركتا “Vivo Energy Maroc” و”Winxo” أعلـى هوامـش الربـح فـي فـرع الغـازوال، بمـا يعـادل 1.16 و0.95 درهمـا للتـر علـى التوالـي، مقابـل 0.97 درهـم للتـر كهامـش ربــح حققتــه شــركة “Afriquia SMDC”. مشيرا إلى أن شــركتي “Vivo Energy Maroc” و”TotalEnergies Marketing Maroc” هما الفاعــلان اللــذان ســجلا أعلـى الأربـاح الماليـة عبـر ربـط نتائجهمـا الصافيـة بـرؤوس الأمـوال التـي قامـا باسـتثمارها, أكثر من شركة “Afriquia SMDC” التي تعتبر الأكثر استثمارا في المجال والأقل ربحا.
تعليقا على ذلك، قال البرلماني عن حزب التجمع الوطني للأحرار؛ محمادي توحتوح، إن مجلس المنافسة بصفته مؤسسة دستورية تحضى بالاستقلالية والمصداقية، قطع الشك باليقين وكذب كل ما كان يروجه الخصوم السياسيون الذين يستغلون موضوع المحروقات لتصفية الحسابات مع شخص يتحمل مسؤولية حكومية.
وأوضح توحتوح في تصريح لـ”آشكاين”، أن كل ما روجه الخصوم السياسيون من مغالطات وأكاذيب بشعبوية متناهية وضع لها مجلس المنافسة حدا من خلال مضامين التقرير الأخير الذي جاء بمعطيات معقولة و أرقام واضحة حول أرباح شركات المحروقات في المغرب، واعتبر أن شركة “افريقيا” هي الأكثر استثمارا في المغرب والأقل ربحا.
ويرى المتحدث ذاته، أن المواطن المغربي تأكد له اليوم بشكل واضح و جلي أن كل ما كان يحارب به شخص عزيز أخنوش من خلال حملة المقاطعة وحملة “الهاشتاغ” و غيرها كذب و بهتان، وتقرير مجلس المنافسة اليوم أكد أن أسعار شركة “افريقيا” هي أقل من أسعار و أٍرباح شركة أخرى أجنبية.
“الذين كانوا يستغلون موضوع المحروقات لمحاربة عزيز أخنوش الذي جاء بمشروع و رؤية إصلاحية بمنطق سياسي جديد، كانوا يهدفون إلى الـتأثير عليه من أجل التراجع و إخلاء الساحة السياسية لهم”، يسترسل عضو مجلس النواب، مستدركا “هذه مناسبة لنشيد بصمود رئيس الحكومة و وقوفه ضد الإستهداف وبثباته على العهد وقيادة الحكومة بحكمة في ظروف اقتصادية صعبة”.
وخلص توحتوح، إلى الإشارة إلى أن مجلس المنافسة كشف حقيقة الخصوم السياسيين الذين يستغلون موضوع الحروقات من أجل ضرب سمعة رئيس الحكومة المغربية واستهداف مقاولات عائلته، مبرزا أنه “ظهر الحق وزهق الباطل من خلال التقرير الذي أكد أن شركة “افريقيا” هي شركة وطنية مواطنة”، وفق تعبير المتحدث.
عمرني قريت ولا عرفت شي واحد عندو شي وجه قاصح كتر من هذا، بزاف هادشي على إستغباء وتظليل الشعب، وشنو كان رأيك فالقرار لي خداه نفس المجلس وتم تجميده؟ عرفتي علاش أقل ربحا، حيت فلوس الرباح كاتعاود تستثمرهم فمخازن وداكشي باش ماتبانش ربحات بزاف وايني كيغطيو على أنها كبرات بزاف، ونمشيو نشوفو السهم دسالها شحال ولا كيسوى، يعني داك الرباحات غي مجمدين الى أجل قريب..
الله يعطينا وجهك اخويا..
يقول البرلماني توحتوح پأن أخنوش “جاء بمشروع و رؤية إصلاحية بمنطق سياسي جديد …”. فهل رؤيته الإصلاحية هي التي جعلته يرفض تقنين أسعار المحروقات و جعلته يرفض إنقاذ شركة “لاسامير”؟ هل رأيته الإصلاحية هي التي جعلته يسحب قانون الإثراء غير المشروع و قانون احتلال الملك العمومي؟
هل رأيته الإصلاحية هي التي جعلته يبتلع لسانه عن تهمة 17 مليار درهم ؟! خرجة مجلس المنافسة هذه تذكرنا بخرجة مدير وكالة المغرب العربي للأنباء(MAP) و بخرجة مدع في التحليل النفسي و منشط برنامج في إذاعة خاصة .
المطلوب من أخنوش باعتباره رئيس الحكومة أن يتحمل مسؤوليته السياسية ويفعل الاجراءات القانونية اللازمة لحماية المواطن المغربي من تغول أرباب المحروقات، ولن يشفع له عند 40مليون مغربي ان تكون شركته هي الاقل ارباحا
اتمنى ان يراجع البرلماني تقرير المجلس السابق و ما صدر عنه في حق رئيسه!!
و كيف تم حله و اعادة تشكيلة الفريق كما مجالس اخرى ….
اذا لم تستحيي فاختلق ما شئت ..علك تقنع نفسك؟!
ماذا اقول بعد كل ماقيل
أقصى درجات الأمية من منظور الفقه السياسي!!!!!رجاء هذا سب لذكاء المغاربة!!!!!هزلت
مسؤولونا لهم نظرة سياسية ضيقة.اولا تبرئة شركة اخنوش من تحصيل أرباح فاحشة فيه نظر لأننا في المغرب مازالنا نعيش في إطار تضارب المصالح اي من يدري ان اخنوش استغل علاقته لابراء ذمته.ثانيا لنفترض ان شركته للمحروقات لا تحقق أرباح فاحشة أليس مسؤولا بصفته رئيس الحكومة عن الفوضى في سوق المحروقات.اين ربط المسؤولية بالمحاسبة؟احترموا ذكاءنا يرحمكم الله.