2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

في تصرف غريب، لا يمت للوطنية بصلة، رفض المدعو ”طوطو” دعم المنتخب الوطني لكرة القدم في المواجهة التاريخية التي ستجمعه بنظيره الفرنسي الأربعاء 14 دجنبر الجاري برسم نهائيات كأس العالم المقام بقطر
ففي الوقت الذي يدعم فيه ملايين المغاربة المنتخب المغربي ويتمنون له الفوز في المواجهة المذكورة ونشر فيه العديد من المشاهير والفنانين العرب تغريدات يتمنون فيها الفوز لأسود الأطلس، قام المغني “طوطو” بنشر تعليقا على مباراة المغرب وفرنسا المشار إليها، عبر خاصية ”ستوري” بحسابه الرسمي على ”انستغرام”، تمنى فيه ” الفوز للأفضل”، مما يفهم منه أنه يرفض دعم المنتخب الوطني بشكل صريح، مما يطرح التساؤلات حول “ما يدعيه من حب للوطن ورفع رايته؟”
تصرف طوطو دفع عددا من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، إلى انتقاده معتبرين أنه أظهر حالة ”شاذة” وخرج عن الإجماع، بموقفه هذا، المخالف لروح ”تمغرابيت” التي كان يتبجج بها ”طوطو” قبل منعه من مغادرة التراب الوطني بعد مقاضاته أمام المحاكم، بسبب قيامه بأعمال مجرمة قانونا، كـ”التهديد بالتصفية والتشهير والابتزاز واستهلاك المخدرات والخمور علانية والتشجيع على فعل ذلك”.
وسارع مغني الراب المذكور، بعد انتقاده، إلى محاولة ”إصلاح ما أفسده”، عبر ”ستوري” مبهم كذلك، لم يعبر فيه صراحة عن دعمه الكامل لكتيبة وليد الركراكي التي حققت إنجازا تاريخيا ببلوغ نصف نهائي كأس العالم.
تصرف طوطو هذا يؤكد بما لا يدع مجالا للشك أن الوطنية ليست شعارات أو سطوريات وإنما الوطنية أفعال على أرض الواقع، وهو الشيء الذي يكرسه ملايين المغاربة داخل الوطن وخارجه بمساندتهم المطلقة، بدون قيد أو شرط، لكتيبة الأسود التي أعطت درسا في الوطنية وحب الوطن من خلال لاعبين بعضهم ولد وتربى خارج تراب الوطن.
عيب ان تنشروا الخبر عن هذه العاهة الأخلاقية
قالوا ناس زمان : باراكا متعطيو الشان للگرشان
شبه فنان يترزق من المال العام باسم عفنه الخاص وامراضه النفسية.. العيب فيه لا شك لكن العيب ايضا في منة ينصتون لترهاته وبذاءاته التي إن متت لشيء بصلة فهي اندحار القيم والأخلاق في زمن بطولات كشف العورات ومدح المخذرات والمراقص والمجون والشذوذ والرضائية
طوطو تنتفي فيه اخلاق الوطنية، ولو كان كدلك، لاحترم الشعب المغربي اولا.
فقط لان الوزير طوطو تخلا عنه ولم يتم استدعائه لقطر بالمجان …هاذ المعتوه المنبوذ يعتقد انه له مكانة مهمة في وطننا بينما هو لا يساوي شيئا فقط نفخ اعلاميا مثل بالون تكفيه ضربة ابرة لينفجر ويعود الى حجمه الحقيقي.
يجب سحب الجنسية المغربية من هذا الرجل الخارج عن الاجماع المغربي و العربي و الافريقي و الاسلامي لأن حب الوطن من الايمان !
الطيور على أشكالها تقع….كل المسؤولين لدينا هكذا، لا وطنية لهم !!!!!!!
من هو طوطو لتهتموا به نكرة اعطاه الاعلام أكثر مما يستحق تافه يغني التفاهة وكل من يستمع اليه فهو من طينته
او من بعد. تشجيعو لن يفيد و شكون هو كاع.
هذا الحتالة لم تنج منه حتى الصحافة التي طالما روجت له انه شخص مريض لن يعود الى رشده الا بعد سجنه لسنوات لما اقترف في حق من رفعوا دعوة ضده.
هذا المعتوه مكانه مستشفى الأمراض العقلية .