لماذا وإلى أين ؟

قطر تتراجعُ و تسمحُ بشعار المثليين في ملاعب المونديال

ذكرت صحيفة “إندبندنت” البريطانية أن الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” قال إنه لن يتم إيقاف المشجعين الذين يعرضون ألوان قوس قزح “الداعمة للمثلية” من قبل موظفي الأمن في مونديال قطر.

وبحسب ما قالت الصحيفة، فقد أبلغ الفيفا اتحادات كرة القدم أن شعار “حب واحد” الملون بألوان قوس قزح الخاص بالمثلية الجنسية لن يتم حظره في الملاعب خلال ما تبقى من مونديال قطر 2022، مشيرة أن الفيفا تلقى ضمانات من الحكومة القطرية بهذا الخصوص.

وكان عدد من الدول والسياسيين، وكذلك اتحادات رياضية أوروبية، انتقدوا بشدة الحظر، الذي هددت خلاله الفيفا، الدول المنتهكة للحظر بعقوبات رياضية.

ولوح الاتحاد الدولي للعبة سابقا، بفرض عقوبات صارمة على اللاعبين في حال خرقهم للوائحه، بارتداء الشارة المصممة للتعبير عن التضامن مع الأشخاص المثليين جنسيا، في نهائيات كأس العالم في قطر.

متابعة

احصل على تحديثات فورية مباشرة على جهازك ، اشترك الآن

من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

هذا الموقع يستخدم خدمة أكيسميت للتقليل من البريد المزعجة. اعرف المزيد عن كيفية التعامل مع بيانات التعليقات الخاصة بك processed.

2 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
تك فريد
المعلق(ة)
25 نوفمبر 2022 20:10

المنتخب الالماني دخل الملعب بيده على فمه تعبيرا منه على انه مع الدولة العميقة التي كانت تشتغل منذ عقود ليعتنق الشعب الالماني عقيدة قوم لوط ثم يقضي على نفسه بنفسه وهذه هي الحرب الحقيقية ضد اوربا معقل النهضة العلمية والفلسفية التي نورت العالم والان هاهم الاوربيون يخرجون في الشوارع لاقناع الامم الاخرى بان الانف يقوم بوظيفة السمع والاذن تقوم بوظيفة الشم وهكذا…الخ. لقد برهنتم الى العالم بقطر على ان نهايتكم اقتربت واعادة مجد العرب بالاندلس قريب جدا.
اعطيهم يا قطر حقوقهم المنافية لقوانين الطبيعة واعطيهم الجوانات يتبوقلوا راهم ديما سكرانين.

حميد
المعلق(ة)
25 نوفمبر 2022 15:41

يا قطر مبروك عليك، المثلية تفرضات عليك. يبدوا أن الحكومة العالمية مصرة على نشر وفرض المثلية في وعلى كل الدول بما فيها المسلمة. المثلية التي لا توجد عند الحيوانات التي تملك شيأ من الذكاء، ولا حتى عند البهائم. فطرة الخالق سبحانه، حتى في النباتات ذكر وأنثى وأنثى وذكر… بهكذا نحن ذاهبون إلى الجحيم.

يستخدم موقع الويب هذا ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على هذا ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

2
0
أضف تعليقكx
()
x