2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

ألقت عناصر الأمن الفرنسي القبض، على رجل مغربي بحر الأسبوع الماضي، في “مانتس لا جولي” بفرنسا، لتسببه في إزعاج في إحدى الكنائس.
وحسب مصادر إعلامية محلية، فقد كان الرجل البالغ من العمر 27 عامًا قد دخل كنيسة القديس “جان بابتيست”، و شرع في الصلاة بصوت عالٍ، حيث قال رواد الكنيسة والكاهن إنه “تحدث بصوت عالٍ وعرقل القداس”.
وأكدت المصادر نفسها، أن أي محاولة لثنيه كانت بلا جدوى، وأضافوا أنهم أجبروا على الإتصال بالشرطة، حيث أوقفته العناصر الأمنية.
وفقًا لأبرشية فرساي، حسب ما أوردته المصادر، فإن الموقوف “غير مستقر عقليًا وليس مسلمًا متطرفًا”، مع أنه أحدث هلعا بين رواد الكنيسية المذكورة.
وبحسب وسائل الإعلام، فإن المشتبه به “قد يتم طرده من الأراضي الفرنسية، في حين تم وضعه حاليا تحت الإقامة الجبرية”.
رعونة تسيئ الى الاسلام، وتألب الشعوب المسيحية وتساعد اليمين المتطرف في حملته ضد المسلمين،بدل دلك وجب اظهار الذين الاسلامي كدين تسامح يحترم الديانات السماوية، كما ورد في القرآن الكريم، ويحببه الى باقي الفرنسين الذين اعتنق العديد منهم الاسلام، لا تحت التهديد والاصطدام بل بالشرح والتنوير.
مذلول قبيح الوجه لا يمثل المغرب ولا المغاربة ولا الدين الاسلامي . اتمنى ان يطرد من الأراضي الاوروبية