اعتقال مُـواطنة بتمارة بسبب “رويتيني اليومي”
أوقفت فرقة الشرطة القضائية بمدينة تمارة، مساء أمس الجمعة 7 أكتوبر الجاري، سيدة تبلغ من العمر 41 سنة، وذلك للإشتباه في تورطها في نشر و ترويج محتويات رقمية بواسطة الأنظمة المعلوماتية تتضمن إخلالا علنيا بالحياء.
و بحسب بلاغ صادر عن المديرية العامة للأمن الوطني، فإن المشتبه فيها تعمدت توثيق مشاهد مخلة داخل منزلها، مع نشر و ترويج هذه المحتويات الرقمية الماسة بالحياء العام على مواقع التواصل الإجتماعي و على قناتها في موقع يوتيوب.
و وفق مضمون البلاغ ذاته، فقد تم إيداع المشتبه فيها تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن ظروف وملابسات هذه القضية، فضلا عن تحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمعنية بالأمر.
..وذاك الذي يتبجح باستهلاكه للحشيش على المباشر و يتلفظ بالكلام الفحش و الساقط من على المنصة مباشرة ، ألا يعتبر مخلا بالحياء العام ؟؟ لماذا تحاكم تلك ويتم التغاضي عن ذاك ؟؟ ألسنا تحت سيادة قانون واحد و وحيد ؟؟!!!!
الانحلال الأخلاقي ، هذا ما ينشره هذا “الروتني اليومي” و بعض المتطفلين على الفن.
التوقيف جاء متأخرا جدا وبعد فوات الأوان
هذه نتائج ثقافة دبر على راسك ندبر على راسي، ما لا أفهمه أن البعض لا يكترث بكرامته في سبيل المال رغم انه لا يموت جوعا.
روتيني اليومي هو مجرد نماذج فهناك روتيني اليومي صحافي ورياضي ومهني ….
السلام عليكم ،فتيحة هذه تشبه ما صورته في مرحاضها،لا ادري لم ادارة اليوتوب لا تحذف ولا تراقب ما ينشر من تفاهات،النذالة و الانحطاط،زيادة على كون بعض المغربيات شوهن صورة البلد الحبيب .وجب سجن هذه التافهة لتكون عبرة
هذه السيدة ومجموعة من النساء يحاولون إفساد مجتمعنا المحافض لكسب القليل من المال الحرام يجب عتقالهم وإعادت تربيتهم. عتقال المدعوة فتيحة جاء متأخرا جدا ويجب عتقال زوجها أيضا الداعم لها في هذه المسألة المخلة بالحياء وأخلاق المغاربة الشرفاء.
مال اليوتوب افقد النساء عقولهن عوض ان تشمر المراة على ذراعها لكسب لقمة العيش حلالا تعرض مؤخرتها مقابل كسب حرام مع مايترتب عنه من اهانة واذلال للمغربيات الطاهرات العفيفات ضاع المجتمع بتصرف امثال هاته السيدة الغير محترمة وعلى الجهات المختصة وضع شروط اخلاقية على النشر دون المساس بمساحة الحريات العامة والخاصة
برافو الله يعطيكم الصحة ويسدد خطاكم …يجب تنظيف الساعة الاعلامية والإشارية من مثل هذه القمامات التي تسيئ الى شعب بأكمله
بتصرفاتهاالرعناء والذميمة والتي لاتتذوقها وتستحسنها الا النفوس المريضة..برافو مرة أخرى من تخليص المغاربة من هذه الفيروسات
والله آفة كبرى وطامة ألمت بنا مع هاته الفئة من الجهلة،لا شغل لهم إلا التفاهة.
يجب على ذوي العقول النيرة عدم الإنصياع لهؤلاء و عدم المبالاة بما ينشرونه ومحاربتهم بتجاهلهم.