“طوطو” يُـعلن تضامنهُ مع “فتيحة” صاحبة “روتيني اليومي”

Il n’a qu’à mettre sa mère ou sa sœur devant la caméra routinya

عندما تستمتع المزابل بالروائح النتنة.

الواد الحار يصب في الواد الحار واين المشكل

القدارة تتضامن مع القدارة: هذه السيدة تمثل ضاهرة جديدة  لتعميم  الجهل المركب، ونشر الافكار التي  تقوم على الاثارة، ،  ومسايرة كل الاذواف ، بدون اي وازع اخلاقي او ديني،  او ثقافي، لصناعة محتوى  يسقط الشباب ف التماهي مع كل ما هو شاد دون تمييز، او خلق اذواق وميولات  جديدة، قد تعصف بكل ما تبقى في المجتمع من قيم، مما سيؤدي الى انقسمات  وتكثلات خطيرة  اساسها جمع المال، وستكون في الاخير هذفا للشركات التي تتصيد البارعين في صناعة المحتويات لتحقيق وترويج ثقافة الاستهلاك، الذي بدأت تخترق كل الاوطان.
إن النزوع نحو الربح على حساب المضمون، وهو ما اعطى ظواهر طوطاوية،  تخدش الحياء وتعتدي على الدوق العام  الذي هو اساس الهوية الثقافية ، وأدى بالمثل الى خلق لغة بدون مستوى،بل خلق لغات رقميةء جديدة  لا هوية لها، مما سيعمم  عقيدة فردانية لفائدة عقائد خطيرة، قد تكون سببا لنشر العنف والفوضى والدجل في المجتمع وهو ما اصبح ايضا يعطي جرائم غريبة تمس حتى الاتباع والاقارب،  وفي احسن الاحوال تؤدي الى تعميم عقائدية تؤمن بكل القيم، ولا تعتبر اي قيمة
إلا قيمة الغرائز، وهو  ما يساهم في تفكك الاسر، والروابط التقليدية وارتفاع نسبة الطلاق، وتحويل العلاقات الاجتماعية الى علاقات بهيمية شهوانية تخلو من الحب والمودة، والاخلاص.

منطقي أن يتضامن المدعو طزطز مع المدعوة فتيحة لأن كلاهما يروجان للفحش و الانحلال الأخلاقي . وما ليس منطقيا هو أن لا يكونا كلاهما داخل السجن ؛ فالإثنان ارتكبا ما يعاقب عليه القانون.

هذا الخبيث يدافع عن أصله

يقول المثل العامي : (الكلب مايفوت خوه ) . انتهى الكلام .

بالنسبة لي الاسم على مسمى طوطو ارتكب جرائم علنية من شأنها افساد الشباب