2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

علقت الحكومة اليوم على فاجعة مدينة القصر الكبير والتي أسفرت عن وفاة 20 شخصا، يرجح أنها بسبب مواد كحولية سامة.
وأورد مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة، اليوم الخميس 29 شتنبر الجاري، أن التحقيقات لا زالت سارية ونتائج المختبر غير نهائية، بالرغم من أن الفرضيات تحوم حول كحول مسموم.
وشدد المسؤول الحكومي على أن الحكومة ستدلي بدلوها في الموضوع حينما يتم الإفراج عن النتائج النهائية للتحقيقات.
وارتفعت حصيلة وفيات فاجعة “الكحول السامة “بمدينة القصر الكبير، من 9 إلى 20 قتيلا، اليوم الخميس.
وكان سكان مدينة القصر الكبير استيقظوا على فاجعة تساقط ضحايا الكحول السامة تباعا، واحدا تلوا الآخر، منهم من توفي بمجرد احتسائه الخمر في الشارع وآخرون في صباح اليوم الموالي.
الأمر يتعلق بجناية القتل بواسطة التسميم، والعقوبة الإعدام