لماذا وإلى أين ؟

دفـــاعُ التيجيني يردُّ على مُــغالطات نـدوة طـوطـو

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

2 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
مواطن
المعلق(ة)
24 أكتوبر 2022 18:52

أنا عندي تساؤل : لماذا لم تتحرك النيابة العامة لمتابعة طوطو من تلقاء نفسها قبل أن يحرك المواطنون المسطرة القانونية ؟ ألا يقرأ نواب الحق العام الجرائد ؟ ألا يتابعون ما يجري في البلد ؟. لماذا لم
يقم رجال الأمن الحاضرين و حراس الأمن و ضباط الأمن الذين كانو حاضرين يوم تفوه المدعى عليه بالكلام الخادش للحياء بإخبار مرؤوسيهم أو إشعار النيابة العامة ؟

Moh
المعلق(ة)
24 أكتوبر 2022 17:03

الذي لم نفهمه من ما اقترفه طوطو هو انه تصرف بعفوية وقدم نفسه كما هو لا كما يريد المجتمع ان يراه وهذا يحيلنا ال. مسؤولية المجتمع الذي يشكل جزء منه جمهورا له وكذالك مسؤولية الدولة او بالتحديد وزارة الثقافة الحالية التي سمحت له بان سقدم نفسه كما. هو او لنقل بوضوح اعتبرته فنانا واتت به لجمهوره الذي هو من فئة عريضة في جيل اليوم والمستلب كليا بسبب التعليم والاعلام الرديئين .هو يشيد ببوب مارلي ولم يعايش زمنه وفي زمن بوب ظهرت الظلهرة الغيوانية كمعبرة عن هموم الشعب عبر الابداع في تحديد التراث المغربي وكانت متأثرة بالجانب الثوري لظاهرة موسيقى الريكٌي لا ب جوانات بوب. هههه هنا الفرق..الظاهرة الغيوانية نهلت من التراث واحترمت الموروث الثقافي الذوق العام للمجتمع فقبل بها رغم انها زاحمت الفنون الشعبية والموسيقى الكلاسيكية وهي ظاهرة لا زالت تتنفس وستحفظها الذاكرة زمنا طويلا عكس ظاهرة الراب التي تنهل من قواميس الشوارع وفئة المنحلين اخلاقيا من مدمني المخدرات القوية والضعيفة في شوارع كبريات مدن الغرب عموما وعبر تلك القواميس يعتقدون انهم يوصلون صوتهم فيما هم يعبرون عن كيانهم هم فقط.وفي الاخير نتمنى ان تكون هذه العاصفة التي اثارها هذا الشخص على نفسه بدايه للقيام بمراجعة الذات وليتخيل طوطو فقط نفسه في سن التسعين وهو المقتنع انه باق على نفس النهج .هههه

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x