2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

أثارت قرارات تحكيمية ”جائرة”، خلال مباراة نصف نهائي كأس العالم بين فرنسا والمغرب، امتعاض شريحة واسعة من المغاربة. وشن رواد الشبكات الاجتماعية هجوما لاذعا على الحكم المكسيكي؛ سيزار راموس، واصفين قراراته بـ ”المجحفة” في حق الأسود، خلال مباراة الأربعاء 15 دجنبر الجاري، أبرزها ”حرمان” المنتخب المغربي من ضربة جزاء، وإشهار مقابل ذلك بطاقة صفراء في وجه اللاعب سفيان بوفال.
وطُرحت أكثر من علامة استفهام حول عدم قيام لاعبي المنتخب المغربي، على رقعة الملعب، بالاحتجاج لمنحهم ضربة جزاء. ويتساءل الجمهور المغربي أيضا، عن عدم قيام لاعبي الأسود؛ على غرار المنتخبات الأخرى؛ بمطالبة الحكم المكسيكي بالعودة إلى تقنية ”الفار” في حالة بوفال.
وقال الناقد محمد الماغودي، في تصريح لـ ”آشكاين”؛ إن المباراة تحكمت فيها ”القرارات التحكيمية الجائرة وأيضا إصابة اللاعبين المغاربة التي كانت بكثرة”.وأوضح الماغودي بأن احتجاج المغرب على التحكيم ”قرارا صائبا كان لابد منه”.وأكد أن الفضيحة التحكيمية بمباراة الأسود والديكة ” لا تشرف نهائيا كرة القدم العالمية”.
وكان المغرب قد قدم احتجاجا رسميا على التحكيم في مباراة الأسود و”الديكة”، حيث أعربت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم عن احتجاجها بقوة على تحكيم مباراة المنتخب المغربي أمام المنتخب الفرنسي، بقيادة سيزار أرتورو راموس بالازويلوس. و جاء ذلك في رسالة الى الهيئة المختصة تضمنت الحالات التحكيمية التي حرمت المنتخب المغربي من ضربتي جزاء واضحتين بشهادة المختصين في التحكيم مستغربة في نفس الوقت من عدم تنبيه غرفة الفار لذلك .
وأكدت ذات الجامعة في بلاغ لها أنها لن ”تتوانى في الدفاع عن حقوق منتخبنا مطالبة بالإنصاف في اتخاد الإجراءات اللازمة بشان الظلم التحكيمي الذي مورس على المنتخب المغربي في مباراته ضد المنتخب الفرنسي، برسم نصف نهاية كأس العالم”.
ماكرون مارس الابتزاز ضد قطر و ضد المغاربة.
غباء أم جهل ؟؟!!!
ألأن سي الرگراگي فضل فرنسا على الأرجنتين فهو متواطئ!! إنه والله لمنطق بئيس.
المقابلة كانت م سومة نتيجتها قبل حضور ماكرون بالملعب بقطر لمشاهدة المقابلة وكذلك قبل مشاهدة بايدن للمقابلة مع اخنوش وزعماء افارقة. اخرج ماكرون لسانه بعد تسجيل الهدف وكانه ديك يصرخ موجها رسالة بذلك الى امريكا بان افريقيا ستبقى للمستعمر الاوربي.
ماةرون مغاديش يرجع الى قطر لمشاهدة المقابلة النهائية وبايدن مغاديش يتفرج ف المقابلة النهائية.
بدأت تتضح الصورة فبعد مكافأة الفيفا للمغرب باحتضانه لكأس العالم للأندية ،هاهي ماما هم فرنسا ترفع عن المغرب فيتو التأشيرات ،كما زاد اليقين في المؤامرة تصريح الركراكي عندما أجاب على سؤال من تحب ان يفوز هل الارجنتين أم فرنسا فأجاب بأن فرنسا في القلب
ما هذه الغباوة ؟!! أين هو الجواب عن السؤال ؟!
Pas la peine. Selon des sources sûres le match sera rejoué mardi 20 décembre.
“وكان المغرب قد قدم احتجاجا رسميا على التحكيم في مباراة الأسود الديكة”
مجرد مسرحية بئيسة متخلفة وذر للرماد في العيون….كان على المدرب واللاعبين الإحتجاج في حينه والمطالبة مع الإلحاح للرجوع إلى تقنية الفار !!!!
هذا هو السؤال الجوهري !
لأن الماتش كان مبيوع بأوامر من السياسيين