قرار من البرلمان الأوروبي بشأن قطر بسبب قضية المثلية وعمال المونديال
صوت البرلمان الأوروبي، الخميس، بالموافقة على قرار يدعو الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) إلى المساعدة في تعويض أسر المتوفين من العمالة الوافدة، وكذلك العمال الذين تعرضوا لانتهاكات لحقوقهم، خلال الاستعدادات لبطولة كأس العالم في قطر.
كما حث أعضاء البرلمان الأوروبي السلطات القطرية على إجراء تحقيق كامل في انتهاكات حقوق الإنسان التي شهدتها فترة الإعداد للبطولة.
واستنكر القرار أيضا تقارير عن انتهاكات لحقوق مجتمع الميم في قطر خلال بطولة كأس العالم، ودعا الدوحة إلى إلغاء تجريم العلاقات المثلية.
ووضع عدد من أعضاء البرلمان الأوروبي على أذرعهم شارة دعم المثليين، التي تراجع قادة سبع فرق أوروبية عن ارتدائها خلال البطولة بعد ضغوط من الفيفا.
ومنذ أن منح الفيفا في عام 2010 حق استضافة البطولة لقطر،غيرت الدولة بعض قوانينها الخاصة بالعمل، وقبل انطلاق
البطولة، قال المنظمون مرارا إن الجميع مرحب بهم.
لكن منظمة هيومن رايتس ووتش قالت إن أفرادا من مجتمع الميم اعتقلوا في الفترة التي سبقت انطلاق المنافسات.
الهم أعز الإسلام و المسلمين
تحية لقطر وتحية لقهرها مجتمع الميم
راها معروفة، أوروبا أكبر كيان محساد، أوروبا إيلا شكراتك عرف راسك راك غادي في الغلاط
نفث سموم الغيرة والحقد لن يتوقف تجاه اي بلد عربي مسلم يحرص على المحافظة على قيم مجتمعه, الغرب المنحل المنافق والامبريالي يرفض تسييس الرياضة كلما تعلق الامر بالعدو الصهيوني وقضية فلسطين ويفرض عقوبات على من يرفع شعارات تؤيد الفلسطينيين كما يعاقب الرياضيين العرب والمسلمين الرافضين الالتقاء بالاسرائيليين, واليوم تتعالى اصواته لفرض احد اكبر المنكرات التي يحرمها الاسلام وترفضها الشعوب كما ترفضها الحيوانات والحشرات, لفرضها علي بلد عربي مسلم خلال تظاهرة رياضية.
كل هذا اللغط من لدن الغرببين ، تحركه الماسونية و الصهيونية العالمية ، بهدف نشر الفاحشة و إفساد الأخلاق و القضاء على السلوك السوي في البلدان الإسلامية . فأين البرلمان الأوربي من المجازر التي ارتكبتها و ترتكبها الصهيونية على أرض فلسطين ؟ أين البرلمان الأوربي من فظائع حربهم على العراق و ليبيا و سوريا … أين البرلمان الأوربي من الفتن و الحروب الأهلية التي أشعلوها و يعملون على إشعالها في القارة الإفريقية؟؟ . إنهم (الغربيون) غارقون في العنصرية و النفاق.
على العرب والدول الإسلامية ان تقف بجنب قطر لدفع هذا الظلم الغاشم والاستفزازات الحقيرة… على أوروبا العنصرية ان تعرف ان هناك خطوط حمراء . حقوق الإنسان هي مجرد ورقة يستعملها الغرب الحقير ليحقق ما يريد …
هذ اوروبا خاصها تفرض هيمتنها على الاخرين وتمسح اعراف وثقافات الدول الاخرى اليست هذه حرب صليبية ثانية