عبر أساتذة متعاقدون عن غضبهم العارم، بعد توقيف أجرتهم الشهرية عقب استفادتهم من الحركة الإنتقالية الوطنية المخصصة للأزواج.
وكشف “سعد عبيل” عضو التنسيقية الوطنية للأساتذة المتعاقدين، في تصريح لموقع “أشكاين” أن توقيف أجرة عدد من الأساتذة استفادوا من الحركة الإنتقالية مرده إجراء الوزارة لتنقيل مهنيين من أكاديمية لأخرى، وأن الأمر لا يتعلق بحركة انتقالية وطنية كما كشفت عنه وزارة التربية الوطنية.
وأضاف المتحدث نفسه، أن توقيف الأجرة الشهرية للأساتذة المتعاقدين، يأتي بعد انتهاء عقدهم بأكاديمية جهوية و انتقالهم لأخرى، مؤكدا أن صرف الأجور الشهرية يرتبط بتدابير تقنية سيتم حلها في القريب العاجل.
وتابع المصدر حديثه بمطالبة الوزارة بجبر الضرر لفائدة الأساتذة المتعاقدين المتضررين، والإسراع في صرف أجورهم الشهرية خلال القريب العاجل.
ياخي هذه ليست بمساوئ انها إجراءات تقنية هناك موظفون بمجالس العمالات و المجالس الترابية يسري عليهم نفس النظام ولا أحد يشتكي غير انتوما تحاجا معجباك سير اكلس حدا مك تصير عليك
إجراءات تفضح هشاشة التعاقد وتكشف أنه لاتغيير دون الترسيم في الوظيفة العمومية
هذه مساوىء التعاقد مساطر ادارية لاعداد ميزانية تخص المتعاقد مع المراقب الجهوي للمالية لانه يتقاضى راتبه من ميزانية الاكاديمية التي انتقل اليها .اذن اين هم النقابيون الذين يدعون انه تم حذف التعاقد .حذف التعاقد يتم بالغاء مرسوم التعاقد بالجريدة الرسمية
وليس بلغو النقابات