2024 © - أشكاين جميع الحقوق محفوظة - [email protected]

لا يزال اقصاء المغرب من بلوغ نهائي كأس العالم قطر 2022 بعد المباراة المثيرة للجدل التي جمعته مع فرنسا في نصف النهائي، يرخي بظلاله على النقاش العام، إذ اختلط فيه ما هو سياسي بما هو رياضي، خاصة بعد زيارة ماكرون التي أعدت لهذه المباراة الرياضية أبعادا أخرى.
وأثارت هذه المباراة الكثير من الجدل والسجال، رافقه الكثير من الانتقادات التي وجهت إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، حول الأداء التحيكمي، خاصة بعد حرمان المغرب من ضربتي جزاء واضحتين بشهادة خبراء تحكيم.
وفي هذا السياق، قال الخبير الأمني و رئيس المركز المغربي للدراسات الإستراتيجية، محمد بنحمو، إن “المغرب يُبْعد عن بلوغ النهائي لحسابات وصراعات جيوسياسية و جيواستراتيجية، بعيدا عن روح و قيم و قواعد الرياضة”.
وأضاف بنحمو، في تغريدة على حسابه الرسمي بـ”تويتر”، أن “الصورة الحضارية والرسائل العفوية التي حملها الفريق والجمهور المغربي زعزعت الكثير من المعتقدات والمزاعم، أعادت الأمل، أعطت الثقة وأحيت أحلاما كبيرة بنفح التعايش والسلام”.
جدير بالذكر ان المغرب انهزم أمس السبت 17 دجنبر الجاري، بهدفين لهدف في مباراة الترتيب التي جمعته مع نظيره الكرواتي وصيف بطل كأس العالم روسيا 2018، ليحتل بذلك الرتبة الرابعة في كأس العالم قطر 2022، بعد أداء أبهر العالم، وأطاح من خلاله بأعتى المنتخبات، على رأسها إسبانيا والبرتغال، قبل أن يتم إقصاؤه في مباراة نصف نهائي أمام فرنسا، في إنجاز تاريخي غير مسبوق في تاريخ كرة القدم العربية والإفريقية.
كان هناك ظلم في التحكيم حسب الخبراء ومنهم اوربيون حتى ان بعض الصحفيين الفرنسيين استهزؤوا بمساعدة بلدهم على التغلب على المغرب ولسان حالهم يقول الفريق الفرنسي قوي ولم يكن بحاجة للمساعدة . السؤال لماذا هذه المهزلة ربما الربح المالي ربما احتكار الكأس بين القارتين أوربا واميكا الجنوبية كما جرت العادة …
خسر المغرب نصف النهاية على ارض الملعب . التحكيم جزء من هده اللعبة ولطال ما كان كذلك . كفانا جزا بالسياسة في كل شيء . احيي كل من علق على المقال. لنترك الرياضة بعيدا عن فكر المؤامرة الذي يريد البعض ان نعيش فيه ، و لنبتهج بما حققه منتخبنا بالعمل و الجد و القتالية. لنترك اسباب خروجنا للرياضيين هم اعلم منكم ايها السياسيون والاستراتجيون بما يجب عمله. لن نعلق ما ينقصنا على شماعة المؤامرة بل سنفرح بمنتخبنا ثم سنعود للعمل لنرجع اقوى.
العنصرية الفوقية للغرب تستخدم بطاقة الفيتو في وجه كل تقدم افريقي او عربي او اسيوي. وهذا اكبر دليل على ان مسيري الفيفا الاساسيين تطبعهم العنصرية من الرأس الى القدمين ضد باقي شعوب العالم.
والتنظيم العربي لهذا المونديال اربك كل حساباتهم وفضح كل اكاذيبهم وابهر كل الجماهير وجعل مسيري الفيفا وغيرهم يبدون مقزمين.
ولتكن هاته البادرة العربية نقطة الانطلاقة للاتي من الاعدادات.
كلام جميل، لكن لماذا لم توضح لنا ما هي هذه الحسابات والصراعات الجيوسياسية والجيوستراتيجية؟؟؟؟!!!!!!!
أصبحنا مثل جيراننا الجزائريين، خسرنا المقابلة، حقيقة يجب تقبلها، حتى لو كانت مؤلمة ومرة، أما التعليقات والتحليلات بدون حجة ولا دليل، لا وزن لها، ليست سوى معرفة زائفة، الحكم في المباراة هو الملك، يقرر ما يراه ملائما، والأخطاء إن كانت ثابتة يعاقب عليها، المطلوب جمع الأدلة والبراهين، إن كانت هناك حقا ثمة مؤامرة، وإلا فالصمت أفضل، بل ومطلوب
صحيح ولكن هدر لينا على فضيحة التذاكر وعلى ديك الشوهة ديال المطار.
ثانيا متنساش بللي لعبنا بلاعبين مصابين
شكرا لميسي ورفاقه الذين بهدلوا ماكرون بالدوحة الكرة لاتقبل السياسة أنها فرجة
Avec des experts comme ça, le maroc n’a pas besoin d’ennemi. Il est bien servi. Il a oublié les calculs cybernétiques.