اهتز دوار “شراقة” التابع ترابيا لجماعة كزناية ضواحي طنجة، على وقع جريمة قتل بشعة، راح ضحيتها شخص بعد تعرضه لطعنة قاتلة صباح اليوم الخميس.
وحسب مصادر “آشكاين”، فإن الهالك دخل في شجار مع شخصين تسللا إلى منزله بغرض سرقة دراجة نارية في ملكيته، ليقوم أحدهما بتوجيه طعنة قاتلة أنهت حياته، ليلوذا بالفرار بعدها.
وقد استنفرت الجريمة، مصالح الدرك الملكي التي حلت عناصرها بعين المكان، للتحقيق في الواقعة تحت إشراف النيابة العامة المختصة، حيث قامت بعملية تمشيطية بالمنطقة مستعينة بكلاب مدربة من أجل توقيف الجناة اللذين يوجدون في حالة فرار.
وإلى ذلك، فقد تم نقل جثمان الهالك نحو مستودع الأموات دوق دو طوفار، إلى غاية إنجاز التشريح الطبي، بأمر من النيابة العامة.
الى جمعيات الفسوق و المجاملين للغرب رغم ان هذا الأخير يحتقرهم(فرنسا امهم تمنع عنهم التاشيرات) هل وجب علينا بعث الضحية ليقدم شهادته حول عملية المداهمة و قتله و شعوره و عذابه..!!
انتم خارج الإطار…تتوهمون و انتم في جلساتكم السمو و النبل لكن حبل…!!
ها قد بدأ الاجرام والنهب ينتقل من الشوارع العمومية الى المساكن، وهو مؤشر على توسع نطاق الجريمة، واصبح يستدعي الترخيص للمواطنين بحمل السلاح للدفاع عن ممتلكاتهم.
j’aime bien savoir l’avis de ces ignorants qui veulent annuler la peine de mort, doit on pardonner à ces voyous et les envoyer seulement en prison pour motif: protéger la vie de l’homme, alors que ces criminels ont enlevé la vie à un être innocent.