2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

تتعرض مادة الزيتون في الظروف الحالية إلى ممارسات مشبوهة تهدف إلى استثمار النقص الكبير الذي سيسجل في محصول هذه السنة من الزيتون بسبب النقص المهول في التساقطات المطرية لمراكمة الأرباح غير المشروعة.
ووفق “العلم” فإن زيت الزيتون لم تلج الأسواق بعد، إلا أن ثمنها ارتفع بشكل مهول بقيمة تتراوح ما بين 15 و20 درهما في اللتر الواحد عما كانت عليه في الموسم الماضي، بمعنى أن سعر اللتر الواحد من زيت الزيتون وصل حاليا إلى أكثر من 60 درهما بثمن الجملة.
وتكشف المعطيات أن مجموعة من تجار الجملة سارعوا إلى اقتناء المحاصيل قبل جنيها، وشرعوا في تكديس الزيوت في مستودعات كبيرة ليتمكنوا من فرض الأسعار التي يريدونها.
يذكر أن سعر اللتر الواحد من زيت الزيتون أصبح يناهز 80 درهما، بعدما لم يكن يتجاوز 45 درهم. ولا يزال هذا السعر مُرشَّحاً للإرتفاع بسبب الإحتكار والمضاربة التي يعرفها القطاع إضافة إلى شُحِّ التساقطات المـــطريّة.
الدولة هي المسؤولة في هذه الارتفاعات الساروخية..اين حماية المستهلك واين السلطات المحلية…كلشي بغا يسرق المواطن الضعيف في شمس النهار وهي تحرق…حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم..
مقال غير موفق السوق يسير وفق قانون العرض والطلب في كل المواد والزيتون انتاجه قليل جدا هذه السنة بسبب قلة التسقطات والجفاف وصل ثمل الكيلو كرام اكثر من 11 درهم شي طبيعي يرتفع ثمن الزيت
حسبي الله ونعم الوكيل. دائما مصائب قوم عند قوم فوائد. كيف نديروا مع الكرا والصور والماء .وزيد وزيد. مابقيناش لاقيين حتى باش ناكلوا.كلشي غالي .والشعب تياكل فبعضه
رد على تعليق السي. …وحيد
هل انت متأكد ان زيت الزيتون لا فائدة صحية له وانه ضار بالصحة؟
وانه ليس ضروريا؟ وهل يمكنك ان تدلنا على دهن صحي بديل في متناول الجميع؟!!
وهل انت متأكد اننا ننتج حاجتنا وان المشكل فقط في التصدير؟!!لديك ارقام ؟!
بالنسبة لي متأكد تماما ان انفلات الاسواق وسلاسل الانتاج من اي مراقبة هي معضلة تدني الجودة وارتفاع السعر وفي المواد كلها وليس فقط الزيت ..
المفروض من الأجهزة التابعة للدولة مراقبة وتتبع كل الوسطاء الذين يقومون باستغلال الازمات من اجل الاتجار والربح الغير المشروع من خلال استنزاف جيوب الطبقات الفقيرة والدهشة والشبه المتوسطة التي هي الاخرى أصبحت بفعل فاعل هشة ………الحل هو الجزر والمعاقبة حتى لا يبقى السوق عبارة عن غابة القوي يفرض على الضعيف رغباته الأنانية واللانسانية
السبب في ارتفاع ثمن اللتر في زيت الزينون هي الدولة التي بادرت قبل الاوان بإشهار وارتفاع ثمن الزيت بين المواطنين بحث كان المواطنين يعيشون بينهم ويتعايشون ذون تدخل الدولة ولتبين لنا الحكومة ان الغلاء ساد كل شيء بادرت الى الاشهار في ارتفاع ثمن الزيت عبر القنوات ومواقع التواصل الاجتماعي لتظهر للشعب ان الغلاء استحود على كل شيء وقامت رفع قيمة الزيت رغم ان الزيت في ملكية المواطن وليس في يد الدولة او الحكومة وذلك لخلق الحرب بين المواطنين من احتكار وتخزيت وارتفاع في الاثمنة وهذ بادرة تخريبية للعب بعقول الفلاحين واصحاب الضيعات المتوسطة والفلاحين الصغار لرفع ثمن الزيت اما ثمنه لا يتعدى مابين ٣٠ درهم واربعون درهم كحد اقصى لأن استغلاله وانتاجه من عند الله معتمدة على المطر والغيث ليس فيه شقاء ولا عناء والحمد لله المغرب في السنوات الاخيرة عرف انتشارا وغرس واسعة لشجرة الزيتون في مساحات خيالية والاكتفاء الداتي متوفر وزائد يكفى لسنوات ان كفوا عن تصديره واحتكارة وتخزينه للتعامل به عبر الاسواق السوداء زيت الزيتون متوفرة وبكثرة وليس بالضروري استعماله في البيت لأن فوائده قليلة والافراط في استعماله يرجع بالضرر على الجسم ويتحول الى سموم وخاصة اصحاب الداء السكري .وهذه الضجة الاعلامية موجودة سوى في المغرب لتعديل الغلاء في المواد المعيشية والتي ليس لها مبرر سوى تضييق الخناق على المواطن
خليها تغمال ..حقارين ، المواطنة غي في الحرب والمنافسات الدولية ولكن ان نقتسم خيرات البلاد لا ضرر على المنتج والبائع والشاري لا ……لا تحاولون ضرب القدرة الشرائية للمواطنين فعقاب الله سيكون أشد عليكم مستقبلا فلن تلتقطوا زيتونة واحدة ..حذاري من التلاعبات في خلق الله ..
زييت الزيتون لا يوجد الا اسمه ويطلق على اي شيء يشبهه.اما اخباركم فغير صحيخة البتة لان هذا المسمى زيت زيتون نشتريه اصلا منذ تلاث سنوات ب 70 درهم اما هذه السنة فلكم ان تتحدثوا عن ما بين 90 و 110 دراهم للتر نن هذه المادة ابعفنة التي با تخضع لأي مراقبة في كب مراحل انتاجها.والتلاعبات جارية على قدم وساق وليس لدى اونسا لا الكفاءات ولا المختبرات اللازمة لكشف هذه التلاعبات التي تصب الى حد ان المادة التي تسمى زيت زيتون لا اثر لزيتونة واحدة بها ..والمدير ديال اونسا راهو يغمس فيها نووورمال بلا ما يعيق هههه
أحسن طريقة لمواجهتهم هي عدم شراء الزيت ،والطريقة المثلى هي شراء لتر واحد ومحاولة إستهلاكه بدون إسراف في مدة معقولة ثم إعادة إقتناء لتر آخر ،وهكذا سنحد من جشع المضاربين الذين يحاربون البلاد والعباد وبدون رحمة ولا وطنية .فلنكن في مستوى الحدث.