لماذا وإلى أين ؟

ارتفاعُ منْسوب واد بمراكش يُثير رُعْب الساكنة

ارتفاع منسوب المياه في وادي تانسيفت مؤخرا، إثر التساقطات التي عرفتها المرتفعات المحيطة بمراكش، شكل حدثا لدى الساكنة والفلاحين، وبعث الأمل في تجاوز مخلفات الجفاف الذي ضرب المنطقة.

و أوردت يومية الإتحاد الاشتراكي أنه رغم المخاوف التي يثيرها التدفق الكبير للمياه في الوادي المذكور، الذي يمر بالقرب من مدينة مراكش، جراء تهديد الفيضانات التي تنتج عن العواصف الرعدية والزخات المطرية، إلا أن مشاعر الفرح والإستبشار كانت مهيمنة على السكان الذين تجمع الكثير منهم قرب القناطر، وعلى ضفافه لمشاهدة هذا الحدث الإستثنائي الذي غاب عن أنظارهم لسنوات.

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

1 تعليق
Inline Feedbacks
View all comments
كساب
المعلق(ة)
14 أكتوبر 2022 12:20

وحل فيكوم سيدي ربي تبكيو الى كاين الجفاف و تبكيو الى طاحت الشتاء

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

1
0
أضف تعليقكx
()
x