أكد ديدييه ليسشي؛ المدير العام لمكتب الهجرة والإندماج التابع لوزارة الداخلية الفرنسية؛ أن صعوبات كبيرة تواجه إعادة المهاجرين غير الشرعيين إلى بلدانهم الأصلية.
وأوضح رئيس المؤسسة العمومية الإدارية، في مقابلة مع قناة ”CNEWS” الفرنسية، أن البلدان المغاربية وبقية افريقيا هي المعنية بالأساس”.
وشدد على أن أول جنسيتين يحملها المهاجرون غير الشرعيين العابرون لضفة البحر الأبيض المتوسط عبر إسبانيا هما ” الجزائر والمغرب”.
وزاد قائلا: ”يجب أن توافق بلدان المغادرة، التي غالبًا ما تكون دولًا نمنح لها الكثير من التأشيرات، على لعب اللعبة واستعادة أولئك الذين لا يتعين عليهم البقاء على الأراضي الفرنسية”.
وتأتي تصريحات المسؤول الفرنسي الرفيع، تزامنا مع الاستعدادات التي تجري على قدم وساق، من أجل التحضير لزيارة مرتقبة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إلى المغرب، خلال الأسابيع المقبلة.
كما تتزامن أيضا مع قدوم وزيرة الخارجية الفرنسية، كاترين كولونا إلى الرباط، التي حلت؛ منذ مساء أمس الخميس 15 دجنبر الجاري، بالعاصمة الرباط. في محاولة لتجاوز الأزمة الصامتة التي طبعت العلاقة بين البلدين لمدة طويلة، بسبب ملفات الهجرة وقضية الصحراء ومشكل التأشيرات.
وتأتي زيارة المسؤولة الفرنسية في سياق التحضير لزيارة ماكرون مطلع السنة المقبلة.
ادا ار ادت فرنسا ومعها الغرب ان يكف المغرب عن تصدير المهاجرين غير الشرعيين الدين يبحثون عن معيشة افضل فعليها بالمقابل ان تكف هي ومعها الغرب على نهب خيرات بلدان هؤلاء المهاجرين..هؤلاء الذين يهاجرون الى بلدان اوروبا انما يفعلون دلك ليس حبا فيها وانما لياكلوا من خيرات بلدانهم التي تنهبها اوروبا الاستعمارية بموجب”اتفاقيات” وقعت عليها تلك الدول تحت الضغط عليها لنيل استقلالها السياسي…الافارقة يدهبون الى اوروبا للظفر بلقمة عيش حرمتهم منها تلك الدول التي افقروها ونهبوا معادنا وخيراتها الفلاحية والسمكية والمنجمية وحتى السياسية ادا كيف يعقل الا تمثل قارة باكملها في مجلس الامن الدولي بينما اوروبا ممثلة بصوتين.. ..
آش من تهم ؟ هادي الحقيقة .فرنسا غرقت بالبراهش و السلاڭط ديالنا ،عاطيينها تما لبيع الحشيش و السرقة !
المدير العام للهجرة معناه موظف بالإدارة الفرنسية ولا علاقة له بسياسة الهجرة، كل ما عليه هو تنفيذ الأوامر العليا !!!!ونقول له أطعمهم من عائدات الفسفاط و نقص الهدرة!!!!!