2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

قال الناخب المغربي؛ وليد الركراكي؛ أن ”الحظ لم يحالف الأسود في التتويج بالميدالية البرونزية في كاس العالم، عقب الهزيمة، مساء اليوم السبت أمام كرواتيا، بهدفين مقابل هدف واحد.
وشدد الركراكي؛ في تصريح لقناة ”بين سبورت”، على أنه يطمح رفقة المنتخب المغربي نحو تبوأ المركز الثالث لكن ” الحظ لم يحالفنا”.
وأبرز أن خبرة لاعبي المنتخب الكرواتي، ساهمت في هزيمة المغرب، مبرزا أنه سيواصل ”العمل رفقة المنتخب الوطني تحضيرا للاستحقاقات المقبلة”.
ووجه الركراكي شكره لكل اللاعبين الذين قدموا مستويات ومباريات كبيرة خلال بطولة قطر 2022، مشيرا على أن إنهاء المشوار في المرتبة الرابعة في حد ذاته انجاز ومشرف”.
Ce n’est ni la chance ni quoi que ce soit ni penalties,il fallait les mettre au fond du filet point barre ;ne gâchons pas le bon résultat par la critique ,ça pour but de diminuer de la joie des Marocains et les amoureux du Maroc. Soyons heureux des moments de joie procurée durant ce mondial. Gardons que le meilleur,travaillons les manques pour réussir le futur. Le foot est un bizness qui a besoin de faire des bénéfices et donner des primes,il faut avoir des joueurs et des entraineurs les meilleurs du monde qui attireront le monde des affaires footballistiques. Soyons satisfaits du résultat obtenu et BRAVO LES JOUEURS DU mAROC
Je n’ai jamais vu une défense aussi désordonnée pour rester objectif,mais Dari et el yamiq n’ont rien à faire en défense il faut revoir les matchs et les buts encaissés pour trouver le courage et le cran de dire ce qu’il n’allait pas.
قال سي الرگراگي إن الحظ لم يحالف الأسود … وأنا أقول له نحن ، الذين عاشوا نكسات المنتخب في الأعوام الماضية ، حالفنا الحظ وعشنا لنرى منتخبنا يتبوأ المربع الذهبي لكأس العام و يتبوأ قلوب الشعوب الإفريقية و العربية و الإسلامية ؛ وهذا إنجاز عظيم لا يمكن أن يقوم به إلا العظماء . تحية خالصة لأسودنا و للطاقم التقني وعلى رأسه المدرب الوطني سي وليد الرگراگي
حين تقحم لاعبا ذو ١٧ سنة مند الدقيقة الأولى(رئيسيا) و هو اللاعب الذي تسبب في هدف فوز كرواتيا، فهذا خطأ الركراكي، خطأ مقبول،لكن يجب الإعتراف به.رغم ذلك فلقد كنتم اكثر من جيدين، شكرا لكم