2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

اعتبرت ثورية عفيف، أن اعتماد الفرنسية كلغة تدريس في السلك الإعدادي، أمر مخالف للقانون الإطار للتربية والتكوين، الذي ينص على التناوب اللغوي، ولا يتحدث عن الأحادية اللغوية بأي لغة أجنبية، موضحة أن إطلاق تدريس المواد العلمية بلغة واحدة بعينها، قبل تنصيب اللجنة الدائمة للبرامج والمناهج، وقبل إصدار المرسوم التطبيقي للهندسة اللغوية، يطرح أكثر من سؤال حول تراتبية القوانين التي تبنى عليها القرارات التنفيذية لوزارة التربية الوطنية و للحكومة.
جاء ذلك في مداخلتها باسم المجموعة، في اجتماع لجنة التعليم والثقافة والإتصال، المنعقد يوم الأربعاء 9 نونبر 2022، والمخصص لمناقشة الميزانية الفرعية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، لسنة 2023.
وسجلت عفيف في مداخلتها، تنصل الحكومة من الوعود التي أطلقتها بعض مكوناتها، وعلى رأسها حزب رئيس الحكومة، المتعلقة بزيادة 2500 درهم شهريا في أجور رجال و نساء التعليم، والتي تبخرت بعد سنة لتتقلص إلى 25 درهم شهريا.
رحعتو كتݣلسو على الأرض عاود تاني؟ شعاركم من تواضع لله رفعه ، نفاق ثم نفاق ثم نفاق
يقولون مالايفعلون …لما كانوا في الحكومة وباغلبية مريحة صوتوا على اعتماد الفرنسية …وكثيرا من المدارس الخصوصية يمتلكها اعضاء نافدين في حزبهم …وهم اول من يدرس ابنائهم في التعليم الخصوصي وبعد الباك يرسلونهم الى اوروبا وتركيا ….النفاق وكثرة الكلام الفارغ …..