في تطور مثير لقضية الشد والجذب بين المشجعين والحكم المكسيكي أرتورو راموس، الذي أوكل له تحكيم مباراة المنتخب المغربي مع نظيره الفرنسي، قام “هاكر” سوري يوم أمس باختراق حساب الحكم على موقع التواصل “أنستاغرام” بسبب حرمان المنتخب المغربي من ضربة جزاء.
وحسب ما عاينته “آشكاين”، فإن الهاكر السوري، قام بتغيير اسم حساب المدرب أرتورو راموس إلى “تم الدعس”، وقام بإعطاء التحية للمغرب في صندوق وصف الحساب.
واستمر الهاكر في نشر رسائل لمشجعي المنتخب على تقنية “الستوري”، قال فيها :”أخوكم السوري بعام 2018 خسرنا بنفس الأسلوب وحرمنا ضربة جزاء اكتشفنا تم تبديل الحكم قبل الماتش ابحثو على جوجل”.
كما كشف مخترق الحساب المذكور، أن الحكم أرتورو راموس، توصل بكمية كبيرة من الرسائل التي تشتمه بسبب “الأخطاء التحكيمية” في مقابلة النصف نهائي بين المغرب وفرنسا، قبل أن يتم حذف الحساب بشكل نهائي من على أنستاغرام.
وكان الحكم المكسيكي، قد نشر في وقت سابق عبر حسابه على انستغرام، صورة للاعبي المنتخب الوطني محبطين بعد نهاية المواجهة وعلق عليها :” إلى أصدقائي الشعب المغربي. من فضلكم كونوا صبورين. إذا لم تكونوا راضين عن المباراة، يمكنكم تقديم اعتراض جماعي عبر موقع الفيفا على الويب وعندها يمكن إعادة المباراة”.
من جهة أخرى، قدمت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، يوم الخميس المنصرم، احتجاجا رسميا بخصوص قرارات الحكم المكسيكي، الذي أدار مباراة المنتخب المغربي ونظيره الفرنسي، لحساب نصف نهائي كأس العالم “قطر 2022”. وأكد الجهاز الوصي على كرة القدم الوطنية في بلاغ، أن قرارات الحكم تضمنت حالات تحكيمية، حرمت المنتخب المغربي من ضربتي جزاء واضحتين.
مؤامرة مكتملة الاطراف برعاية فرنسا و الفيفا ٠
أيها المغاربة الأحرار ان فيفا لم تعد هيئة رياضية،بل أصبحت هيئة نفعية تجارية تتحكم ف
ي دهاليزها الشركات متعددة الجنسيات وهذا سبب إقصاء المنتخبات الأفريقية والعربية والاسيوية بطرق ملتوية مقصوده. الفاهم يفهم.
لماذا سوى حكم الوسط هو المسؤول، أين هو حكم الفار اللذي أعتبره بالنسبة لي المساهم الأول في عدم إعلان ضربة جزاء. لاحظت في الإقصائيات كم من مرة حكم الوسط لم يعلن ضربة جزاء و لكن حكم الفار يعلن عنها و تنفذ لأن له كل الوسائل في إعادة و مشاهدة الخطأ. يجب التنديد بكلا الحكمين.: حكم الوسط و حكم الفار
هادشي غيييير كضحكو بيه علينا. السؤال علااااااااش محتجوووش اللاعبين والطاقم على الحكم على ضربة الجزاء؟ علاااااش لعبو بديك الطريقة اللي هي مغااايرة للماتشات اللي كانو قبل؟ فرنسا بانت لاااعلاقة فاللعب والمنتخب كان هو المسيطر. كان بإمكانا ننتاصرو، ولكن الكواليس كان فيها مكان. انا قسمت فمي بالله ماعمري نعاود نتفرج فشي ماتش. حتى لبارح مع كرواتيا والله ماتفرجت. كتكون غادي على نيتك وكتشجع وفالاخير كتشمت!!!