2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

اعتبر تقرير تحت عنوان “الخلطة السحرية التي كررت إنجاز 1986″ منشور على الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم، “فيفا”، أن الناخب الوطني وليد الركراكي، بطل الحكاية التي جعلت المنتخب المغربي يصنع الحدث بالتأهل إلى الدور الثاني من كأس العالم 2022، ليُكرر إنجاز نسخة 1986، وذلك بعد فوزه على نظيره الكندي بهدفين مقابل هدف واحد.
كما أيد التقرير قرار انفصال الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم عن البوسني وحيد هليلوزيدش، الذي كان يشرف على المنتخب قبل الركراكي.
وليد الركراكي .. بطل الحكاية
حسب التقرير المشار إليه فالركراكي يستحق أن يكون بطل حكاية المغرب الرائعة في قطر، ليس لأنه أوجد طريقة اللعب المناسبة والتوازن المطلوب في أداء الفريق، لكن لأنه وحد الجميع وضبط غرفة الملابس، ورمم أي صدع كان موجودًا فيها قبل قدومه.
والمثير، يضيف التقرير نفسه، أن المدرب المغربي نجح في فعل كل هذا خلال مدة قصيرة، بعدما وافق على خوض التحدي بتولي المهمة الصعبة بنهاية غشت الماضي، والمتابع لأداء المنتخب المغربي يُدرك على الفور مدى التغير في الحماس والروح القتالية قبل وبعد قدوم بطل دوري أبطال إفريقيا مع الوداد.
القرار المناسب في الوقت المناسب
تقرير الفيفا يرى أن فوزي لقجع، رئيس الجامعة المغربية لكرة القدم، اتخذ قرارا مناسبا بالتخلص من المدرب السابق وحيد خليلوزيتش رغم نجاحه في التأهل لمنافسات قطر 2022، وذلك قبل انطلاق النهائيات بثلاثة أشهر تقريبا، ثم تعاقد مع المدرب الوطني وليد الركراكي، الذي حقق نجاحات ملفتة على صعيد الأندية.
وبرر لقجع قراره بالمشاكل الكثيرة التي جمعت المدرب مع اللاعبين وإصراره على استبعاد الثلاثي عبد الرزاق حمد الله وحكيم زياش ونصير مزراوي، وأضاف حول ذلك “المنتخب الوطني لا يمكنه استبعاد لاعبين مغربيين بمستوى عالٍ يلعبون في جميع أنحاء العالم، مهما كان السبب. اللاعبون والجمهور لم يفهموا سبب استبعاد لاعبين شاركوا مع المنتخب خلال ست أو سبع سنوات وحرمانهم من تمثيل المنتخب. كما كان هناك إهمال في تعزيز ارتباط اللاعبين بطاقمهم التقني، وتحفيزهم على تقديم أفضل ما لديهم، وهو الدور الأساسي للمدرب”.
الروح التي ظهر عليها المنتخب المغربي في قطر ومدى التقارب بين المدرب واللاعبين، والبصمة المهمة للعائدين خاصة زياش و مزراوي، أكد بما لا يدع مجالًا للشك أن قرار لقجع كان سليمًا تمامًا، وأن الحفاظ على وحدة غرفة الملابس أهم كثيرًا من الجوانب الفنية والتكتيكية.
بالفعل القرار كان صعبا . صعب أن تعزل مدربا أهل الفريق إلى المونديال بد\ون هزيمة . الإختصاصيون في مجال الكرة يرون في ذلك ظلما لخليلوزيتش .. ولمن شك في ذلك ليعد إلى الصحافة الدولية ويرى موقفها من الموضوع . ضربا من الجنون أن تأتي بمدرب جديد شهرين قبل المونديال وتحمله مسؤولية إعداد الفريق …
الإعلام الدولي الرياضي كله يتحدث اليوم عن مدرب وطني أبهر الجميع، وتغلب على مدربين لعبوا عشرات المباريات مع فرقهم الوطنية ، بينما الرجل لم يتجازو ست مباريات منها ثلاثة تجريبية …. الأمر يبدو مثل المعجزة أن تهي ء فريقا تتوفر فيه المواصفات الثلاثة التي تؤهله للفوز بأي مباراة : 1 الروح القتالية 2 اللعب الجماعي 3 التركيز … برافو اللاعبين برافو وليد برافو الطاقم التقني برافو لقجع . نراكم انشاء الله في د\ور الربع .
C’est vrai, il a mis du temps pour le faire changer d’avis,il faut remercier les anti wahid On était désespéré. Mais l’essentiel, c’est qu’ils ont écouté le peuple à la fin.
لم يبعد القجع خليلوزيتش بل الجمهور المغربي والنقد الرياضيون. اَمثال القجع عندهم عقدة المدرب الأجنبي.
طزززززز ي لقجع اتخذ القرار المناسب. منبعد ما العااااااالم خرج كيقول “واك واااك الحق حيدو علينا هاد خاريزوفيتش ولا مانعرف سميت****” عاااااااااااد باش فاق لقجع. علاش ميديرهاش من قبل فاش كان كيشوف دوك النتائج الكارثية والناس والمحليلين والمدربين كيقولولو غير المدرب؟ دغيا ردوه سوبر مان وهو مول الخلطة السحرية.